You are here

109vs1

قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ

Qul ya ayyuha alkafiroona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Ka ce: &quotYa kũ kãfirai!&quot

Say : O ye that reject Faith!
Say: O unbelievers!
Say: O disbelievers!

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(Say: O disbelievers! ナ) [109:1-6]. These verses was revealed about a group of people from the Quraysh who said to the Prophet, Allah bless him and give him peace: モCome follow our religion and we will follow yours. You worship our idols for a year and we worship you Allah the following year. In this way, if what you
have brought us is better than what we have, we would partake of it and take our share of goodness from it; and if what we have is better than what you have brought, you would partake of it and take your share of goodness from itヤ. He said: モAllah forbid that I associate anything with Himヤ, and so Allah, exalted is He,
revealed (Say: O disbelievers!) up to the end of the Surah. The Messenger of Allah, Allah bless him and give him peace, then went to the Sacred Sanctuary, which was full of people, and recited to them the Surah. It was at that point that they despaired of him.

he Declaration of Innocence from Shirk

This Surah is the Surah of disavowal (renunciation) from the deeds of the idolators. It commands a complete disavowal of that.

Allah's statement,

قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ﴿١﴾

Say: O disbelievers!

includes every disbeliever on the face of the earth, however, this statement is particularly directed towards the disbelievers of the Quraysh.

It has been said that in their ignorance they invited the Messenger of Allah to worship their idols for a year and they would (in turn) worship his God for a year. Therefore, Allah revealed this Surah and in it

The Recitation of these Surahs in the Optional Prayers

It has been confirmed in Sahih Muslim from Jabir that the Messenger of Allah recited this Surah (Al-Kafirun) and قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (Say: "He is Allah One.'' (Surah: 112)), in the two Rakahs of Tawaf.

It is also recorded in Sahih Muslim in a Hadith of Abu Hurayrah that the Messenger of Allah recited these two Surahs in the two Rakahs (optional prayer) of the Morning prayer.

Imam Ahmad recorded from Ibn Umar that the Messenger of Allah recited in the two Rakahs before the Morning prayer and the two Rakahs after the Sunset prayer on approximately ten or twenty different occasions, قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ(Say: "O Al-Kafirun!'') and قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (Say: " He is Allah One.'' (Surah: 112)).

Ahmad also recorded that Ibn Umar said,

"I watched the Prophet twenty-four or twenty-five times reciting in the two Rakahs before the Morning prayer and the two Rakahs after the Sunset prayer, قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ(Say: "O Al-Kafirun!'') and قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌٌ (Say: "He is Allah One.'') (Surah: 112))."

Ahmad recorded that Ibn `Umar said,

"I watched the Prophet for a month and he would recite in the two Rakahs before the Morning prayer, قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (Say: "O Al-Kafirun!'') and قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (Say: " He is Allah One.'' (Surah: 112)).

This was also recorded by At-Tirmidhi, Ibn Majah and An-Nasa'i.

At-Tirmidhi said, "Hasan.''

It has already been mentioned previously in a Hadith that it (Surah Al-Kafirun) is equivalent to a fourth of the Qur'an and Az-Zalzalah is equivalent to a fourth of the Qur'an.

سورة الكافرون : ثبت في صحيح مسلم عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ بهذه السورة وب " قل هو الله أحد " في ركعتي الطواف وفي صحيح مسلم من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ بهما في ركعتي الفجر وقال الإمام أحمد حدثنا وكيع حدثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن مجاهد عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ في الركعتين قبل الفجر والركعتين بعد المغرب بضعا وعشرين مرة أو بضع عشرة مرة " قل يا أيها الكافرون " و " قل هو الله أحد " . وقال أحمد أيضا حدثنا محمد بن عبد الله بن الزبير حدثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن مجاهد عن ابن عمر قال رمقت النبي صلى الله عليه وسلم أربعا وعشرين أو خمسا وعشرين مرة يقرأ في الركعتين قبل الفجر والركعتين بعد المغرب ب " قل يا أيها الكافرون " و " قل هو الله أحد " . وقال أحمد حدثنا أبو أحمد هو محمد بن عبد الله بن الزبير حدثنا سفيان هو الثوري عن أبي إسحاق عن مجاهد عن ابن عمر قال رمقت النبي صلى الله عليه وسلم شهرا وكان يقرأ في الركعتين قبل الفجر ب " قل يا أيها الكافرون " و " قل هو الله أحد " وكذا رواه الترمذي وابن ماجه من حديث أبي أحمد الزبيري وأخرجه النسائي من وجه آخر عن أبي إسحاق به وقال الترمذي هذا حديث حسن وقد تقدم في الحديث أنها تعدل ربع القرآن وإذا زلزلت تعدل ربع القرآن وقال الإمام أحمد حدثنا هاشم بن القاسم حدثنا زهير حدثنا أبو إسحاق عن فروة بن نوفل هو ابن معاوية عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له " هل لك في ربيبة لنا تكفلها ؟ " قال أراها زينب قال ثم جاء فسأله النبي صلى الله عليه وسلم عنها قال " ما فعلت الجارية ؟ " قال تركتها عند أمها قال " فمجيء ما جاء بك " قال جئت لتعلمني شيئا أقوله عند منامي قال " اقرأ " قل يا أيها الكافرون" ثم نم على خاتمتها فإنها براءة من الشرك ". تفرد به أحمد وقال أبو القاسم الطبراني حدثنا أحمد بن عمر القطراني حدثنا محمد بن الطفيل حدثنا شريك عن أبي إسحاق عن جبلة بن حارثة وهو أخو زيد بن حارثة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " إذا أويت إلى فراشك فاقرأ " قل يا أيها الكافرون" حتى تمر بآخرها فإنها براءة من الشرك " . وروى الطبراني من طريق شريك عن جابر عن معقل الزبيدي عن عبد الرحمن بن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أخذ مضجعه قرأ " قل يا أيها الكافرون" حتى يختمها . وقال الإمام أحمد حدثنا حجاج حدثنا شريك عن أبي إسحاق عن فروة بن نوفل عن الحارث بن جبلة قال : قلت يا رسول الله علمني شيئا أقوله عند منامي قال " إذا أخذت مضجعك من الليل فاقرأ " قل يا أيها الكافرون " فإنها براءة من الشرك " والله أعلم . هذه السورة سورة البراءة من العمل الذي يعمله المشركون وهي آمرة بالإخلاص فيه فقوله " قل يا أيها الكافرون " يشمل كل كافر على وجه الأرض ولكن المواجهون بهذا الخطاب هم كفار قريش وقيل إنهم من جهلهم دعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عبادة أوثانهم سنة ويعبدون معبوده سنة فأنزل الله هذه السورة وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم فيها أن يتبرأ من دينهم بالكلية .

وفي الترمذي من حديث أنس : أنها تعدل ثلث القرآن . وفي كتاب ( الرد لأبي بكر الأنباري ) : أخبرنا عبد الله بن ناجية قال : حدثنا يوسف قال حدثنا القعنبي وأبو نعيم عن موسى بن وردان عن أنس , قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ " قل يأيها الكافرون " تعدل ربع القرآن ] . ورواه موقوفا عن أنس . وخرج الحافظ أبو محمد عبد الغني بن سعيد عن ابن عمر قال : صلى النبي صلى الله عليه وسلم بأصحابه صلاة الفجر في سفر , فقرأ " قل يأيها الكافرون " . و " قل هو الله أحد " , ثم قال : [ قرأت بكم ثلث القرآن وربعه ] . وروى جبير بن مطعم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : [ أتحب يا جبير إذا خرجت سفرا أن تكون من أمثل أصحابك هيئة وأكثرهم زادا ] ؟ قلت : نعم . قال : ( فاقرأ هذه السور الخمس من أول " قل يا أيها الكافرون " [ الكافرون : 1 ] إلى - " قل أعوذ برب الناس " [ الناس : 1 ] وافتتح قراءتك ببسم الله الرحمن الرحيم ) . قال : فوالله لقد كنت غير كثير المال , إذا سافرت أكون أبذهم هيئة , وأقلهم زادا , فمذ قرأتهن صرت من أحسنهم هيئة , وأكثرهم زادا , حتى أرجع من سفري ذلك . وقال فروة بن نوفل الأشجعي : قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم : أوصني قال : ( اقرأ عند منامك " قل يأيها الكافرون " فإنها براءة من الشرك ) . خرجه أبو بكر الأنباري وغيره . وقال ابن عباس : ليس في القرآن أشد غيظا لإبليس منها ; لأنها توحيد وبراءة من الشرك . وقال الأصمعي : كان يقال " لقل يأيها الكافرون " , و " قل هو الله أحد " المقشقشتان ; أي أنهما تبرئان من النفاق . وقال أبو عبيدة : كما يقشقش الهناء الجرب فيبرئه . وقال ابن السكيت : يقال للقرح والجدري إذا يبس وتقرف , وللجرب في الإبل إذا قفل : قد توسف جلده , وتقشر جلده , وتقشقش جلده . " قل يأيها الكافرون " ذكر ابن إسحاق وغيره عن ابن عباس : أن سبب نزولها أن الوليد بن المغيرة , والعاص بن وائل , والأسود بن عبد المطلب , وأمية بن خلف ; لقوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا محمد , هلم فلنعبد ما تعبد , وتعبد ما نعبد , ونشترك نحن وأنت في أمرنا كله , فإن كان الذي جئت به خيرا مما بأيدينا , كنا قد شاركناك فيه , وأخذنا بحظنا منه . وإن كان الذي بأيدينا خيرا مما بيدك , كنت قد شركتنا في أمرنا , وأخذت بحظك منه ; فأنزل الله عز وجل " قل يا أيها الكافرون " . وقال أبو صالح عن ابن عباس : أنهم قالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم : لو استلمت بعض هذه الآلهة لصدقناك ; فنزل جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم بهذه السورة فيئسوا منه , وآذوه , وآذوا أصحابه . والألف واللام ترجع إلى معنى المعهود وإن كانت للجنس من حيث إنها كانت صفة لأي ; لأنها مخاطبة لمن سبق في علم الله تعالى أنه سيموت على كفره , فهي من الخصوص الذي جاء بلفظ العموم . ونحوه عن الماوردي : نزلت جوابا , وعنى بالكافرين قوما معينين . لا جميع الكافرين ; لأن منهم من آمن , فعبد الله , ومنهم من مات أو قتل على كفره . , وهم المخاطبون بهذا القول , وهم المذكورون . قال أبو بكر بن الأنباري : وقرأ من طعن في القرآن : قل للذين كفروا " لا أعبد ما تعبدون " وزعم أن ذلك هو الصواب , وذلك افتراء على رب العالمين , وتضعيف لمعنى هذه السورة , وإبطال ما قصده الله من أن يذل نبيه للمشركين بخطابه إياهم بهذا الخطاب الزري , وإلزامهم ما يأنف منه كل ذي لب وحجا . وذلك أن الذي يدعيه من اللفظ الباطل , قراءتنا تشتمل عليه في المعنى , وتزيد تأويلا ليس عندهم في باطلهم وتحريفهم . فمعنى قراءتنا : قل للذين كفروا : يأيها الكافرون ; دليل صحة هذا : أن العربي إذا قال لمخاطبه قل لزيد أقبل إلينا , فمعناه قل لزيد يا زيد أقبل إلينا . فقد وقعت قراءتنا على كل ما عندهم , وسقط من باطلهم أحسن لفظ وأبلغ معنى ; إذ كان الرسول عليه السلام يعتمدهم في ناديهم , فيقول لهم : " يأيها الكافرون " . وهو يعلم أنهم يغضبون من أن ينسبوا إلى الكفر , ويدخلوا في جملة أهله إلا وهو محروس ممنوع من أن تنبسط عليه منهم يد , أو تقع به من جهتهم أذية . فمن لم يقرأ " قل يأيها الكافرون " كما أنزلها الله , أسقط آية لرسول الله صلى الله عليه وسلم . وسبيل أهل الإسلام ألا يسارعوا إلى مثلها , ولا يعتمدوا نبيهم باختزال الفضائل عنه , التي منحه الله إياها , وشرفه بها . وأما وجه التكرار فقد قيل إنه للتأكيد في قطع أطماعهم ; كما تقول : والله لا أفعل كذا , ثم والله لا أفعله . قال أكثر أهل المعاني : نزل القرآن بلسان العرب , ومن مذاهبهم التكرار إرادة التأكيد والإفهام , كما أن من مذاهبهم الاختصار إرادة التخفيف والإيجاز ; لأن خروج الخطيب والمتكلم من شيء إلى شيء أولى من اقتصاره في المقام على شيء واحد ; قال الله تعالى : " فبأي آلاء ربكما تكذبان " [ الرحمن : 13 ] . " ويل يومئذ للمكذبين " [ المطففين : 10 ] . " كلا سيعلمون , ثم كلا سيعلمون " [ النبأ : 4 - 5 ] . و " فإن مع العسر يسرا . إن مع العسر يسرا " [ الشرح : 5 - 6 ] . كل هذا على التأكيد . وقد يقول القائل : إرم إرم , اعجل اعجل ; ومنه قوله عليه السلام في الحديث الصحيح : ( فلا آذن , ثم لا آذن , إنما فاطمة بضعة مني ) . خرجه مسلم . وقال الشاعر : هلا سألت جموع كندة يوم ولوا أين أينا وقال آخر : يا لبكر أنشروا لي كليبا يا لبكر أين أين الفرار وقال آخر : يا علقمه يا علقمه يا علقمه خير تميم كلها وأكرمه وقال آخر : يا أقرع بن حابس يا أقرع إنك إن يصرع أخوك تصرع وقال آخر : ألا يا اسلمي ثم اسلمي ثمت اسلمي ثلاث تحيات وإن لم تكلم ومثله كثير . وقيل : هذا على مطابقة قولهم : تعبد آلهتنا ونعبد إلهك , ثم نعبد آلهتنا ونعبد إلهك , ثم تعبد آلهتنا ونعبد إلهك , فنجري على هذا أبدا سنة وسنة . فأجيبوا عن كل ما قالوه بضده ; أي إن هذا لا يكون أبدا .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«قُلْ» أمر فاعله مستتر والجملة ابتدائية لا محل لها «يا» حرف نداء «أي» منادى نكرة مقصودة «ها» للتنبيه «الْكافِرُونَ» صفة أو بدل والجملة مقول القول.