You are here

22vs4

كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَن تَوَلَّاهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ

Kutiba AAalayhi annahu man tawallahu faannahu yudilluhu wayahdeehi ila AAathabi alssaAAeeri

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

An wajabta masa cħwa wanda ya jiɓince shi, to, lalle ne sai ya ɓatar da shi, kuma ya shiryar da shi zuwa ga azãbar sa´ĩr.

About the (Evil One) it is decreed that whoever turns to him for friendship, him will he lead astray, and he will guide him to the Penalty of the Fire.
Against him it is written down that whoever takes him for a friend, he shall lead him astray and conduct him to the chastisement of the burning fire.
For him it is decreed that whoso taketh him for friend, he verily will mislead him and will guide him to the punishment of the Flame.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

كُتِبَ عَلَيْهِ ...

and follows every rebellious Shaytan. For him it is decreed,

Mujahid said,

"This refers to that Shaytan.''

meaning that is a matter written in the decree.

... أَنَّهُ مَن تَوَلَّاهُ ...

that whosoever follows him, (and imitates him),

... فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ ﴿٤﴾

he will mislead him, and will drive him to the torment of the Fire.

means, he will mislead him in this world, and in the Hereafter he will drive him to the torment of the Fire, which is unbearably hot, painful and agonizing.

As-Suddi reported that Abu Malik said,

"This Ayah was revealed about An-Nadr bin Al-Harith."

This was also the view of Ibn Jurayj.

" كتب عليه " قال مجاهد يعني الشيطان كتب عليه كتابة قدرية " أنه من تولاه " أي اتبعه وقلده " فأنه يضله ويهديه إلى عذاب السعير " أي يضله في الدنيا ويقوده في الآخرة إلى عذاب السعير وهو الحار المؤلم المقلق المزعج وقد قال السدي عن أبي مالك نزلت هذه الآية في النضر بن الحارث وكذلك قال ابن جريج . وقال ابن أبي حاتم حدثنا عمرو بن مسلم البصري حدثنا عمرو بن البختري أبو قتادة حدثنا المعتمر حدثنا أبو كعب المكي قال : قال خبيث من خبثاء قريش أخبرنا عن ربكم من ذهب هو أو من فضة هو أو من نحاس هو ؟ فتقعقعت السماء قعقعة - والقعقعة في كلام العرب : الرعد - فإذا قحف رأسه ساقط بين يديه وقال لي ابن أبي سليم عن مجاهد : جاء يهودي فقال يا محمد أخبرنا عن ربك من أي شيء هو من در أم من ياقوت ؟ قال فجاءت صاعقة فأخذته .

"كتب عليه" قضي على الشيطان "أنه من تولاه" أي اتبعه "فأنه يضله ويهديه" يدعوه "إلى عذاب السعير" أي النار

قال قتادة ومجاهد : أي من تولى الشيطان .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«كُتِبَ» ماض مبني للمجهول «عَلَيْهِ» متعلقان بكتب «أَنَّهُ» أن واسمها في تأويل مصدر في محل رفع نائب فاعل لكتب «مَنْ» اسم شرط جازم في محل رفع مبتدأ أو اسم موصول مبتدأ «تَوَلَّاهُ» ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر فاعله مستتر والهاء مفعول به. «فَأَنَّهُ» الفاء واقعة في جواب الشرط وأن واسمها والجملة في محل جزم جواب الشرط «يُضِلُّهُ» مضارع ومفعوله وفاعله مستتر والجملة خبر أن «وَيَهْدِيهِ» الجملة معطوفة على يضله «إِلى عَذابِ» متعلقان بيهديه «السَّعِيرِ» مضاف إليه وجملة فعل الشرط وجوابه خبر المبتدأ من

31vs21

وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ
,

34vs12

وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ
,

67vs5

وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُوماً لِّلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ