You are here

21vs68

قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ

Qaloo harriqoohu waonsuroo alihatakum in kuntum faAAileena

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Suka ce: &quotKu ƙõne shi kuma ku taimaki gumãkanku, idan kun kasance mãsu aikatãwa.&quot

They said, "Burn him and protect your gods, If ye do (anything at all)!"
They said: Burn him and help your gods, if you are going to do (anything).
They cried: Burn him and stand by your gods, if ye will be doing.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

How Ibrahim was thrown into the Fire and how Allah controlled it

When their arguments were refuted and their incapability became clear, when truth was made manifest and falsehood was defeated, they resorted to using their power and strength, and;

قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ ﴿٦٨﴾

They said: "Burn him and help your gods, if you will be doing.''

So they gathered together a huge amount of wood.

As-Suddi said,

"I if a woman was sick, she would make a vow that if she recovered she would bring wood to burn Ibrahim. Then they made a hole in the ground and set it aflame, and it burned with huge sparks and immense flames. There had never been a fire like it. They put Ibrahim, peace be upon him, into a catapult, at the suggestion of a nomadic Kurdish man from Persia.''

Shu`ayb Al-Jaba'i said,

"His name was Hayzan, and Allah caused the earth to swallow him up, and he will remain sinking into it until the Day of Resurrection.

When they threw him he said, `Sufficient for me is Allah, and He is the best disposer of affairs.'''

This is similar to what Al-Bukhari recorded from Ibn Abbas that Ibrahim said,

"`Sufficient for me is Allah, and He is the best disposer of affairs,''

when he was thrown into the fire, and Muhammad said it when they said:

إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَـناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ

Verily, the people have gathered against you, therefore, fear them. But it increased them in faith, and they said: "Allah is sufficient for us, and He is the best disposer of affairs.'' (3:173)

Sa`id bin Jubayr reported that Ibn Abbas said:

"When Ibrahim was thrown into the fire, the keeper (angel) of the rain said: `When will I be commanded to send rain.' But the command of Allah was more swift.

لما دحضت حجتهم وبان عجزهم وظهر الحق واندفع الباطل عدلوا إلى استعمال جاه ملكهم فقالوا " حرقوه وانصروا آلهتكم إن كنتم فاعلين " فجمعوا حطبا كثيرا جدا قال السدي حتى إن كانت المرأة تمرض فتنذر إن عوفيت أن تحمل حطبا لحريق إبراهيم ثم جعلوه في جوبة من الأرض وأضرموها نارا فكان لها شرر عظيم ولهب مرتفع لم توقد نار قط مثلها وجعلوا إبراهيم عليه السلام في كفة المنجنيق بإشارة رجل من أعراب فارس من الأكراد قال شعيب الجبائي اسمه هيزن فخسف الله به الأرض فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة فلما ألقوه قال : حسبي الله ونعم الوكيل كما رواه البخاري عن ابن عباس أنه قال حسبي الله ونعم الوكيل قالها إبراهيم حين ألقي في النار وقالها محمد عليه الصلاة والسلام حين قالوا إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل وروى الحافظ أبو يعلى حدثنا ابن هشام حدثنا إسحاق بن سليمان عن أبي جعفر عن عاصم عن أبي صالح عن أبي هريرة قال : قال رسول الله" صلى الله عليه وسلم " : " لما ألقي إبراهيم عليه السلام في النار قال الله إنك في السماء واحد وأنا في الأرض واحد أعبدك " ويروى أنه لما جعلوا يوثقونه قال : لا إله إلا أنت سبحانك لك الحمد ولك الملك لا شريك لك وقال شعيب الجبائي كان عمره إذ ذاك ست عشرة سنة فالله أعلم وذكر بعض السلف أنه عرض له جبريل وهو في الهواء فقال ألك حاجة فقال أما إليك فلا وأما من الله فبلى وقال سعيد بن جبير ويروى عن ابن عباس أيضا قال لما ألقي إبراهيم جعل خازن المطر يقول متى أؤمر بالمطر فأرسله قال فكان أمر الله أسرع من أمره .

"قالوا حرقوه" أي إبراهيم "وانصروا آلهتكم" أي بتحريقه "إن كنتم فاعلين" نصرتها فجمعوا له الحطب الكثير وأضرموا النار في جميعه وأوثقوا إبراهيم وجعلوه في منجنيق ورموه في النار

لما انقطعوا بالحجة أخذتهم عزة بإثم وانصرفوا إلى طريق الغشم والغلبة وقالوا حرقوه . روي أن قائل هذه المقالة هو رجل من الأكراد من أعراب فارس ; أي من باديتها ; قال ابن عمرو ومجاهد وابن جريج . ويقال : اسمه هيزر فخسف الله به الأرض , فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة . وقيل : بل قاله ملكهم نمرود .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«قالُوا» الجملة مستأنفة «حَرِّقُوهُ» فعل أمر والواو فاعله والجملة في محل نصب مفعول به. «وَانْصُرُوا» الواو عاطفة والجملة معطوفة «آلِهَتَكُمْ» مفعول به والكاف مضاف إليه والميم للجمع «إِنْ» شرطية «كُنْتُمْ» كان واسمها «فاعِلِينَ» خبرها وكنتم فعل الشرط والجواب محذوف تقديره حرقوه وانصروا إلخ

3vs173

الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ