You are here

19vs23

فَأَجَاءهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْياً مَّنسِيّاً

Faajaaha almakhadu ila jithAAi alnnakhlati qalat ya laytanee mittu qabla hatha wakuntu nasyan mansiyyan

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Sai nãƙuda ta kai ta zuwa ga wani kututturen dabĩniya, ta ce &quotKaitona, dã dai na mutu a gabãnin wannan kuma na kasance wani abu wulakantacce wanda aka manta!&quot

And the pains of childbirth drove her to the trunk of a palm-tree: She cried (in her anguish): "Ah! would that I had died before this! would that I had been a thing forgotten and out of sight!"
And the throes (of childbirth) compelled her to betake herself to the trunk of a palm tree. She said: Oh, would that I had died before this, and had been a thing quite forgotten!
And the pangs of childbirth drove her unto the trunk of the palm-tree. She said: Oh, would that I had died ere this and had become a thing of naught, forgotten!

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah said;

فَأَجَاءهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ ...

And the pains of childbirth drove her to the trunk of a date palm.

This means that her pains of labor compelled her to go to the trunk of a date-palm tree that was at the place where she had secluded herself.

The scholars differed over its location.

As-Suddi said,

"Her place of seclusion was to the east and that was where she would pray at the Sacred House of Jerusalem.''

Wahb bin Munabbih said,

"She ran away and when she reached an area between Ash-Sham and Egypt, she was overcome by labor pains.''

In another narration from Wahb, he said,

"This took place eight miles from the Sacred House of Jerusalem in a village that was known as Bayt Al-Lahm (Bethlehem).''

I say, there are Hadiths about the Isra' (Night Journey of the Prophet) that are reported by An-Nasa'i on the authority of Anas, and Al-Bayhaqi on the authority of Shadad bin Aws, that say that;

this took place at Bait Al-Lahm. Allah knows best.

This is what is well known that the people all relate from each other. The Christians have no doubt held that the place of this occurrence was Bethlehem and this is what all the people relate. It has been related in a Hadith also, if the Hadith is authentic.

Allah says, informing about her,

... قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا ...

She said: "Would that I had died before this,

In this is an evidence of the permissibility to wish for death when a calamity strikes. She knew that she was going to be tested with the birth, the people would not assist her, and they would not believe her story. After she was known as a devout worshipper among them, they now thought that she had become a fornicating whore. She said, يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا (Would that I had died before this), She said this to mean before this situation.

... وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا ﴿٢٣﴾

and I had been forgotten and out of sight!

This means, "I wish I had not been created and I was nothing.''

This was mentioned by Ibn Abbas.

Qatadah said,

"This means something unknown, forgotten and no one knew who I was.''

وقوله " فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة " أي فاضطرها وألجأها الطلق إلى جذع نخلة في المكان الذي تنحت إليه وقد اختلفوا فيه فقال السدي كان شرقي محرابها الذي تصلي فيه من بيت المقدس وقال وهب بن منبه ذهبت هاربة فلما كانت بين الشام وبلاد مصر ضربها الطلق وفي رواية عن وهب كان ذلك على ثمانية أميال من بيت المقدس في قرية هناك يقال لها بيت لحم قلت وقد تقدم في أحاديث الإسراء من رواية النسائي عن أنس رضي عنه والبيهقي عن شداد بن أوس رضي الله عنه أن ذلك ببيت لحم فالله أعلم ; وهذا هو المشهور الذي تلقاه الناس بعضهم عن بعض ولا يشك فيه النصارى أنه ببيت لحم وقد تلقاه الناس وقد ورد به الحديث إن صح وقوله تعالى إخبارا عنها " قالت يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا " فيه دليل على جواز تمني الموت عند الفتنة فإنها عرفت أنها ستبتلى وتمتحن بهذا المولود الذي لا يحمل الناس أمرها فيه على السداد ولا يصدقونها في خبرها وبعدما كانت عندهم عابدة ناسكة تصبح عندهم فيما يظنون عاهرة زانية فقالت " يا ليتني مت قبل هذا " أي قبل هذا الحال " وكنت نسيا منسيا " أي لم أخلق ولم أك شيئا قاله ابن عباس وقال السدي قالت وهي تطلق من الحبل استحياء من الناس يا ليتني مت قبل هذا الكرب الذي أنا فيه والحزن بولادتي المولود من غير بعل " وكنت نسيا منسيا " نسي فترك طلبه كخرق الحيض إذا ألقيت وطرحت لم تطلب ولم تذكر وكذلك كل شيء نسي وترك فهو نسي وقال قتادة " وكنت نسيا منسيا " أي شيئا لا يعرف ولا يذكر ولا يدرى من أنا وقال الربيع بن أنس " وكنت نسيا منسيا " هو السقط وقال ابن زيد لم أكن شيئا قط وقد قدمنا الأحاديث الدالة على النهي عن تمني الموت إلا عند الفتنة عند قوله " توفني مسلما وألحقني بالصالحين " .

"فأجاءها" جاء بها "المخاض" وجع الولادة "إلى جذع النخلة" لتعتمد عليه فولدت والحمل والتصوير والولادة في ساعة "قالت يا" للتنبيه " ليتني مت قبل هذا" الأمر "وكنت نسيا منسيا" شيئا متروكا لا يعرف ولا يذكر

"أجاءها " اضطرها ; وهو تعدية جاء بالهمز . يقال : جاء به وأجاءه إلى موضع كذا , كما يقال : ذهب به وأذهبه . وقرأ شبيل ورويت عن عاصم " فاجأها " من المفاجأة . وفي مصحف أبي " فلما أجاءها المخاض " . وقال زهير : وجار سار معتمدا إلينا أجاءته المخافة والرجاء وقرأ الجمهور " المخاض " بفتح الميم . و ابن كثير فيما روي عنه بكسرها وهو الطلق وشدة الولادة وأوجاعها . مخضت المرأة تمخض مخاضا ومخاضا . وناقة ماخض أي دنا ولادها . " إلى جذع النخلة " كأنها طلبت شيئا تستند إليه وتتعلق به , كما تتعلق الحامل لشدة وجع الطلق . والجذع ساق النخلة اليابسة في الصحراء الذي لا سعف عليه ولا غصن ; ولهذا لم يقل إلى النخلة .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«فَأَجاءَهَا» الفاء عاطفة للتعقيب والهمزة للتعدية وماض والها مفعوله «الْمَخاضُ» فاعل والجملة معطوفة «إِلى جِذْعِ» متعلقان بجاء «النَّخْلَةِ» مضاف إليه «قالَتْ» ماض والتاء للتأنيث والفاعل مستتر
«يا لَيْتَنِي» يا للنداء أو للتنبيه وليتني ليت حرف مشبه بالفعل والنون للوقاية والياء اسمها والجملة مقول القول «مِتُّ» ماض وفاعله والجملة خبر ليت «قَبْلَ» ظرف زمان «هذا» الها للتنبيه ذا اسم إشارة مضاف إليه «وَكُنْتُ» الواو عاطفة وماض ناقص والتاء اسمها «نَسْياً» خبر «مَنْسِيًّا» صفة لنسيا

, ,

22vs63

أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَتُصْبِحُ الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ
,

12vs101

رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنُيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ
,

23vs14

ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ

18vs42

وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً