You are here

13vs7

وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ

Wayaqoolu allatheena kafaroo lawla onzila AAalayhi ayatun min rabbihi innama anta munthirun walikulli qawmin hadin

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma waɗanda suka kãfirta sunã cħwa don me ba a saukar da wata ãyã a gare shi ba daga Ubangijinsa? Abin sani kawai, kai dai mai gargaɗi ne kuma a cikin kõwaɗanne mutãne akwai mai shiryarwa.

And the Unbelievers say: "Why is not a sign sent down to him from his Lord?" But thou art truly a warner, and to every people a guide.
And those who disbelieve say: Why has not a sign been sent down upon him from his Lord? You are only a warner and (there is) a guide for every people.
Those who disbelieve say: If only some portent were sent down upon him from his Lord! Thou art a warner only, and for every folk a guide.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Idolators ask for a Miracle

Allah says:

وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلآ أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ ...

And the disbelievers say: "Why is not a sign sent down to him from his Lord!''

Allah states that out of their disbelief and stubbornness, the idolators asked why is not a miracle sent down to the Messenger from his Lord, just like the earlier Messengers. For instance, the disbelievers were being stubborn when they asked the Prophet to turn As-Safa into gold, to remove the mountains from around them, and to replace them with green fields and rivers.

Allah said,

وَمَا مَنَعَنَآ أَن نُّرْسِلَ بِالاٌّيَـتِ إِلاَّ أَن كَذَّبَ بِهَا الاٌّوَّلُونَ

And nothing stops Us from sending the Ayat but that the people of old denied them. (17:59)

Allah said here,

... إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ ...

You are only a warner,

and your duty is only to convey Allah's Message which He has ordered you,

لَّيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَـكِنَّ اللَّهَ يَهْدِى مَن يَشَآءُ

Not upon you is their guidance, but Allah guides whom He wills. (2:272)

Allah said;

... وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ ﴿٧﴾

And to every people there is a guide.

meaning that for every people there has been a caller,

according to Ibn Abbas and as narrated from him by Ali bin Abi Talhah.

Allah said in a similar Ayah,

وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلاَّ خَلاَ فِيهَا نَذِيرٌ

And there never was a nation but a warner had passed among them. (35:24)

Similar has reported from Qatadah and Abdur-Rahman bin Zayd.

يقول تعالى إخبارا عن المشركين أنهم يقولون كفرا وعنادا لولا يأتينا بآية من ربه كما أرسل الأولون كما تعنتوا عليه أن يجعل لهم الصفا ذهبا وأن يزيح عنهم الجبال ويجعل مكانها مروجا وأنهارا قال تعالى " وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون " الآية قال الله تعالى " إنما أنت منذر " أي إنما عليك أن تبلغ رسالة الله التي أمرك بها و " ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء وقوله " ولكل قوم هاد " قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس : أي ولكل قوم داع وقال العوفي عن ابن عباس في الآية يقول الله تعالى أنت يا محمد منذر وأنا هادي كل قوم وكذا قال مجاهد وسعيد بن جبير والضحاك وغير واحد وعن مجاهد" ولكل قوم هاد " أي نبي كقوله " وإن من أمة إلا خلا فيها نذير " وبه قال قتادة وعبد الرحمن بن زيد وقال أبو صالح ويحيى بن رافع " ولكل قوم هاد " أي قائد وقال أبو العالية الهادي القائد والقائد الإمام والإمام العمل وعن عكرمة وأبي الضحى " ولكل قوم هاد " قالا هو محمد صلى الله عليه وسلم وقال مالك " ولكل قوم هاد " يدعوهم إلى الله عز وجل وقال أبو جعفر بن جرير حدثني أحمد بن يحيى الصوفي حدثنا الحسن بن الحسين الأنصاري حدثنا معاذ بن مسلم حدثنا الهروي عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما نزلت " إنما أنت منذر ولكل قوم هاد " قال وضع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يده على صدره وقال " أنا المنذر ولكل قوم هاد " وأومأ بيده إلى منكب علي فقال " أنت الهادي يا علي بك يهتدي المهتدون من بعدي " . وهذا الحديث فيه نكارة شديدة ; وقال ابن أبي حاتم حدثنا علي بن الحسين حدثنا عثمان بن أبي شيبة حدثنا المطلب بن زياد عن السدي عن عبد خير عن علي " ولكل قوم هاد " قال الهادي رجل من بني هاشم قال الجنيد هو علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال ابن أبي حاتم وروي عن ابن عباس في إحدى الروايات وعن أبي جعفر محمد بن علي نحو ذلك .

"ويقول الذين كفروا لولا" هلا "أنزل عليه" على محمد "آية من ربه" كالعصا واليد والناقة "إنما أنت منذر" مخوف الكافرين وليس عليك إتيان الآيات "ولكل قوم هاد" نبي يدعوهم إلى ربهم بما يعطيه من الآيات لا بما يقترحون

" ويقول الذين كفروا لولا " أي هلا " أنزل عليه آية من ربه ". لما اقترحوا الآيات وطلبوها

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَيَقُولُ» الواو استئنافية ومضارع.
«الَّذِينَ» فاعل والجملة استئنافية.
«كَفَرُوا» ماض وفاعله والجملة صلة لاسم الموصول.
«لَوْ لا» حرف تحضيض.
«أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ» ماض مبني للمجهول ونائب فاعله وعليه متعلقان بأنزل.
«مِنْ رَبِّهِ» متعلقان بمحذوف صفة لآية والجملة مقول القول.
«إِنَّما» كافة ومكفوفة.
«أَنْتَ مُنْذِرٌ» مبتدأ وخبر والجملة مستأنفة.
«وَلِكُلِّ» متعلقان بهاد.
«قَوْمٍ» مضاف إليه.
«هادٍ» مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة المقدرة على الحرف المحذوف والجملة مستأنفة.

35vs24

إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيراً وَنَذِيراً وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلَّا خلَا فِيهَا نَذِيرٌ
,

17vs59

وَمَا مَنَعَنَا أَن نُّرْسِلَ بِالآيَاتِ إِلاَّ أَن كَذَّبَ بِهَا الأَوَّلُونَ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُواْ بِهَا وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلاَّ تَخْوِيفاً
,

2vs272

لَّيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَلأنفُسِكُمْ وَمَا تُنفِقُونَ إِلاَّ ابْتِغَاء وَجْهِ اللّهِ وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ

6vs37

وَقَالُواْ لَوْلاَ نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ قُلْ إِنَّ اللّهَ قَادِرٌ عَلَى أَن يُنَزِّلٍ آيَةً وَلَـكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ
,

38vs65

قُلْ إِنَّمَا أَنَا مُنذِرٌ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ
,