You are here

21vs17

لَوْ أَرَدْنَا أَن نَّتَّخِذَ لَهْواً لَّاتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّا إِن كُنَّا فَاعِلِينَ

Law aradna an nattakhitha lahwan laittakhathnahu min ladunna in kunna faAAileena

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Da Mun yi nufin Mu riƙi wani abin wãsa dã Mun(1) riƙe shi daga gunMu, idan Mun kasance mãsu aikatãwa.

If it had been Our wish to take (just) a pastime, We should surely have taken it from the things nearest to Us, if We would do (such a thing)!
Had We wished to make a diversion, We would have made it from before Ourselves: by no means would We do (it).
If We had wished to find a pastime, We could have found it in Our presence - if We ever did.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

لَوْ أَرَدْنَا أَن نَّتَّخِذَ لَهْوًا لَّاتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّا إِن كُنَّا فَاعِلِينَ ﴿١٧﴾

Had We intended to take a pastime, We could surely have taken it from Us, if We were going to do (that).

Ibn Abi Najih said, narrating from Mujahid: لَوْ أَرَدْنَا أَن نَّتَّخِذَ لَهْوًا لَّاتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّا (Had We intended to take a pastime, We could surely have taken it from Us),

"Meaning, `From Ourself,' He is saying, `We would not have created Paradise or Hell or death or the resurrection or the Reckoning.'''

... إِن كُنَّا فَاعِلِينَ

if We were going to do (that).

Qatadah, As-Suddi, Ibrahim An-Nakha`i and Mughirah bin Miqsam said:

"This means, `We will not do that.'''

Mujahid said,

every time the word أَن (if) is used in the Qur'an, it is a negation.

قوله تعالى " لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين " قال ابن أبي نجيح عن مجاهد " لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا " يعني من عندنا يقول وما خلقنا جنة ولا نارا ولا موتا ولا بعثا ولا حسابا وقال الحسن وقتادة وغيرهما " لو أردنا أن نتخذ لهوا " اللهو المرأة بلسان أهل اليمن وقال إبراهيم النخعي " لاتخذناه " من الحور العين وقال عكرمة والسدي : المراد باللهو ههنا الولد وهذا والذي قبله متلازمان وهو كقوله تعالى " لو أراد الله أن يتخذ ولدا لاصطفى مما يخلق ما يشاء سبحانه هو الله الواحد القهار " فنزه نفسه عن اتخاذ الولد مطلقا ولا سيما عما يقولون من الإفك والباطل من اتخاذ عيسى أو العزير أو الملائكة" سبحان الله عما يقولون علوا كبيرا " وقوله " إن كنا فاعلين " قال قتادة والسدي وإبراهيم النخعي ومغيرة بن مقسم أي ما كنا فاعلين وقال مجاهد : كل شيء في القرآن إن فهو إنكار .

"لو أردنا أن نتخذ لهوا" ما يلهى به من زوجة أو ولد "لاتخذناه من لدنا" من عندنا من الحور العين والملائكة "إن كنا فاعلين" ذلك لكنا لم نفعله فلم نرده

لما اعتقد قوم أن له ولدا قال : " لو أردنا أن نتخذ لهوا " واللهو المرأة بلغة اليمن ; قاله قتادة . وقال عقبة بن أبي جسرة - وجاء طاوس وعطاء ومجاهد يسألونه عن قوله تعالى : " لو أردنا أن نتخذ لهوا " - فقال : اللهو الزوجة ; وقاله الحسن . وقال ابن عباس : اللهو الولد ; وقاله الحسن أيضا . قال الجوهري : وقد يكنى باللهو عن الجماع . قلت : ومنه قول امرئ القيس : ألا زعمت بسباسة اليوم أنني كبرت وألا يحسن اللهو أمثالي وإنما سمي الجماع لهوا لأنه ملهي للقلب , كما قال زهير بن أبي سلمى : وفيهن ملهى للصديق ومنظر الجوهري : قوله تعالى : " لو أردنا أن نتخذ لهوا " قالوا امرأة , ويقال : ولدا .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«

21vs104

يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاء كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ