You are here

12vs70

فَلَمَّا جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِمْ جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ

Falamma jahhazahum bijahazihim jaAAala alssiqayata fee rahli akheehi thumma aththana muaththinun ayyatuha alAAeeru innakum lasariqoona

Yoruba Translation

Hausa Translation

Sa´an nan a lõkacin da ya yi musu tattali da tattalinsu, sai ya sanya ma´auni a cikin kãyan ɗan´uwansa sa´an nan kuma mai yħkuwa ya yi yħkuwa,&quot Yã kũ ãyari! lalle ne, haƙĩƙa kũ ɓarãyi ne.&quot

At length when he had furnished them forth with provisions (suitable) for them, he put the drinking cup into his brother's saddle-bag. Then shouted out a crier: "O ye (in) the caravan! behold! ye are thieves, without doubt!"
So when he furnished them with their provisions, (someone) placed the drinking cup in his brother's bag. Then a crier cried out: O caravan! you are most surely thieves.
And when he provided them with their provision, he put the drinking-cup in his brother's saddlebag, and then a crier cried: O camel-riders! Lo! ye are surely thieves!

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Yusuf had His Golden Bowl placed in Binyamin's Bag; a Plot to keep Him in Egypt

Allah tells:

فَلَمَّا جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِمْ جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ ...

So when he furnished them forth with their provisions, he put the bowl in his brother's bag. Then a crier cried:

After Yusuf supplied them with their provisions, he ordered some of his servants to place his silver bowl (in Binyamin's bag), according to the majority of scholars.

Some scholars said that the king's bowl was made from gold.

Ibn Zayd added that according to Ibn Abbas, Mujahid, Qatadah, Ad-Dahhak and Abdur-Rahman bin Zayd,

the king used it to drink from, and later, measured food grains with it since food became scarce in that time,

Shu`bah said that Abu Bishr narrated that Sa`id bin Jubayr said that Ibn Abbas said that;

the king's bowl was made from silver and he used it to drink with. Yusuf had the bowl placed in Binyamin's bag while they were unaware, and then had someone herald,

... أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ ﴿٧٠﴾

O you (in) the caravan! Surely, you are thieves!

لما جهزهم وحمل لهم أبعرتهم طعاما أمر بعض فتيانه أن يضع السقاية وهي إناء من فضة في قول الأكثرين وقيل من ذهب قال ابن زيد كان يشرب فيه ويكيل للناس به من عزة الطعام إذ ذاك قاله ابن عباس ومجاهد وقتادة والضحاك وعبد الرحمن بن زيد وقال شعبة عن أبي بشر عن سعيد بن جبير عن ابن عباس صواع الملك قال : كان من فضة يشربون فيه وكان مثل المكوك وكان للعباس مثله في الجاهلية فوضعها في متاع بنيامين من حيث لا يشعر أحد ثم نادى مناد بينهم " أيتها العير إنكم لسارقون" فالتفتوا إلى المنادي .

"فلما جهزهم بجهازهم جعل السقاية" هي صاع من الذهب مرصع بالجوهر "في رحل أخيه" بنيامين "ثم أذن مؤذن" نادى مناد بعد انفصالهم عن مجلس يوسف "أيتها العير" القافلة

لما عرف بنيامين أنه يوسف قال له : لا تردني إليهم , فقال : قد علمت اغتمام يعقوب بي فيزداد غمه , فأبى بنيامين الخروج ; فقال يوسف : لا يمكن حبسك إلا بعد أن أنسبك إلى ما لا يجمل بك : فقال : لا أبالي ! فدس الصاع في رحله ; إما بنفسه من حيث لم يطلع عليه أحد , أو أمر بعض خواصه بذلك . والتجهيز التسريح وتنجيز الأمر ; ومنه جهز على الجريح أي قتله , ونجز أمره . والسقاية والصواع شيء واحد ; إناء له رأسان في وسطه مقبض , كان الملك يشرب منه من الرأس الواحد , ويكال الطعام بالرأس الآخر ; قاله النقاش عن ابن عباس , وكل شيء يشرب به فهو صواع ; وأنشد : نشرب الخمر بالصواع جهارا واختلف في جنسه ; فروى شعبة عن أبي بشر عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : كان صواع الملك شيء من فضة يشبه المكوك , من فضة مرصع بالجوهر , يجعل على الرأس ; وكان للعباس واحد في الجاهلية , وسأل نافع بن الأزرق ما الصواع ؟ قال : الإناء ; قال فيه الأعشى : له درمك في رأسه ومشارب وقدر وطباخ وصاع وديسق وقال عكرمة : كان من فضة . وقال عبد الرحمن بن زيد : كان من ذهب ; وبه كال طعامهم مبالغة في إكرامهم . وقيل : إنما كان يكال به لعزة الطعام . والصاع يذكر ويؤنث ; فمن أنثه قال : أصوع ; مثل أدور , ومن ذكره قال أصواع ; مثل أثواب . وقال مجاهد وأبو صالح : الصاع الطرجهالة بلغة حمير . وفيه قراءات : " صواع " قراءة العامة ; و " صوغ " بالغين المعجمة , وهي قراءة يحيى بن يعمر ; قال : وكان إناء أصيغ من ذهب . " وصوع " بالعين غير المعجمة قراءة أبي رجا . " وصوع " بصاد مضمومة وواو ساكنة وعين غير معجمة قراءة أبي . " وصياع " بياء بين الصاد والألف ; قراءة سعيد بن جبير . " وصاع " بألف بين الصاد والعين ; وهي قراءة أبي هريرة .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«فَلَمَّا» الفاء استئنافية ولما الحينية.
«جَهَّزَهُمْ» ماض ومفعوله وفاعله مستتر والجملة صلة لا محل لها.
«بِجَهازِهِمْ» متعلقان بجهزهم.
«جَعَلَ السِّقايَةَ» ماض ومفعوله الأول وفاعله مستتر والسقاية إناء يكال فيه الطعام وهو الصواع أيضا.
«فِي رَحْلِ» متعلقان بجعل وهما بمقام المفعول الثاني.
«أَخِيهِ» مضاف إليه مجرور بالياء لأنه من الأسماء الخمسة والهاء مضاف إليه وجملة جعل لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم.
«ثُمَّ» عاطفة.
«أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ» ماض وفاعله والجملة معطوفة.
«أَيَّتُهَا» منادى بأداة محذوفة وهو نكرة مقصودة مبنية على الضم في محل نصب والها للتنبيه.
«الْعِيرُ» بدل مرفوع أو عطف بيان والجملة مفعول به لأذن بمعنى نادى.
«إِنَّكُمْ» إن واسمها.
«لَسارِقُونَ» اللام المزحلقة وسارقون خبر مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم والجملة مفعول به لأذن.

12vs59

وَلَمَّا جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِمْ قَالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَّكُم مِّنْ أَبِيكُمْ أَلاَ تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ وَأَنَاْ خَيْرُ الْمُنزِلِينَ
,

7vs44

وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقّاً فَهَلْ وَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقّاً قَالُواْ نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ