You are here

24vs24

يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ

Yawma tashhadu AAalayhim alsinatuhum waaydeehim waarjuluhum bima kanoo yaAAmaloona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

A rãnar da harsunansu da hannãyensu, da ƙafãfunsu suke bãyar da shaida a kansu, game da abin da suka kasance sunã aikatãwa.

On the Day when their tongues, their hands, and their feet will bear witness against them as to their actions.
On the day when their tongues and their hands and their feet shall bear witness against them as to what they did.
On the day when their tongues and their hands and their feet testify against them as to what they used to do,

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Then Allah says,

يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿٢٤﴾

On the Day when their tongues, their hands, and their legs will bear witness against them as to what they used to do.

Ibn Abi Hatim recorded that Ibn Abbas said,

"This refers to the idolators when they realize that no one will enter Paradise except the people who used to perform Salah. They will say, `Come, let us deny (everything).' So they will deny (everything), then their mouths will be sealed and their hands and feet will testify against them, and they will not be able to hide anything from Allah.''

Ibn Abi Hatim also recorded that Anas bin Malik said,

"We were with the Prophet and he smiled so broadly that his back teeth could be seen, then he said:

أَتَدْرُونَ مِمَّ أَضْحَكُ؟

Do you know why I am smiling?

We said, `Allah and His Messenger know best.'

He said,

مِنْ مُجَادَلَةِ الْعَبْدِ لِرَبِّهِ يَقُولُ: يَا رَبِّ أَلَمْ تُجِرْنِي مِنَ الظُّلْمِ؟ فَيَقُولُ: بَلَى، فَيَقُولُ: لَا أُجِيزُ عَلَيَّ شَاهِدًا إِلَّااِمنْ نَفْسِي، فَيَقُولُ: كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ شَهِيدًا وَبِالْكِرَامِ عَلَيْكَ شُهُودًا، فَيُخْتَمُ عَلَى فِيهِ وَيُقَالُ لِأَرْكَانِهِ: انْطِقِي فَتَنْطِقَ بِعَمَلِهِ، ثُمَّ يُخَلَّى بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْكَلَامِ فَيَقُولُ: بُعْدًا لَكُنَّ وَسُحْقًا فَعَنْكُنَّ كُنْتُ أُنَاضِلُ

Because of the way a person will dispute with his Lord. He will say, "O Lord, did you not protect me from doing wrong!''

Allah will say, "Of course,''

The person will say, "I will not accept for anyone to give testimony concerning me except myself.''

Allah will say, "You are sufficient as a witness against yourself.''

Then a seal will be put upon his mouth and it will be said to his faculties, "Speak.'' So they will speak about his deeds.

Then he will be permitted to speak, and he will say, "Away with you! I was only speaking in your defence!''

This was recorded by Muslim and An-Nasa'i.

قال ابن أبي حاتم حدثنا أبو سعيد الأشج حدثنا أبو يحيى الرازي عن عمرو بن أبي قيس عن مطرف عن المنهال عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : إنهم يعني المشركين إذا رأوا أنه لا يدخل الجنة إلا أهل الصلاة قالوا تعالوا حتى نجحد فيجحدون فيختم على أفواههم وتشهد أيديهم وأرجلهم ولا يكتمون الله حديثا وروى ابن أبي حاتم وابن جرير أيضا حدثنا يونس بن عبد الأعلى حدثنا ابن وهب أخبرني عمرو بن الحارث عن دراج عن أبي الهيثم عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " إذا كان يوم القيامة عرف الكافر بعمله فيجحد ويخاصم فيقال هؤلاء جيرانك يشهدون عليك فيقول كذبوا فيقال أهلك وعشيرتك فيقول كذبوا فيقال احلفوا فيحلفون ثم يصمهم الله فتشهد عليه أيديهم وألسنتهم ثم يدخلهم النار " وقال ابن أبي حاتم أيضا حدثنا أبو شيبة إبراهيم عن عبد الله بن أبي شيبة الكوفي حدثنا منجاب بن الحارث التميمي حدثنا أبو عامر الأسدي حدثنا سفيان بن عبيد المكتب عن فضيل بن عمرو الفقيمي عن الشعبي عن أنس بن مالك قال : كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فضحك حتى بدت نواجذه ثم قال : " أتدرون مم أضحك ؟ " قلنا الله ورسوله أعلم قال من مجادلة العبد لربه يقول يا رب ألم تجرني من الظلم ؟ فيقول بلى فيقول لا أجيز علي إلا شاهدا من نفسي فيقول كفى بنفسك اليوم عليك شهيدا وبالكرام عليك شهودا فيختم على فيه ويقال لأركانه انطقي فتنطق بعمله ثم يخلى بينه وبين الكلام فيقول بعدا لكن وسحقا فعنكن كنت أناضل " وقد رواه مسلم والنسائي جميعا عن أبي بكر بن أبي النضر عن أبيه عن عبد الله الأشجعي عن سفيان الثوري به ثم قال النسائي لا أعلم أحدا روى هذا الحديث عن سفيان الثوري غير الأشجعي وهو حديث غريب والله أعلم هكذا قال وقال قتادة بن آدم : والله إن عليك لشهودا غير متهمة من بذلك فراقبهم واتق الله في سرك وعلانيتك فإنه لا يخفى عنه خافية والظلمة عنده ضوء والسر عنده علانية فمن استطاع أن يموت وهو بالله حسن الظن فليفعل ولا قوة إلا بالله .

"يوم" ناصبه الاستقرار الذي تعلق به لهم "تشهد" بالفوقانية والتحتانية "عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون" من قول وفعل وهو يوم القيامة

قراءة العامة بالتاء , واختاره أبو حاتم . وقرأ الأعمش ويحيى وحمزة والكسائي وخلف " يشهد " بالياء , واختاره أبو عبيد ; لأن الجار والمجرور قد حال بين الاسم والفعل , والمعنى : يوم تشهد ألسنة بعضهم على بعض بما كانوا يعملون من القذف والبهتان . وقيل : تشهد عليهم ألسنتهم ذلك اليوم بما تكلموا به . " وأيديهم وأرجلهم " أي وتتكلم الجوارح بما عملوا في الدنيا .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«يَوْمَ» ظرف زمان متعلق بخبر عذاب المحذوف «تَشْهَدُ» مضارع مرفوع «عَلَيْهِمْ» متعلقان بتشهد «أَلْسِنَتُهُمْ» فاعل والهاء مضاف إليه «وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ» معطوف على ألسنتهم «بِما» ما موصولية متعلقان بتشهد «كانُوا» كان والواو اسمها والجملة صلة «يَعْمَلُونَ» مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة خبر

41vs20

حَتَّى إِذَا مَا جَاؤُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
,

36vs65

الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ