You are here

24vs29

لَّيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ مَسْكُونَةٍ فِيهَا مَتَاعٌ لَّكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَكْتُمُونَ

Laysa AAalaykum junahun an tadkhuloo buyootan ghayra maskoonatin feeha mataAAun lakum waAllahu yaAAlamu ma tubdoona wama taktumoona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Bãbu laifi a kanku, ga ku shiga gidãje waɗanda bã zaunannu ba, a cikinsu akwai waɗansu kãya nãku. Kuma Allah Yanã sanin abin da kuke nũnãwa, da abin dakuke ɓãyħwa.

It is no fault on your part to enter houses not used for living in, which serve some (other) use for you: And Allah has knowledge of what ye reveal and what ye conceal.
It is no sin in you that you enter uninhabited houses wherein you have your necessaries; and Allah knows what you do openly and what you hide.
(It is) no sin for you to enter uninhabited houses wherein is comfort for you. Allah knoweth what ye proclaim and what ye hide.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(O ye who believe! Enter not houses other than your ownナ) [24:27-29]. Ahmad ibn Muhammad ibn Ibrahim al-Thalabi informed us> al-Husayn ibn Muhammad ibn Abd Allah al-Dinawari> Abd Allah ibn Yusuf ibn Ahmad ibn Malik> al-Husayn ibn Sakhtawayh> Umar ibn Thawr and Ibrahim ibn Abi Sufyan> Muhammad
ibn Yusuf al-Firyabi> Qays> Ashath ibn Siwar> Adiyy ibn Thabit who said: モA woman from the Helpers went to see the Prophet and said: O Messenger of Allah, sometimes I am in my house in a state in which I do not like anyone to see me, neither father nor son. But then the father comes in or another man of the family comes in while I am in that state, what shall I do?メ [As a response] this verse was revealed (O ye who believe! Enter not houses other than your own without first announcing your presence and invoking peace upon the folk thereof)ヤ. The commentators of the Qurメan said: モWhen this verse was revealed, Abu Bakr al-
Siddiq, may Allah be well pleased with him, said: O Messenger of Allah, what about the inns and houses along the roads of Syria which are uninhabited?メ Allah, exalted is He, then revealed ((It is) no sin for you to enter uninhabited houses) [24:29]ヤ.

... فِيهَا مَتَاعٌ لَّكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَكْتُمُونَ ﴿٢٩﴾

There is no sin on you that you enter houses uninhabited,

This Ayah is more specific than the one that comes before it, because it states that it is permissible to enter houses where there is nobody, if one has a reason for doing so, such as houses that are prepared for guests -- if he has been given permission once, then this is sufficient.

Ibn Jurayj said,

"Ibn Abbas said: لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ (Enter not houses other than your own), then this was abrogated and an exception was made, and Allah said:

لَّيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ مَسْكُونَةٍ فِيهَا مَتَاعٌ لَّكُمْ...

There is no sin on you that you enter houses uninhabited, (when) you have any interest in them.

This was also narrated from Ikrimah and Al-Hasan Al-Basri.

... وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَكْتُمُونَ ﴿٢٩﴾

And Allah has knowledge of what you reveal and what you conceal.

الآية الكريمة أخص من التي قبلها وذلك أنها تقتضي جواز الدخول إلى البيوت التي ليس فيها أحد إذا كان له متاع فيها بغير إذن كالبيت المعد للضيف إذا أذن له فيه أول مرة كفى . قال ابن جريج قال ابن عباس : " لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم" ثم نسخ واستثني فقال تعالى " ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتا غير مسكونة فيها متاع لكم" وكذا روي عن عكرمة والحسن البصري وقال آخرون : هي بيوت التجار كالخانات ومنازل الأسفار وبيوت مكة وغير ذلك واختار ذلك ابن جرير وحكاه عن جماعة والأول أظهر والله أعلم وقال مالك عن زيد بن أسلم هي بيوت الشعر .

"ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتا غير مسكونة فيها متاع" أي منفعة "لكم" باستكنان وغيره كبيوت الربط والخانات المسبلة "والله يعلم ما تبدون" تظهرون "وما تكتمون" تخفون في دخول غير بيوتكم من قصد صلاح أو غيره وسيأتي أنهم إذا دخلوا بيوتهم يسلمون على أنفسهم

روي أن بعض الناس لما نزلت آية الاستئذان تعمق في الأمر , فكان لا يأتي موضعا خربا ولا مسكونا إلا سلم واستأذن ; فنزلت هذه الآية , أباح الله تعالى فيها رفع الاستئذان في كل بيت لا يسكنه أحد لأن العلة في الاستئذان إنما هي لأجل خوف الكشفة على الحرمات , فإذا زالت العلة زال الحكم . اختلف العلماء في المراد بهذه البيوت ; فقال محمد بن الحنفية وقتادة ومجاهد : هي الفنادق التي في طرق السابلة . قال مجاهد : لا يسكنها أحد بل هي موقوفة ليأوي إليها كل ابن سبيل , وفيها متاع لهم ; أي استمتاع بمنفعتها . وعن محمد بن الحنفية أيضا أن المراد بها دور مكة , ويبينه قول مالك. وهذا على القول بأنها غير متملكة , وأن الناس شركاء فيها , وأن مكة أخذت عنوة . وقال ابن زيد والشعبي : هي حوانيت القيساريات . قال الشعبي : لأنهم جاءوا بيوعهم فجعلوها فيها , وقالوا للناس هلم . وقال عطاء : المراد بها الخرب التي يدخلها الناس للبول والغائط ; ففي هذا أيضا متاع . وقال جابر بن زيد : ليس يعني بالمتاع الجهاز , ولكن ما سواه من الحاجة ; أما منزل ينزله قوم من ليل أو نهار , أو خربة يدخلها لقضاء حاجة , أو دار ينظر إليها , فهذا متاع وكل منافع الدنيا متاع . قال أبو جعفر النحاس : وهذا شرح حسن من قول إمام من أئمة المسلمين , وهو موافق للغة. والمتاع في كلام العرب : المنفعة ; ومنه أمتع الله بك . ومنه " فمتعوهن " [ الأحزاب : 49 ] . قلت : واختاره أيضا القاضي أبو بكر بن العربي وقال : أما من فسر المتاع بأنه جميع الانتفاع فقد طبق المفصل وجاء بالفيصل , وبين أن الداخل فيها إنما هو لما له من الانتفاع فالطالب يدخل في الخانكات وهي المدارس لطلب العلم , والساكن يدخل الخانات وهي الفناتق , أي الفنادق , والزبون يدخل الدكان للابتياع , والحاقن يدخل الخلاء للحاجة ; وكل يؤتى على وجهه من بابه. وأما قول ابن زيد والشعبي فقول ! وذلك أن بيوت القيساريات محظورة بأموال الناس , غير مباحة لكل من أراد دخولها بإجماع , ولا يدخلها إلا من أذن له ربها , بل أربابها موكلون بدفع الناس.

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

لَيْسَ» فعل ماض ناقص «عَلَيْكُمْ» متعلقان بالخبر «جُناحٌ» اسم ليس والجملة مستأنفة «أَنْ تَدْخُلُوا» أن حرف ناصب ومضارع منصوب بحذف النون والواو فاعل «بُيُوتاً» مفعول به «غَيْرَ» صفة «مَسْكُونَةٍ» مضاف إليه والمصدر المؤول في محل نصب بنزع الخافض «فِيها» متعلقان بالخبر المقدم «مَتاعٌ» مبتدأ «لَكُمْ» متعلقان بمتاع والجملة صفة ثانية لبيوتا «وَاللَّهُ» الواو استئنافية ولفظ الجلالة مبتدأ «يَعْلَمُ» مضارع فاعله مستتر والجملة معطوفة «ما» موصولية مفعول به «تُبْدُونَ» مضارع مرفوع والواو فاعل والجملة صلة «وَما تَكْتُمُونَ» معطوف على ما قبله وإعرابه مثله

2vs198

لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَبْتَغُواْ فَضْلاً مِّن رَّبِّكُمْ فَإِذَا أَفَضْتُم مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُواْ اللّهَ عِندَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِن كُنتُم مِّن قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّآلِّينَ
,

2vs33

قَالَ يَا آدَمُ أَنبِئْهُم بِأَسْمَآئِهِمْ فَلَمَّا أَنبَأَهُمْ بِأَسْمَآئِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ
,

5vs99

مَّا عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاَغُ وَاللّهُ يَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَكْتُمُونَ