You are here

21vs28

يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى وَهُم مِّنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ

YaAAlamu ma bayna aydeehim wama khalfahum wala yashfaAAoona illa limani irtada wahum min khashyatihi mushfiqoona

Yoruba Translation

Hausa Translation

Yanã sanin abin da yake gaba gare su da abin da yake a bãyansu, kuma bã su yin cħto fãce ga wanda Ya yarda, kuma sũmasu sauna ne sabõda tsõronSa.

He knows what is before them, and what is behind them, and they offer no intercession except for those who are acceptable, and they stand in awe and reverence of His (Glory).
He knows what is before them and what is behind them, and they do not intercede except for him whom He approves and for fear of Him they tremble.
He knoweth what is before them and what is behind them, and they cannot intercede except for him whom He accepteth, and they quake for awe of Him.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ...

He knows what is before them, and what is behind them,

... وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى ...

and they cannot intercede except for him with whom He is pleased.

This is like the Ayat:

مَن ذَا الَّذِى يَشْفَعُ عِندَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ

Who is he that can intercede with Him except with His permission. (2:255)

وَلاَ تَنفَعُ الشَّفَـعَةُ عِندَهُ إِلاَّ لِمَنْ أَذِنَ لَهُ

Intercession with Him profits not except for him whom He permits. (34:23).

There are many Ayat which say similar things.

... وَهُم مِّنْ خَشْيَتِهِ ...

And they for fear of Him,

means, because they fear Him.

... مُشْفِقُونَ ﴿٢٨﴾

وَمَن يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلَهٌ مِّن دُونِهِ ...

And they stand in awe. And if any of them should say: "Verily, I am a god besides Him,''

meaning, whoever claims to be a god instead of Allah, i.e., alongside Allah,

" وقوله " ولا يشفعون إلا لمن ارتضى " كقوله " من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه " وقوله " ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له " في آيات كثيرة في معنى ذلك " وهم من خشيته " أي من خوفه ورهبته .

"يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم" ما عملوا وما هم عاملون "ولا يشفعون إلا لمن ارتضى" تعالى أن يشفع له "وهم من خشيته" تعالى "مشفقون" خائفون

قال ابن عباس : هم أهل شهادة أن لا إله إلا الله . وقال مجاهد : هم كل من رضي الله عنه , والملائكة يشفعون غدا في الآخرة كما في صحيح مسلم وغيره , وفي الدنيا أيضا ; فإنهم يستغفرون للمؤمنين ولمن في الأرض , كما نص عليه التنزيل على ما يأتي .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«يَعْلَمُ» مضارع فاعله ضمير مستتر والجملة صفة لما سبق «ما» ما موصولية مفعول به «بَيْنَ» ظرف مكان متعلق بمحذوف صلة «أَيْدِيهِمْ» مضاف إليه «وَما خَلْفَهُمْ» الواو حرف عطف وما موصولية معطوفة على ما سبق «خَلْفَهُمْ» ظرف متعلق بالصلة والميم علامة الجمع والجملة معطوفة «وَلا» الواو عاطفة ولا نافية «يَشْفَعُونَ» مضارع وفاعله والجملة صفة «إِلَّا» أداة حصر «لِمَنِ» اللام حرف جر ومن اسم موصول ومتعلقان بيشفعون «ارْتَضى » ماض فاعله مستتر والجملة صلة الموصول «وَهُمْ» الواو عاطفة «هُمْ» مبتدأ «مِنْ خَشْيَتِهِ» متعلقان بمشفقون «مُشْفِقُونَ» خبر هم والجملة معطوفة على ما سبق

2vs255

اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
,

34vs23

وَلَا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ عِندَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ

2vs255

اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ