You are here

10vs38

أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّثْلِهِ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

Am yaqooloona iftarahu qul fatoo bisooratin mithlihi waodAAoo mani istataAAtum min dooni Allahi in kuntum sadiqeena

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kõ sunã cħwa, &quotYã ƙirƙira shi?&quot Ka ce: &quotKu zo da sũra guda misãlinsa, kuma ku kirãyi wanda kuka iya duka, baicin Allah, idan kun kasance mãsu gaskiya.&quot

Or do they say, "He forged it"? say: "Bring then a Sura like unto it, and call (to your aid) anyone you can besides Allah, if it be ye speak the truth!"
Or do they say: He has forged it? Say: Then bring a chapter like this and invite whom you can besides Allah, if you are truthful.
Or say they: He hath invented it? Say: Then bring a surah like unto it, and call (for help) on all ye can besides Allah, if ye are truthful.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah says,

أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّثْلِهِ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿٣٨﴾

Or do they say: "He has forged it!''

Say: "Bring then a Surah like unto it, and call upon whomsoever you can besides Allah, if you are truthful!''

If you argue, claim and doubt whether this is from Allah then you uttered a lie and blasphemy, and you say it is from Muhammad -- Muhammad, however is a man like you, and since he came as you claim with this Qur'an -- then you produce a Surah like one of its Surahs. Produce something of the same nature and seek help and support with all the power you have from humans and Jinns.

This is the third stage, Allah challenged them and called them to produce a counterpart of the Qur'an if they were truthful in their claim that it was simply from Muhammad. Allah even suggested that they seek help from anyone they chose. But He told them that they would not be able to do it. They would have no way of doing so.

Allah said:

قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْءَانِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا

Say: "If the mankind and the Jinn were together to produce the like of this Qur'an, they could not produce the like thereof, even if they helped one another.'' (17:88)

Then He reduced the number for them to ten Surahs similar to it, in the beginning of Surah Hud, Allah said:

أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِعَشْرِ سُوَرٍ مِّثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَـدِقِينَ

Or they say, "He forged it.''

Say: "Bring you then ten forged Surah like unto it, and call whomsoever you can, other than Allah, if you speak the truth!'' (11:13)

In this Surah He went even further to challenge them to produce only one Surah like unto the Qur'an.

So He said:

وقوله " أم يقولون افتراه قل فأتوا بسورة مثله وادعوا من استطعتم من دون الله إن كنتم صادقين " أي إن ادعيتم وافتريتم وشككتم في أن هذا من عند الله وقلتم كذبا مبينا إن هذا من عند محمد فمحمد بشر مثلكم وقد جاء فيما زعمتم بهذا القرآن فأتوا أنتم بسورة مثله أي من جنس هذا القرآن واستعينوا على ذلك بكل من قدرتم عليه من إنس وجان ; وهذا هو المقام الثالث في التحدي فإنه تعالى تحداهم ودعاهم إن كانوا صادقين في دعواهم أنه من عند محمد فليعارضوه بنظير ما جاء به وحده وليستعينوا بمن شاءوا وأخبر أنهم لا يقدرون على ذلك ولا سبيل لهم إليه فقال تعالى " قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا " ثم تقاصر معهم إلى عشر سور منه فقال في أول سورة هود " أم يقولون افتراه قل فأتوا بعشر سور مثله مفتريات وادعوا من استطعتم من دون الله إن كنتم صادقين " ثم تنازل إلى سورة فقال في هذه السورة " أم يقولون افتراه قل فأتوا بسورة مثله وادعوا من استطعتم من دون الله إن كنتم صادقين " وكذا في سورة البقرة وهي مدنية تحداهم بسورة منه وأخبر أنهم لا يستطيعون ذلك أبدا فقال " فإن لم تفعلوا فاتقوا النار " الآية هذا وقد كانت الفصاحة من سجاياهم وأشعارهم ومعلقاتهم إليها المنتهى في هذا الباب ولكن جاءهم من الله ما لا قبل لأحد به ولهذا آمن من آمن منهم بما عرف من بلاغة هذا الكلام وحلاوته وجزالته وطلاوته وإفادته وبراعته فكانوا أعلم الناس به وأفهمهم له وأتبعهم له وأشهرهم له انقيادا كما عرف السحرة لعلمهم بفنون السحر أن هذا الذي فعله موسى عليه السلام لا يصدر إلا عن مؤيد مسدد مرسل من الله وأن هذا لا يستطاع لبشر إلا بإذن الله وكذلك عيسى عليه السلام بعث في زمان علماء الطب ومعالجة المرضى فكان يبرئ الأكمه والأبرص ويحيي الموتى بإذن الله ومثل هذا لا مدخل للعلاج والدواء فيه فعرف من عرف منهم أنه عبد الله ورسوله. ولهذا جاء في الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال " ما من نبي من الأنبياء إلا وقد أوتي من الآيات ما آمن على مثله البشر وإنما كان الذي أوتيته وحيا أوحاه الله إلي فأرجو أن أكون أكثرهم تابعا " .

"أم" بل "يقولون افتراه" اختلقه محمد "قل فأتوا بسورة مثله" في الفصاحة والبلاغة على وجه الافتراء فإنكم عربيون فصحاء مثلي "وادعوا" للإعانة عليه "من استطعتم من دون الله" أي غيره "إن كنتم صادقين" في أنه افتراء فلم تقدروا على ذلك

أم هاهنا في موضع ألف الاستفهام لأنها اتصلت بما قبلها . وقيل : هي أم المنقطعة التي تقدر بمعنى بل والهمزة ; كقوله تعالى : " الم تنزيل الكتاب لا ريب فيه من رب العالمين أم يقولون افتراه " [ السجدة : 1 - 2 - 3 ] أي بل أيقولون افتراه . وقال أبو عبيدة : أم بمعنى الواو , مجازه : ويقولون افتراه . وقيل : الميم صلة , والتقدير : أيقولون افتراه , أي اختلق محمد القرآن من قبل نفسه , فهو استفهام معناه التقريع .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«أم» عاطفة.
«يَقُولُونَ» مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة معطوفة.
«افْتَراهُ» ماض ومفعوله والفاعل مستتر والجملة مقول القول.
«قُلْ» أمر فاعله مستتر والجملة مستأنفة.
«فَأْتُوا» الفاء الفصيحة وأمر وفاعله والجملة لا محل لها لأنها جواب شرط غير جازم.
«بِسُورَةٍ» متعلقان بأتوا.
«مِثْلِهِ» صفة لسورة والهاء مضاف إليه.
«وَادْعُوا» الواو عاطفة وأمر وفاعله والجملة معطوفة.
«مَنِ» اسم موصول مفعول به.
«اسْتَطَعْتُمْ» ماض وفاعله والجملة صلة.
«مِنْ دُونِ» متعلقان بمحذوف حال.
«اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه.
«إِنْ» شرطية.
«كُنْتُمْ» كان واسمها والجملة ابتدائية.
«صادِقِينَ» خبر منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله.

17vs88

قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً
,

11vs13

أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِعَشْرِ سُوَرٍ مِّثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
,

2vs24

فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ وَلَن تَفْعَلُواْ فَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ

11vs13

أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِعَشْرِ سُوَرٍ مِّثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
,

11vs35

أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَعَلَيَّ إِجْرَامِي وَأَنَاْ بَرِيءٌ مِّمَّا تُجْرَمُونَ
,

32vs3

أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ لِتُنذِرَ قَوْماً مَّا أَتَاهُم مِّن نَّذِيرٍ مِّن قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ
,

42vs24

أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً فَإِن يَشَأِ اللَّهُ يَخْتِمْ عَلَى قَلْبِكَ وَيَمْحُ اللَّهُ الْبَاطِلَ وَيُحِقُّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ
,

46vs8

أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَلَا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللَّهِ شَيْئاً هُوَ أَعْلَمُ بِمَا تُفِيضُونَ فِيهِ كَفَى بِهِ شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ