You are here

20vs96

قَالَ بَصُرْتُ بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِّنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا وَكَذَلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي

Qala basurtu bima lam yabsuroo bihi faqabadtu qabdatan min athari alrrasooli fanabathtuha wakathalika sawwalat lee nafsee

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

(Sãmiri) ya ce: &quotNã ga abin da ba su gan shi ba shi, sai na yi damƙa, damƙa guda daga kufan sãwun Manzon, sa´an nan na jħfa ta. Kuma haka dai raina ya ƙawãta mini.&quot

He replied: "I saw what they saw not: so I took a handful (of dust) from the footprint of the Messenger, and threw it (into the calf): thus did my soul suggest to me."
He said: I saw (Jibreel) what they did not see, so I took a handful (of the dust) from the footsteps of the messenger, then I threw it in the casting; thus did my soul commend to me
He said: I perceived what they perceive not, so I seized a handful from the footsteps of the messenger, and then threw it in. Thus my soul commended to me.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

قَالَ بَصُرْتُ بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ ...

(Samiri) said: "I saw what they saw not.''

This means, "I saw Jibril when he came to destroy Fir`awn.''

... فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِّنْ أَثَرِ الرَّسُولِ ...

so I took a handful (Qabdah) from the print of the messenger,

This means from the hoof print of his (Jibril's) horse.

This is what is well-known with many of the scholars of Tafsir, rather most of them.

Mujahid said, فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِّنْ أَثَرِ الرَّسُولِ (so I took a handful (Qabdah) from the print of the messenger),

"From under the hoof of Jibril's horse.''

He also said,

"The word Qabdah means a palmful, and it is also that which is grasped by the tips of the fingers.''

Mujahid said,

"As-Samiri threw what was in his hand onto the jewelry of the Children of Israel and it became molded into the body of a calf, which made a light moaning sound. The wind that blew into it was the cause of its sound.''

Thus, he said,

... فَنَبَذْتُهَا ...

and I threw it.

This means, "I threw it along with those who were throwing (jewelry).''

... وَكَذَلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي ﴿٩٦﴾

Thus my inner self suggested to me.

This means that his soul considered it something good and it was pleasing to his self.

" قال بصرت بما لم يبصروا به " أي رأيت جبريل حين جاء لهلاك فرعون فقبضت قبضة من أثر الرسول أي من أثر فرسه هذا هو المشهور عند كثير من المفسرين أو أكثرهم وقال ابن أبي حاتم حدثنا محمد بن عمار بن الحارث أخبرنا عبيد الله بن موسى أخبرنا إسرائيل عن السدي عن أبي بن عمارة عن علي رضي الله عنه قال إن جبريل لما نزل فصعد بموسى إلى السماء بصر به السامري من بين الناس فقبض قبضة من أثر الفرس قال : وحمل جبريل موسى خلفه حتى إذا دنا من باب السماء صعد وكتب الله الألواح وهو يسمع صرير الأقلام في الألواح فلما أخبره أن قومه قد فتنوا من بعده قال نزل موسى فأخذ العجل فأحرقه غريب وقال مجاهد فقبضت قبضة من أثر الرسول قال من تحت حافر فرس جبريل قال والقبضة ملء الكف والقبضة بأطراف الأصابع قال مجاهد نبذ السامري أي ألقى ما كان في يده على حلية بني إسرائيل فانسبك عجلا جسدا له خوار حفيف الريح فيه فهو خواره وقال ابن أبي حاتم حدثنا محمد بن يحيى أخبرنا علي بن المديني حدثنا يزيد بن زريع حدثنا عمارة حدثنا عكرمة أن السامري رأى الرسول فألقي في روعه أنك إن أخذت من أثر هذا الفرس قبضة فألقيتها في شيء فقلت له كن فكان فقبض قبضة من أثر الرسول فيبست أصابعه على القبضة فلما ذهب موسى للميقات وكان بنو إسرائيل قد استعاروا حلي آل فرعون فقال لهم السامري إنما أصابكم من أجل هذا الحلي فاجمعوا فجمعوه فأوقدوا عليه فذاب فرآه السامري فألقي في روعه أنك لو قذفت هذه القبضة في هذه فقلت كن فكان فقذف القبضة وقال كن فكان عجلا جسدا له خوار فقال هذا إلهكم وإله موسى ولهذا قال فنبذتها أي ألقيتها مع من ألقى وكذلك سولت لي نفسي أي حسنته وأعجبها إذ ذاك .

"قال بصرت بما لم يبصروا به" بالياء والتاء أي علمت ما لم يعلموه "فقبضت قبضة من" تراب "أثر" حافر فرس "الرسول" جبريل "فنبذتها" ألقيتها في صورة العجل المصاغ "وكذلك سولت" زينت "لي نفسي" وألقي فيها أن آخذ قبضة من تراب ما ذكر وألقيها على ما لا روح له يصير له روح ورأيت قومك طلبوا منك أن تجعل لهم إلها فحدثتني نفسي أن يكون ذلك العجل إلههم

ف " قال " السامري مجيبا لموسى " قال بصرت بما لم يبصروا به " يعني : رأيت ما لم يروا ; رأيت جبريل عليه السلام على فرس الحياة , فألقي في نفسي أن أقبض من أثره قبضة , فما ألقيته على شيء إلا صار له روح ولحم ودم ; فلما سألوك أن تجعل لهم إلها زينت لي نفسي ذلك . وقال علي رضي الله عنه : لما نزل جبريل ليصعد بموسى عليه السلام , إلى السماء , وأبصره السامري من بين الناس فقبض قبضة من أثر الفرس . وقيل قال السامري رأيت جبريل على الفرس وهي تلقي خطوها مد البصر فألقي في نفسي أن أقبض من أثرها فما ألقيته على شيء إلا صار له روح ودم . وقيل : رأى جبريل يوم نزل على رمكة وديق , فتقدم خيل فرعون في ورود البحر . ويقال : إن أم السامري جعلته حين وضعته في غار خوفا من أن يقتله فرعون ; فجاءه جبريل عليه السلام , فجعل كف السامري في فم السامري , فرضع العسل واللبن فاختلف إليه فعرفه من حينئذ . وقد تقدم هذا المعنى في " الأعراف " . ويقال : إن السامري سمع كلام موسى عليه السلام , حيث عمل تمثالين من شمع أحدهما ثور والآخر فرس فألقاهما في النيل طلب قبر يوسف عليه السلام وكان في تابوت من حجر في النيل فأتى به الثور على قرنه , فتكلم السامري بذلك الكلام الذي سمعه من موسى , وألقى القبضة في جوف العجل فخار . وقرأ حمزة والكسائي والأعمش وخلف " بما لم تبصروا " بالتاء على الخطاب . الباقون بالياء على الخبر .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«قالَ» الجملة مستأنفة «بَصُرْتُ» ماض وفاعله «بِما» حرف الجر وما الموصولية متعلقان ببصرت والجملة مقول القول «لَمْ» جازمة «يَبْصُرُوا» مضارع مجزوم بحذف النون والواو فاعل والجملة صلة لا محل لها «بِهِ» متعلقان بيبصروا «فَقَبَضْتُ» الفاء عاطفة وقبضت ماض وفاعله «قَبْضَةً» مفعول مطلق «مِنْ أَثَرِ» متعلقان بقبضت «الرَّسُولِ» مضاف إليه وأثر الرسول اثر حافر فرس سيدنا جبريل عليه السلام والجملة معطوفة «فَنَبَذْتُها» الفاء عاطفة وماض وفاعله ومفعوله والجملة معطوفة «وَكَذلِكَ» الواو استئنافية والجار واسم الإشارة المجرور متعلقان بمحذوف صفة لمفعول مطلق محذوف تقديره سولت لي نفسي تسويلا كذلك التسويل إلخ «سَوَّلَتْ» فعل ماض والتاء للتأنيث «لِي» متعلقان بسولت «نَفْسِي» فاعل والياء مضاف إليه والجملة مستأنفة

20vs88

فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوَارٌ فَقَالُوا هَذَا إِلَهُكُمْ وَإِلَهُ مُوسَى فَنَسِيَ