You are here

20vs12

إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى

Innee ana rabbuka faikhlaAA naAAlayka innaka bialwadi almuqaddasi tuwan

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

&quotLalle ne, Nĩ ne Ubangijnka, sai ka ɗħbe takalmanka(3) Lalle ne kanã a rãfin nan abin tsarkakħwa, Ɗuwa.&quot

"Verily I am thy Lord! therefore (in My presence) put off thy shoes: thou art in the sacred valley Tuwa.
Surely I am your Lord, therefore put off your shoes; surely you are in the sacred valley, Tuwa,
Lo! I, even I, am thy Lord, So take off thy shoes, for lo! thou art in the holy valley of Tuwa.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

However, here Allah says,

إِنِّي أَنَا رَبُّكَ ...

Verily, I am your Lord!

meaning, `the One Who is talking to you and addressing you,'

... فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ ...

So take off your shoes;

Ali bin Abi Talib, Abu Dharr, Abu Ayub and others of the Salaf said,

"They (his sandals) were from the skin of a donkey that was not slaughtered.''

It has also been said that;

he was only commanded to remove his sandals due to respect for the blessed spot.

Concerning Allah's statement,

... إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى ﴿١٢﴾

you are in the sacred valley, Tuwa.''

طُوًى (Tuwa) Ali bin Abi Talhah said that Ibn Abbas said,

"It is the name of the valley.''

Others have said the same.

This is merely mentioned as something to give more explanation to the story. It has also been said that it is a figure of speech, which comes from the command to place his feet down.

It has also been said that it means `doubly sacred' and that Tuwa is something that has repetitious blessings.

However, the first opinion is most correct. It is similar to Allah's statement,

إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى

When his Lord called him in the sacred valley of Tuwa. (79:16)

Allah's statement,

وَأَنَا اخْتَرْتُكَ ...

And I have chosen you.

is similar to His statement,

إِنْى اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَـلَـتِي وَبِكَلَـمِي

I have chosen you above men by My Messages, and by My speaking (to you). (7:144)

This means over all human beings of that time.

It has also been said that Allah said, "O Musa, do you know why I chose to speak to you directly out of all of the people!''

Musa said, "No.''

Allah then said, "Because I have not made anyone humble himself as much as you have humbled yourself. ''

قال علي بن أبي طالب وأبو ذر وأبو أيوب وغير واحد من السلف كانتا من جلد حمار غير ذكي وقيل إنما أمره بخلع نعليه تعظيما للبيعة وقال سعيد بن جبير كما يؤمر الرجل أن يخلع نعليه إذا أراد أن يدخل الكعبة وقيل ليطأ الأرض المقدسة بقدميه حافيا غير منتعل وقيل غير ذلك والله أعلم وقوله " طوى " قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس هو اسم للوادي وكذا قال غير واحد فعلى هذا يكون عطف بيان وقيل عبارة عن الأمر بالوطء بقدميه وقيل لأنه قدس مرتين وطوى له البركة وكررت والأول أصح كقوله إذ ناداه ربه بالوادي المقدس طوى .

"إني" بكسر الهمزة بتأويل نودي بقيل وبفتحها بتقدير الباء "أنا" تأكيد لياء المتكلم "ربك فاخلع نعليك إنك بالوادي المقدس" المطهر أو المبارك "طوى" بدل أو عطف بيان بالتنوين وتركه مصروف باعتبار المكان وغير مصروف للتأنيث باعتبار البقعة مع العلمية

فيه خمس مسائل : الأولى : قوله تعالى " فاخلع نعليك " روى الترمذي عن عبد الله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( كان على موسى يوم كلمه ربه كساء صوف وجبة صوف وكمة صوف وسراويل صوف وكانت نعلاه من جلد حمار ميت ) قال : هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث حميد الأعرج [ حميد هو ابن علي الكوفي ] منكر الحديث , وحميد بن قيس الأعرج المكي صاحب مجاهد ثقة ; والكمة القلنسوة الصغيرة . وقرأ العامة " إني " بالكسر ; أي نودي فقيل له يا موسى إني , واختاره أبو عبيد . وقرأ أبو عمرو وابن كثير وابن محيصن وحميد " أني " بفتح الألف بإعمال النداء . واختلف العلماء في السبب الذي من أجله أمر بخلع النعلين . والخلع النزع . والنعل ما جعلته وقاية لقدميك من الأرض . فقيل : أمر بطرح النعلين ; لأنها نجسة إذ هي من جلد غير مذكى ; قاله كعب وعكرمة وقتادة . وقيل : أمر بذلك لينال بركة الوادي المقدس , وتمس قدماه تربة الوادي ; قاله علي بن أبي طالب رضي الله عنه والحسن وابن جريج . وقيل أمر بخلع النعلين للخشوع والتواضع عند مناجاة الله تعالى . وكذلك فعل السلف حين طافوا بالبيت . وقيل : إعظاما لذلك الموضع كما أن الحرم لا يدخل بنعلين إعظاما له . قال سعيد بن جبير : قيل له طإ الأرض حافيا كما تدخل الكعبة حافيا . والعرف عند الملوك أن تخلع النعال ويبلغ الإنسان إلى غاية التواضع , فكأن موسى عليه السلام أمر بذلك على هذا الوجه , ولا تبالي كانت نعلاه من ميتة أو غيرها . وقد كان مالك لا يرى لنفسه ركوب دابة بالمدينة برا بتربتها المحتوية على الأعظم الشريفة , والجثة الكريمة . ومن هذا المعنى قوله عليه الصلاة والسلام لبشير بن الخصاصية وهو يمشي بين القبور بنعليه : ( إذا كنت في مثل هذا المكان فاخلع نعليك ) قال : فخلعتهما . وقول خامس إن ذلك عبارة عن تفريغ قلبه من أمر الأهل والولد . وقد يعبر عن الأهل بالنعل . وكذلك هو في التعبير : من رأى أنه لابس نعلين فإنه يتزوج . وقيل : لأن الله تعالى بسط له بساط النور والهدى , ولا ينبغي أن يطأ بساط رب العالمين بنعله . وقد يحتمل أن يكون موسى أمر بخلع نعليه , وكان ذلك أول فرض عليه ; كما كان أول ما قيل لمحمد صلى الله عليه وسلم ( قم فأنذر وربك فكبر وثيابك فطهر والرجز فاهجر ) [ المدثر : 2 - 3 - 4 - 5 ] والله أعلم بالمراد من ذلك . الثانية في الخبر أن موسى عليه السلام خلع نعليه وألقاهما من وراء الوادي . وقال أبو الأحوص : زار عبد الله أبا موسى في داره , فأقيمت الصلاة فأقام أبو موسى ; فقال أبو موسى لعبد الله : تقدم . فقال عبد الله : تقدم أنت في دارك . فتقدم وخلع نعليه ; فقال عبد الله : أبالوادي المقدس أنت ؟ ! وفي صحيح مسلم عن سعيد بن يزيد قال : قلت لأنس أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في نعلين ؟ قال نعم . ورواه النسائي عن عبد الله بن السائب : أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى يوم الفتح فوضع نعليه عن يساره . وروى أبو داود من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بأصحابه , إذ خلع نعليه فوضعهما عن يساره , فلما رأى ذلك القوم ألقوا نعالهم , فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( ما حملكم على إلقائكم نعالكم ) قالوا : رأيناك ألقيت نعليك فألقينا نعالنا . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن جبريل أتاني فأخبرني أن فيهما قذرا ) وقال : ( إذا جاء أحدكم المسجد فلينظر فإن رأى في نعليه قذرا أو أذى فليمسحه وليصل فيهما ) . صححه أبو محمد عبد الحق . وهو يجمع بين الحديثين قبله , ويرفع بينهما التعارض . ولم يختلف العلماء في جواز الصلاة في النعل إذا كانت طاهرة من ذكي , حتى لقد قال بعض العلماء : إن الصلاة فيهما أفضل , وهو معنى قوله تعالى : " خذوا زينتكم عند كل مسجد " [ الأعراف : 31 ] على ما تقدم . وقال إبراهيم النخعي في الذين يخلعون نعالهم : لوددت أن محتاجا جاء فأخذها . الثالثة : فإن خلعتهما فاخلعهما بين رجليك ; فإن أبا هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إذا صلى أحدكم فليخلع نعليه بين رجليه ) قال أبو هريرة للمقبري : اخلعهما بين رجليك ولا تؤذ بهما مسلما . وما رواه عبد الله بن السائب رضي الله عنه أنه عليه الصلاة والسلام خلعهما عن يساره فإنه كان إماما , فإن كنت إماما أو وحدك فافعل ذلك إن أحببت , وإن كنت مأموما في الصف فلا تؤذ بهما من على يسارك , ولا تضعهما بين قدميك فتشغلاك , ولكن قدام قدميك . وروي عن جبير بن مطعم أنه قال : وضع الرجل نعليه بين قدميه بدعة . الرابعة : فإن تحقق فيهما نجاسة مجمع على تنجيسها كالدم والعذرة من بول بني آدم لم يطهرها إلا الغسل بالماء , عند مالك والشافعي وأكثر العلماء , وإن كانت النجاسة مختلفا فيها كبول الدواب وأرواثها الرطبة فهل يطهرها المسح بالتراب من النعل والخف أو لا ؟ قولان عندنا . وأطلق الإجزاء بمسح ذلك بالتراب من غير تفصيل الأوزاعي وأبو ثور . وقال أبو حنيفة : يزيله إذا يبس الحك والفرك , ولا يزيل رطبه إلا الغسل ما عدا البول , فلا يجزئ فيه عنده إلا الغسل . وقال الشافعي : لا يطهر شيئا من ذلك إلا الماء . والصحيح قول من قال : إن المسح يطهره من الخف والنعل ; لحديث أبي سعيد . فأما لو كانت النعل والخف من جلد ميتة فإن كان غير مدبوغ فهو نجس باتفاق , ما عدا ما ذهب إليه الزهري والليث , على ما تقدم بيانه في سورة " النحل " ومضى في سورة " براءة " القول في إزالة النجاسة والحمد لله .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«إِنِّي» إن واسمها «أَنَا» مبتدأ «رَبُّكَ» خبر أنا والجملة خبر إني «فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ» الفاء الفصيحة وأمر ومفعوله والفاعل ضمير مستتر والجملة لا محل لها جواب شرط غير جازم «إِنَّكَ» إن واسمها «بِالْوادِ» متعلقان بالخبر «الْمُقَدَّسِ» صفة مجرورة «طُوىً» بدل أو عطف بيان وطوى اسم الوادي

27vs9

يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
,

28vs30

فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِي مِن شَاطِئِ الْوَادِي الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَن يَا مُوسَى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ
,