You are here

19vs66

وَيَقُولُ الْإِنسَانُ أَئِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيّاً

Wayaqoolu alinsanu aitha ma mittu lasawfa okhraju hayyan

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma mutum yana cħwa, &quotShin idan na mutu lalle ne haƙĩ ƙa da sannu zã a fitar da ni inã mai rai?&quot

Man says: "What! When I am dead, shall I then be raised up alive?"
And says man: What! when I am dead shall I truly be brought forth alive?
And man saith: When I am dead, shall I forsooth be brought forth alive?

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(And man saith: When I am dead, shall I forsooth be brought forth alive?) [19:66]. Al-Kalbi said: モThis verse was revealed about Ubayy ibn Khalaf when he held with his hand decaying bones and said: Muhammad made a claim to you that we will be resurrected after we die!メ ヤ.

Man's Amazement about Life after Death and the Refutation against this Amazement

Allah, the Exalted, informs that mankind is amazed that he could be returned to life after death and he thinks that this is something farfetched.

As Allah says,

وَإِن تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَءِذَا كُنَّا تُرَابًا أَءِنَّا لَفِى خَلْقٍ جَدِيدٍ

And if you wonder, then wondrous is their saying: "When we are dust, shall we indeed then be (raised) in a new creation!'' (13:5)

Allah also says,

أَوَلَمْ يَرَ الإِنسَـنُ أَنَّا خَلَقْنَـهُ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مٌّبِينٌ

وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً وَنَسِىَ خَلْقَهُ قَالَ مَن يُحىِ الْعِظَـمَ وَهِىَ رَمِيمٌ

قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِى أَنشَأَهَآ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ

Does not man see that We have created him from Nutfah. Yet behold he (stands forth) as an open opponent. And he puts forth for Us a parable and forgets his own creation. He says: "Who will give life to these bones after they are rotten and have become dust!''

Say: "He will give life to them Who created them for the first time! And He is the All-Knower of every creation!'' (36:77-79)

And Allah says here in this Surah,

وَيَقُولُ الْإِنسَانُ أَئِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا ﴿٦٦﴾

أَوَلَا يَذْكُرُ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئًا ﴿٦٧﴾

And man says: "When I am dead, shall I then be raised up alive!''

Does not man remember that We created him before, while he was nothing!

Allah uses the beginning of creation as a proof for its repetition. This means that He, the Exalted, created the human being while he was nothing. So can he not repeat this creation after the human had actually become something.

يخبر تعالى عن الإنسان أنه يتعجب ويستبعد إعادته بعد موته كما قال تعالى " وإن تعجب فعجب قولهم أإذا كنا ترابا أإنا لفي خلق جديد " وقال " أولم ير الإنسان أنا خلقناه من نطفة فإذا هو خصيم مبين وضرب لنا مثلا ونسي خلقه قال من يحيي العظام وهي رميم قل يحييها الذي أنشأها أول مرة وهو بكل خلق عليم " وقال هاهنا " ويقول الإنسان أإذا ما مت لسوف أخرج حيا " .

"ويقول الإنسان" المنكر للبعث أبي ابن خلف أو الوليد بن المغيرة النازل فيه الآية " أئذا" بتحقيق الهمزة الثانية وتسهيلها وإدخال ألف بينها بوجهيها وبين الأخرى "ما مت لسوف أخرج حيا" من القبر كما يقول محمد فالاستفهام بمعنى النفي أي : لا أحيا بعد الموت وما زائدة للتأكيد وكذا اللام ورد عليه بقوله تعالى :

الإنسان هنا أبي بن خلف وجد عظاما بالية ففتتها بيده وقال : زعم محمد أنا نبعث بعد الموت قاله الكلبي ذكره الواحدي والثعلبي والقشيري وقال المهدوي نزلت في الوليد بن المغيرة وأصحابه وهو قول ابن عباس واللام في " لسوف أخرج حيا " للتأكيد كأنه قيل له إذا ما مت لسوف تبعث حيا فقال " أئذا ما مت لسوف أخرج حيا " ! قال ذلك منكرا فجاءت اللام في الجواب كما كانت في القول الأول ولو كان مبتدأ لم تدخل اللام لأنها للتأكيد والإيجاب وهو منكر للبعث وقرأ ابن ذكوان " إذا ما مت " على الخبر والباقون بالاستفهام على أصولهم بالهمز وقرأ الحسن وأبو حيوة " لسوف أخرج حيا " قاله استهزاء لأنهم لا يصدقون بالبعث والإنسان هاهنا الكافر

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَيَقُولُ الْإِنْسانُ» الواو استئنافية ومضارع وفاعله والجملة مستأنفة «أَإِذا» الهمزة للاستفهام وإذا ظرف لما يستقبل من الزمان خافض لشرطه منصوب بجوابه «ما مِتُّ» ما زائدة وماض والتاء في محل رفع فاعل والجملة في محل جر مضاف إليه «لَسَوْفَ» اللام لام الابتداء وسوف للاستقبال «أُخْرَجُ» مضارع مبني للمجهول ونائب فاعله مستتر «حَيًّا» حال

36vs79

قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ
,

36vs78

وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ
,

36vs77

أَوَلَمْ يَرَ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ
,

13vs5

وَإِن تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَئِذَا كُنَّا تُرَاباً أَئِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ الأَغْلاَلُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدونَ