You are here

16vs88

الَّذِينَ كَفَرُواْ وَصَدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ زِدْنَاهُمْ عَذَاباً فَوْقَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُواْ يُفْسِدُونَ

Allatheena kafaroo wasaddoo AAan sabeeli Allahi zidnahum AAathaban fawqa alAAathabi bima kanoo yufsidoona

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Waɗanda suka kãfirta kuma suka kange daga hanyar, Alla, Mun ƙãra musu wata azãba bisa ga azãbar, sabõda abin da suka kasance sunã yi na fasãdi.

Those who reject Allah and hinder (men) from the Path of Allah - for them will We add Penalty to Penalty; for that they used to spread mischief.
(As for) those who disbelieve and turn away from Allah's way, We will add chastisement to their chastisement because they made mischief.
For those who disbelieve and debar (men) from the way of Allah, We add doom to doom because they wrought corruption,

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Those among the Idolators who corrupted Others will receive a Greater Punishment

Then Allah tells us:

الَّذِينَ كَفَرُواْ وَصَدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ زِدْنَاهُمْ عَذَابًا ...

... فَوْقَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُواْ يُفْسِدُونَ ﴿٨٨﴾

Those who disbelieved and tried to obstruct the path of Allah, for them We will add torment,

meaning one punishment for their disbelief and another punishment for turning others away from following the truth, as Allah says:

وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ

And they prevent others from him and they themselves keep away from him. (6:26)

meaning they forbade others to follow him and they themselves shunned him, but:

وَإِن يُهْلِكُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ

they destroyed only themselves, while they do not realize it.

This is evidence that there will be varying levels of punishment for the disbelievers, just as there will be varying degrees of Paradise for the believers, as Allah says:

قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَـكِن لاَّ تَعْلَمُونَ

For each one there is double (torment), but you know not. (7:38)

ثم قال تعالى الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله زدناهم عذابا " الآية أي عذابا على كفرهم وعذابا على صدهم الناس عن اتباع الحق كقوله تعالى " وهم ينهون عنه وينأون عنه " أي ينهون الناس عن اتباعه ويبتعدون هم منه أيضا " وإن يهلكون إلا أنفسهم وما يشعرون " وهذا دليل على تفاوت الكفار في عذابهم كما يتفاوت المؤمنون في منازلهم في الجنة ودرجاتهم كما قال تعالى " قال لكل ضعف ولكن لا تعلمون " وقد قال الحافظ أبو يعلى حدثنا شريح بن يونس حدثنا أبو معاوية حدثنا الأعمش عن عبد الله بن مرة عن مسروق عن عبد الله في قول الله " زدناهم عذابا فوق العذاب" قال زيدوا عقارب أنيابها كالنخل الطوال . وحدثنا شريح بن يونس حدثنا إبراهيم بن سليمان حدثنا الأعمش عن الحسن عن ابن عباس في الآية أنه قال " زدناهم عذابا فوق العذاب " قال هي خمسة أنهار تحت العرش يعذبون ببعضها في الليل وببعضها في النهار .

"الذين كفروا وصدوا" الناس "عن سبيل الله" دينه "زدناهم عذابا فوق العذاب" الذي استحقوه بكفرهم قال ابن مسعود : عقارب أنيابها كالنخل الطوال "بما كانوا يفسدون" بصدهم الناس عن الإيمان

قال ابن مسعود : عقارب أنيابها كالنخل الطوال , وحيات مثل أعناق الإبل , وأفاعي كأنها البخاتي تضربهم , فتلك الزيادة وقيل : المعنى يخرجون من النار إلى الزمهرير فيبادرون من شدة برده إلى النار . وقيل : المعنى زدنا القادة عذابا فوق السفلة , فأحد العذابين على كفرهم والعذاب الآخر على صدهم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

6vs26

وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
,

7vs38

قَالَ ادْخُلُواْ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُم مِّن الْجِنِّ وَالإِنسِ فِي النَّارِ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَّعَنَتْ أُخْتَهَا حَتَّى إِذَا ادَّارَكُواْ فِيهَا جَمِيعاً قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لأُولاَهُمْ رَبَّنَا هَـؤُلاء أَضَلُّونَا فَآتِهِمْ عَذَاباً ضِعْفاً مِّنَ النَّارِ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَـكِن لاَّ تَعْلَمُونَ

4vs167

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَصَدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ قَدْ ضَلُّواْ ضَلاَلاً بَعِيداً