You are here

18vs46

الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً

Almalu waalbanoona zeenatu alhayati alddunya waalbaqiyatu alssalihatu khayrun AAinda rabbika thawaban wakhayrun amalan

Yoruba Translation

Hausa Translation

Dũkiya da ɗiya,(1) sũ ne ƙawar rãyuwar dũniya, kuma ayyuka mãsu wanzuwa na ƙwarai sun fi zama alhħri a wurin Ubangijinka ga lãda kuma sun fi alhħri ga bũri.

Wealth and sons are allurements of the life of this world: But the things that endure, good deeds, are best in the sight of thy Lord, as rewards, and best as (the foundation for) hopes.
Wealth and children are an adornment of the life of this world; and the ever-abiding, the good works, are better with your Lord in reward and better in expectation.
Wealth and children are an ornament of the life of the world. But the good deeds which endure are better in thy Lord's sight for reward, and better in respect of hope.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Between Wealth and Good Deeds

Allah says:

الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ...

Wealth and children are the adornment of the life of this world.

This is like the Ayah:

زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَتِ مِنَ النِّسَآءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَـطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ

Beautified for men is the love of things they covet; women, children, vaulted hoards of gold... (3:14)

Allah says:

إِنَّمَآ أَمْوَلُكُمْ وَأَوْلَـدُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ

Your wealth and your children are only a trial, whereas Allah! With Him is a great reward (Paradise). (64:15)

turning towards Allah and worshipping Him is better for you than keeping busy with them, and accumulating wealth for them and going to extremes in feeling pity and compassion for them.

Allah says:

... وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا ﴿٤٦﴾

But the good righteous deeds that last, are better with your Lord for reward and better for hope.

Ibn Abbas, Sa`id bin Jubayr and others among the Salaf said that;

the good righteous deeds that last are the five daily prayers.

Ata' bin Abi Rabah and Sa`id bin Jubayr narrated from Ibn Abbas,

"The good righteous deeds that last are

Subhan Allah (glory be to Allah)',

Al-Hamdu Lillah (praise be to Allah)',

La ilaha illallah (there is none worthy of worship except Allah)', and

Allahu Akbar (Allah is Most Great).'"

The Commander of the faithful, Uthman bin Affan was questioned,

"Which are the good righteous deeds that last''

He replied,

"They are:

La ilaha illallah,

Subhan Allah,

Al-Hamdu Lillah,

Allahu Akbar and

La hawla wa la quwwata illa billah hil-`Aliyil-`Azim (there is no strength and no power except with Allah the Exalted, the Almighty).'''

This was recorded by Imam Ahmad.

Imam Ahmad also recorded from a freed slave of the Messenger of Allah that he said:

بَخٍ بَخٍ لِخَمْسٍ مَا أَثْقَلَهُنَّ فِي الْمِيزَانِ:

لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ

وَاللهُ أَكْبَرُ،

وَسُبْحَانَ اللهِ،

وَالْحَمْدُ للهِ،

وَالْوَلَدُ الصَّالِحُ يُتَوَفَّى فَيَحْتَسِبُهُ وَالِدُهُ

وَقَالَ: بَخٍ بَخٍ لِخَمْسٍ مَنْ لَقِيَ اللهَ مُسْتَيْقِنًا بِهِنَّ دَخَلَ الْجَنَّةَ:

يُؤْمِنُ بِاللهِ

وَالْيَوْمِ الْآخِرِ،

وَبِالْجَنَّةِ وَالنَّارِ،

وَبِالْبَعْثِ بَعْدَ الْمَوْتِ،

وَبِالْحِسَاب

Well done! Well done for five things! (How heavy they will weigh in the balance!

"La ilaha illallah,

Allahu Akbar,

Subhan Allah, and

Al-Hamdu Lillah,'' and

a righteous son who dies and his parents seek the reward of Allah.

And he said: (Well done! Well done for five things! Whoever meets Allah believing in them, he will enter Paradise; if he believes in:

Allah,

the Last Day,

Paradise and Hell,

resurrection after death, and

the Reckoning.

... وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ ...

the good righteous deeds that last,

Ali bin Abi Talhah reported that Ibn Abbas said,

"This is the celebration of the remembrance of Allah, saying;

La ilaha illallah,

Allahu Akbar,

Subhan Allah,

Al-Hamdu Lillah,

Tabarak Allah,

La hawla wa la quwwata illa billah,

Astaghfirallah,

Sallallahu `ala Rasul-Allah', and

fasting, prayer, Hajj, Sadaqah (charity), freeing slaves, Jihad, maintaining ties of kinship, and all other good deeds.

These are the righteous good deeds that last, which will remain in Paradise for those who do them for as long as heaven and earth remain.''

Al-Awfi reported from Ibn Abbas:

"They are good words.''

Abdur-Rahman bin Zayd bin Aslam said,

"They are all righteous deeds.''

This was also the view chosen by Ibn Jarir, may Allah have mercy on him.

وقوله : " المال والبنون زينة الحياة الدنيا " كقوله : زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب الآية وقال تعالى : " إنما أموالكم وأولادكم فتنة والله عنده أجر عظيم " أي الإقبال عليه والتفرغ لعبادته خير لكم من اشتغالكم بهم والجمع لهم والشفقة المفرطة عليهم ولهذا قال " والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا " قال ابن عباس وسعيد بن جبير وغير واحد من السلف : الباقيات الصالحات الصلوات الخمس وقال عطاء بن أبي رباح وسعيد بن جبير عن ابن عباس : الباقيات الصالحات سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر وهكذا سئل أمير المؤمنين عثمان بن عفان عن الباقيات الصالحات ما هي ؟ فقال : هي لا إله إلا الله وسبحان الله والحمد لله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . رواه الإمام أحمد حدثنا أبو عبد الله المقري حدثنا حيوة حدثنا أبو عقيل أنه سمع الحارت مولى عثمان رضي الله عنه يقول : جلس عثمان يوما وجلسنا معه فجاءه المؤذن فدعا بماء في إناء أظنه سيكون فيه مد فتوضأ ثم قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ وضوئي هذا ثم قال " من توضأ وضوئي هذا ثم قام فصلى صلاة الظهر غفر له ما كان بينها وبين الصبح ثم صلى العصر غفر له ما بينها وبين الظهر ثم صلى المغرب غفر له ما بينها وبين العصر ثم صلى العشاء غفر له ما بينها وبين المغرب ثم لعله يبيت يتمرغ ليلته ثم إن قام فتوضأ وصلى صلاة الصبح غفر له ما بينها وبين صلاة العشاء وهن الحسنات يذهبن السيئات " قالوا هذه الحسنات فما الباقيات الصالحات يا عثمان ؟ قال : هي لا إله إلا الله وسبحان الله والحمد لله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . تفرد به وروى مالك عن عمارة بن عبد الله بن صياد عن سعيد بن المسيب قال : الباقيات الصالحات سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله . وقال محمد بن عجلان عن عمارة قال : سألني سعيد بن المسيب عن الباقيات الصالحات فقلت : الصلاة والصيام فقال : لم تصب فقلت الزكاة والحج فقال لم تصب ولكنهن الكلمات الخمس لا إله إلا الله والله أكبر وسبحان الله والحمد لله ولا حول ولا قوة إلا بالله. وقال ابن جريج أخبرني عبد الله بن عثمان بن خيثم عن نافع عن سرجس أنه أخبره أنه سأل ابن عمر عن الباقيات الصالحات قال : لا إله إلا الله والله أكبر وسبحان الله ولا حول ولا قوة إلا بالله قال ابن جريج وقال عطاء بن أبي رباح مثل ذلك وقال مجاهد : الباقيات الصالحات سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر. وقال عبد الرزاق : أخبرنا معمر عن الحسن وقتادة في قوله : " والباقيات الصالحات " قال : لا إله إلا الله والله أكبر والحمد لله وسبحان الله هن الباقيات الصالحات قال ابن جرير : وجدت في كتابي عن الحسن بن الصباح البزار عن أبي نصر التمار عن عبد العزيز بن مسلم عن محمد بن عجلان عن سعيد المقبري عن أبيه عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر " هن الباقيات الصالحات قال : وحدثني يونس أخبرنا ابن وهب أخبرنا عمرو بن الحارث أن دراجا أبا السمح حدثه عن ابن الهيثم عن أبي سعيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " استكثروا من الباقيات الصالحات " قيل وما هن يا رسول الله ؟ " قال الملة " قيل وما هي يا رسول الله ؟ قال " التكبير والتهليل والتسبيح والحمد لله ولا حول ولا قوة إلا بالله " وهكذا رواه أحمد من حديث دراج به . قال وهب أخبرني أبو صخر أن عبد الله بن عبد الرحمن مولى سالم بن عبد الله حدثه قال : أرسلني سالم إلى محمد بن كعب القرظي في حاجة فقال : قل له القني عند زاوية القبر فإن لي إليك حاجة قال : فالتقيا فسلم أحدهما على الآخر ثم قال سالم ما تعد الباقيات الصالحات ؟ فقال لا إله إلا الله والله أكبر وسبحان الله ولا حول ولا قوة إلا بالله فقال له سالم : متى جعلت فيها لا حول ولا قوة إلا بالله ؟ قال : ما زلت أجعلها قال فراجعه مرتين أو ثلاثا فلم ينزع قال فأبيت ؟ قال سالم أجل فأبيت فإن أبا أيوب الأنصاري حدثني أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم هو يقول : " عرج بي إلى السماء فرأيت إبراهيم عليه السلام فقال يا جبريل من هذا الذي معك ؟ فقال محمد فرحب بي وسلم ثم قال مر أمتك فلتكثر من غراس الجنة فإن تربتها طيبة وأرضها واسعة فقلت وما غراس الجنة قال لا حول ولا قوة إلا بالله " . وقال الإمام أحمد حدثنا محمد بن يزيد عن العوام حدثني رجل من الأنصار من آل النعمان بن بشير قال خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في المسجد بعد صلاة العشاء فرفع بصره إلى السماء ثم خفض حتى ظننا أنه قد حدث في السماء شيء ثم قال : " أما أنه سيكون بعدي أمراء يكذبون ويظلمون فمن صدقهم بكذبهم ومالأهم على ظلمهم فليس مني ولست منه ومن لم يصدقهم بكذبهم ولم يمالئهم على ظلمهم فهو مني وأنا منه ألا وإن سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر هن الباقيات الصالحات " . وقال الإمام أحمد : حدثنا عفان حدثنا أبان حدثنا يحيى بن أبي كثير عن زيد عن أبي سلام عن مولى لرسول الله صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " بخ بخ لخمس ما أثقلهن في الميزان : لا إله إلا الله والله أكبر وسبحان الله والحمد لله والولد الصالح يتوفى فيحتسبه والده - وقال - بخ بخ لخمس من لقي الله مستيقنا بهن دخل الجنة : يؤمن بالله واليوم الآخر وبالجنة وبالنار وبالبعث بعد الموت وبالحساب " . وقال الإمام أحمد : حدثنا روح حدثنا الأوزاعي عن حسان بن عطية قال : كان شداد بن أوس رضي الله عنه في سفر فنزل منزلا فقال لغلامه : ائتنا بالشفرة نعبث بها فأنكر عليه فقال ما تكلمت بكلمة منذ أسلمت إلا وأنا أخطمها وأزمها غير كلمتي هذه فلا تحفظوها علي واحفظوا ما أقول لكم : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إذا كنز الناس الذهب والفضة فاكنزوا أنتم هؤلاء الكلمات : اللهم إني أسألك الثبات في الأمر والعزيمة على الرشد وأسألك شكر نعمتك وأسألك حسن عبادتك وأسألك قلبا سليما وأسألك لسانا صادقا وأسألك من خير ما تعلم وأعوذ بك من شر ما تعلم وأستغفرك لما تعلم إنك أنت علام الغيوب " ثم رواه أيضا النسائي من وجه آخر عن شداد بنحوه وقال الطبراني : حدثنا عبد الله بن ناجية حدثنا محمد بن سعد العوفي حدثني أبي حدثنا عمر بن الحسين عن يونس بن نفيع الجدلي عن سعد بن جنادة رضي الله عنه قال : كنت في أول من أتى النبي صلى الله عليه وسلم من أهل الطائف فخرجت من أعلى الطائف من السراة غدوة فأتيت منى عند العصر فتصاعدت في الجبل ثم هبطت فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأسلمت وعلمني " قل هو الله أحد " و " إذا زلزلت " وعلمني هؤلاء الكلمات : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر وقال " هن الباقيات الصالحات " وبهذا الإسناد " من قام من الليل فتوضأ ومضمض فاه ثم قال سبحان الله مائة مرة والحمد لله مائة مرة والله أكبر مائة مرة ولا إله إلا الله مائة مرة غفرت ذنوبه إلا الدماء فإنها لا تبطل " وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس قوله : " والباقيات الصالحات " قال : هي ذكر الله قول لا إله إلا الله والله أكبر وسبحان الله والحمد لله وتبارك الله ولا حول ولا قوة إلا بالله وأستغفر الله وصلى الله على رسول الله والصيام والصلاة والحج والصدقة والعتق والجهاد والصلة وجميع أعمال الحسنات وهن الباقيات الصالحات التي تبقى لأهلها في الجنة ما دامت السماوات والأرض . وقال العوفي عن ابن عباس : هي الكلام الطيب وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم : هي الأعمال الصالحة كلها واختاره ابن جرير رحمه الله .

"المال والبنون زينة الحياة الدنيا" يتجمل بهما فيها "والباقيات الصالحات" هي سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر زاد بعضهم ولا حول ولا قوة إلا بالله "خير عند ربك ثوابا وخير أملا" أي ما يأمله الإنسان ويرجوه عند الله تعالى

ويجوز " زينتا " وهو خبر الابتداء في التثنية والإفراد . وإنما كان المال والبنون زينة الحياة الدنيا لأن في المال جمالا ونفعا , وفي البنين قوة ودفعا , فصارا زينة الحياة الدنيا , لكن معه قرينة الصفة للمال والبنين ; لأن المعنى : المال والبنون زينة هذه الحياة المحتقرة فلا تتبعوها نفوسكم . وهو رد على عيينة بن حصن وأمثاله لما افتخروا بالغنى والشرف , فأخبر تعالى أن ما كان من زينة الحياة الدنيا فهو غرور يمر ولا يبقى , كالهشيم حين ذرته الريح ; إنما يبقى ما كان من زاد القبر وعدد الآخرة . وكان يقال : لا تعقد قلبك مع المال لأنه فيء ذاهب , ولا مع النساء لأنها اليوم معك وغدا مع غيرك , ولا مع السلطان لأنه اليوم لك وغدا لغيرك . ويكفي في هذا قول الله تعالى : " إنما أموالكم وأولادكم فتنة " [ التغابن : 15 ] . وقال تعالى : " إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم " [ التغابن : 14 ] .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«الْمالُ» مبتدأ «وَالْبَنُونَ» معطوفة بالواو لأنه ملحق بجمع المذكر السالم «زِينَةُ» خبر «الْحَياةِ» مضاف إليه «الدُّنْيا» صفة مجرورة بالكسرة المقدرة على الألف للتعذر والجملة مستأنفة «وَالْباقِياتُ» الواو عاطفة والباقيات مبتدأ «الصَّالِحاتُ» صفة «خَيْرٌ» خبر والجملة معطوفة «عِنْدَ» ظرف مكان متعلق بخير «رَبِّكَ» مضاف إليه والكاف مضاف إليه «ثَواباً» تمييز «وَخَيْرٌ» معطوف على خير «أَمَلًا» تمييز

64vs15

إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ
,

3vs14

زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ

19vs76

وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ مَّرَدّاً