You are here

22vs33

لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّهَا إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ

Lakum feeha manafiAAu ila ajalin musamman thumma mahilluha ila albayti alAAateeqi

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuna da waɗansu abũbuwan amfãni(1) a cikinta (dabbar hadaya) har ya zuwa ga wani ajali ambatacce, sa´an nan kuma wurin halattãta zuwa ga Ɗãkin ´yantacce ne.

In them ye have benefits for a term appointed: in the end their place of sacrifice is near the Ancient House.
You have advantages in them till a fixed time, then their place of sacrifice is the Ancient House.
Therein are benefits for you for an appointed term; and afterward they are brought for sacrifice unto the ancient House.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Benefits of the Sacrificial Camels

Allah says:

لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ ...

In them are benefits for you,

meaning, in the Budn (sacrificial camels) you find benefits such as their milk their wool and hair, and their use for riding.

لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ...

In them are benefits for you for an appointed term,

Miqsam reported that Ibn Abbas said:

"Until you decide to offer them as a sacrifice.''

It was recorded in the Two Sahihs from Anas that;

the Messenger of Allah saw a man driving his sacrificial camel and said, ارْكَبْهَا (Ride it).

The man said, "It is a sacrificial camel.''

He said,

ارْكَبْهَا وَيْحَك

Ride it, woe to you! (the second or third time).

According to a report recorded by Muslim from Jabir, the Messenger of Allah said:

ارْكَبْهَا بِالْمَعْرُوفِ إِذَا أُلْجِئْتَ إِلَيْهَا

Ride it gently according to your needs.

... ثُمَّ مَحِلُّهَا إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ ﴿٣٣﴾

and afterwards they are brought for sacrifice to the `Atiq House.

meaning, they are eventually brought to the `Atiq House -- which is the Ka`bah -- as Allah says:

هَدْياً بَـلِغَ الْكَعْبَةِ

an offering, brought to the Ka`bah. (5:95)

وَالْهَدْىَ مَعْكُوفاً أَن يَبْلُغَ مَحِلَّهُ

and detained the Hady, from reaching their place of sacrifice. (48:25)

" لكم فيها منافع " أي لكم في البدن منافع من لبنها وصوفها وأوبارها وأشعارها وركوبها إلى أجل مسمى قال مقسم عن ابن عباس في قوله " لكم فيها منافع إلى أجل مسمى " قال ما لم تسم بدنا وقال مجاهد في قوله " لكم فيها منافع إلى أجل مسمى " قال الركوب واللبن والولد فإذا سميت بدنة أو هديا ذهب ذلك كله وكذا قال عطاء والضحاك وقتادة وعطاء الخراساني وغيرهم وقال آخرون بل له أن ينتفع بها وإن كانت هديا إذا احتاج إلى ذلك كما ثبت في الصحيحين عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى رجلا يسوق بدنة قال " اركبها " قال إنها بدنة قال " اركبها ويحك" في الثانية أو الثالثة وفي رواية لمسلم عن جابر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال " اركبها بالمعروف إذا ألجئت إليها " وقال شعبة عن زهير عن أبي ثابت الأعمى عن المغيرة بن أبي الحر عن علي أنه رأى رجلا يسوق بدنة ومعها ولدها فقال لا تشرب من لبنها إلا ما فضل عن ولدها فإذا كان يوم النحر فاذبحها وولدها وقوله " ثم محلها إلى البيت العتيق " أي محل الهدي وانتهاؤه إلى البيت العتيق وهو الكعبة كما قال تعالى " هديا بالغ الكعبة " وقال " والهدي معكوفا أن يبلغ محله " وقد تقدم الكلام على معنى البيت العتيق قريبا ولله الحمد وقال ابن جريج عن عطاء قال : كان ابن عباس يقول كل من طاف بالبيت فقد حل قال الله تعالى " ثم محلها إلى البيت العتيق " .

"لكم فيها منافع" كركوبها والحمل عليها ما لا يضرها "إلى أجل مسمى" وقت نحرها "ثم محلها" أي مكان حل نحرها "إلى البيت العتيق" أي عنده والمراد الحرم جميعه

يعني البدن من الركوب والدر والنسل والصوف وغير ذلك , إذا لم يبعثها ربها هديا , فإذا بعثها فهو الأصل المسمى ; قال ابن عباس . فإذا صارت بدنا هديا فالمنافع فيها أيضا ركوبها عند الحاجة , وشرب لبنها بعد ري فصيلها . وفي الصحيح عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( رأى رجلا يسوق بدنة فقال : ( اركبها ) فقال : إنها بدنة . فقال : ( اركبها ) قال : إنها بدنة . قال : ( اركبها ويلك ) في الثانية أو الثالثة ) . وروي عن جابر بن عبد الله وسئل عن ركوب الهدي فقال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( اركبها بالمعروف إذا ألجئت إليها حتى تجد ظهرا ) . والأجل المسمى على هذا القول نحرها ; قاله عطاء بن أبي رباح . ذهب بعض العلماء إلى وجوب ركوب البدنة لقوله عليه الصلاة والسلام : ( اركبها ) . وممن أخذ بظاهره أحمد وإسحاق وأهل الظاهر . وروى ابن نافع عن مالك : لا بأس بركوب البدنة ركوبا غير فادح . والمشهور أنه لا يركبها إلا إن اضطر إليها لحديث جابر فإنه مقيد والمقيد يقضي على المطلق . وبنحو ذلك قال الشافعي وأبو حنيفة . ثم إذا ركبها عند الحاجة نزل ; قال إسماعيل القاضي . وهو الذي يدل عليه مذهب مالك , وهو خلاف ما ذكره ابن القاسم أنه لا يلزمه النزول , وحجته إباحة النبي صلى الله عليه وسلم له الركوب فجاز له استصحابه . وقوله : ( إذا ألجئت إليها حتى تجد ظهرا ) يدل على صحة ما قاله الإمام الشافعي وأبو حنيفة رضي الله عنهما ; وما حكاه إسماعيل عن مذهب مالك . وقد جاء صريحا أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلا يسوق بدنة وقد جهد , فقال : ( اركبها ) . وقال أبو حنيفة والشافعي : إن نقصها الركوب المباح فعليه قيمة ذلك ويتصدق به .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«لَكُمْ» متعلقان بالخبر المقدم المحذوف «فِيها» متعلقان بالخبر المحذوف «مَنافِعُ» مبتدأ مؤخر والجملة مستأنفة «ثُمَّ» عاطفة «مَحِلُّها» مبتدأ والهاء مضاف إليه «إِلَى الْبَيْتِ» متعلقان بالخبر «الْعَتِيقِ» صفة والجملة معطوفة على الجملة السابقة ومعنى عتيق أي لأنه أول بيت وضع للناس وقيل لأنه لم يملكه أحد والعتيق في اللغة الخيار من كل شيء.

48vs25

هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفاً أَن يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَلَوْلَا رِجَالٌ مُّؤْمِنُونَ وَنِسَاء مُّؤْمِنَاتٌ لَّمْ تَعْلَمُوهُمْ أَن تَطَؤُوهُمْ فَتُصِيبَكُم مِّنْهُم مَّعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَاباً أَلِيماً
,

5vs95

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْتُلُواْ الصَّيْدَ وَأَنتُمْ حُرُمٌ وَمَن قَتَلَهُ مِنكُم مُّتَعَمِّداً فَجَزَاء مِّثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِّنكُمْ هَدْياً بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ أَو عَدْلُ ذَلِكَ صِيَاماً لِّيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ عَفَا اللّهُ عَمَّا سَلَف وَمَنْ عَادَ فَيَنتَقِمُ اللّهُ مِنْهُ وَاللّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ

23vs21

وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهَا وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ
,

36vs73

وَلَهُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ أَفَلَا يَشْكُرُونَ
,

40vs80

وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَلِتَبْلُغُوا عَلَيْهَا حَاجَةً فِي صُدُورِكُمْ وَعَلَيْهَا وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ