You are here

104vs9

فِي عَمَدٍ مُّمَدَّدَةٍ

Fee AAamadin mumaddadatin

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

A cikin wasu ginshiƙai mĩƙaƙƙu.

In columns outstretched.
In extended columns.
In outstretched columns.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Then Allah says,

فِي عَمَدٍ مُّمَدَّدَةٍ ﴿٩﴾

In pillars stretched forth.

Atiyah Al-`Awfi said, "Pillars of Iron.''

As-Suddi said, "Made of fire.''

Al-`Awfi reported from Ibn `Abbas,

"He will make them enter pillars stretched forth, meaning there will be columns over them, and they will have chains on their necks, and the gates (of Hell) will be shut upon them.''

This is the end of the Tafsir of Surah Al-Humazah, and all praise and thanks are due to Allah.

قوله تعالى " في عمد ممددة" قال عطية العوفي عمد من حديد وقال السدي من نار وقال شبيب بن بشر عن عكرمة عن ابن عباس" في عمد ممددة " يعني الأبواب هي الممددة , وقال قتادة في قراءة عبد الله بن مسعود إنها عليهم مؤصدة بعمد ممددة وقال العوفي عن ابن عباس أدخلهم في عمد ممددة عليهم بعماد في أعناقهم السلاسل فسدت بها الأبواب , وقال قتادة كنا نحدث أنهم يعذبون بعمد في النار واختاره ابن جرير وقال أبو صالح " في عمد ممددة " يعني القيود الثقال . آخر تفسير سورة ويل لكل همزة ولله الحمد والمنة .

" في عمد " بضم الحرفين وبفتحهما " ممددة " صفة لما قبله فتكون النار داخل العمد

الفاء بمعنى الباء ; أي موصدة بعمد ممددة ; قاله ابن مسعود ; وهي في قراءته " بعمد ممددة " في حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم ( ثم إن الله يبعث إليهم ملائكة بأطباق من نار , ومسامير من نار وعمد من نار , فتطبق عليهم بتلك الأطباق , وتشد عليهم بتلك المسامير , وتمد بتلك العمد , فلا يبقى فيها خلل يدخل فيه روح , ولا يخرج منه غم , وينساهم الرحمن على عرشه , ويتشاغل أهل الجنة بنعيمهم , ولا يستغيثون بعدها أبدا , وينقطع الكلام , فيكون كلامهم زفيرا وشهيقا ; فذلك قوله تعالى : " إنها عليهم مؤصدة . في عمد ممددة " . وقال قتادة : " عمد " يعذبون بها . واختاره الطبري . وقال ابن عباس : إن العمد الممددة أغلال في أعناقهم . وقيل : قيود في أرجلهم ; قاله أبو صالح . وقال القشيري : والمعظم على أن العمد أوتاد الأطباق التي تطبق على أهل النار . وتشد تلك الأطباق بالأوتاد , حتى يرجع عليهم غمها وحرها , فلا يدخل عليهم روح . وقيل : أبواب النار مطبقة عليهم وهم في عمد ; أي في سلاسل وأغلال مطولة , وهي أحكم وأرسخ من القصيرة . وقيل : هم في عمد ممددة ; أي في عذابها وآلامها يضربون بها . وقيل : المعنى في دهر ممدود ; أي لا انقطاع له . وقرأ حمزة والكسائي وأبو بكر عن عاصم " في عمد " بضم العين والميم : جمع عمود . وكذلك " عمد " أيضا . قال الفراء : والعمد والعمد : جمعان صحيحان لعمود ; مثل أديم و أدم وأدم , وأفيق وأفق وأفق . أبو عبيدة : عمد : جمع عماد ; مثل إهاب . واختار أبو عبيد " عمد " بفتحتين . وكذلك أبو حاتم ; اعتبارا بقوله تعالى : " رفع السماوات بغير عمد ترونها " [ الرعد : 2 ] . وأجمعوا على فتحها . قال الجوهري : العمود : عمود البيت , وجمع القلة : أعمدة , وجمع الكثرة عمد , وعمد ; وقرئ بهما قوله تعالى : " في عمد ممددة " . وقال أبو عبيدة : العمود , كل مستطيل من خشب أو حديد , وهو أصل للبناء مثل العماد . عمدت الشيء فانعمد ; أي أقمته بعماد يعتمد عليه وأعمدته جعلت تحته عمدا والله أعلم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«فِي عَمَدٍ» الجار والمجرور صفة مؤصدة «مُمَدَّدَةٍ» صفة عمد