You are here

24vs57

لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَلَبِئْسَ الْمَصِيرُ

La tahsabanna allatheena kafaroo muAAjizeena fee alardi wamawahumu alnnaru walabisa almaseeru

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kada lalle ka yi zaton waɗanda suka kãfirta zã su buwãya a cikin ƙasa, kuma makõmarsu wuta ce, kuma lalle ne makomar tã mũnana.

Never think thou that the Unbelievers are going to frustrate (Allah's Plan) on earth: their abode is the Fire,- and it is indeed an evil refuge!
Think not that those who disbelieve shall escape in the earth, and their abode is the fire; and certainly evil is the resort!
Think not that the disbelievers can escape in the land. Fire will be their home - a hapless journey's end!

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

لَا تَحْسَبَنَّ ...

Consider not,

means, `do not think, O Muhammad,' that:

... الَّذِينَ كَفَرُوا ...

the disbelievers,

meaning, those who opposed and denied you,

... مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ ...

can escape in the land.

means, that they can flee from Allah. No, Allah is able to deal with them and He will punish them most severely for that.

Allah says:

... وَمَأْوَاهُمُ ...

Their abode,

meaning, in the Hereafter,

... النَّارُ وَلَبِئْسَ الْمَصِيرُ ﴿٥٧﴾

shall be the Fire -- and worst indeed is that destination.

means, how terrible the consequences will be for the disbelievers, how evil a place to stay in and how awful a place to rest!

" لا تحسبن " أي : لا تظن يا محمد أن " الذين كفروا " أي خالفوك وكذبوك " معجزين في الأرض " أي لا يعجزون الله بل الله قادر عليها وسيعذبهم على ذلك أشد العذاب ولهذا قال تعالى : " ومأواهم " أي في الدار الآخرة " النار ولبئس المصير " أي بئس المآل مآل الكافرين وبئس القرار وبئس المهاد .

"لا تحسبن" بالفوقانية والتحتانية والفاعل الرسول "الذين كفروا معجزين" لنا "في الأرض" بأن يفوتونا "ومأواهم" مرجعهم "النار ولبئس المصير" المرجع هي

هذا تسلية للنبي صلى الله عليه وسلم ووعد بالنصرة . وقراءة العامة " تحسبن " بالتاء خطابا. وقرأ ابن عامر وحمزة وأبو حيوة " يحسبن " بالياء , بمعنى لا يحسبن الذين كفروا أنفسهم معجزين الله في الأرض , لأن الحسبان يتعدى إلى مفعولين . وهذا قول الزجاج . وقال الفراء وأبو علي : يجوز أن يكون الفعل للنبي صلى الله عليه وسلم ; أي لا يحسبن محمد الذين كفروا معجزين الأرض. ف " الذين " مفعول أول , و " معجزين " مفعول ثان . وعلى القول الأول " الذين كفروا " فاعل " أنفسهم " مفعول أول , وهو محذوف مراد " معجزين " مفعول ثان . قال النحاس : وما علمت أحدا من أهل العربية بصريا ولا كوفيا إلا وهو يخطئ قراءة حمزة ; فمنهم من يقول : هي لحن ; لأنه لم يأت إلا بمفعول واحد ليحسبن . وممن قال هذا أبو حاتم . وقال الفراء : هو ضعيف ; وأجازه على ضعفه , على أنه يحذف المفعول الأول , وقد بيناه . قال النحاس : وسمعت علي بن سليمان يقول في هذه القراءة : يكون " الذين كفروا " في موضع نصب . قال : ويكون المعنى ولا يحسبن الكافر الذين كفروا معجزين في الأرض. قلت : وهذا موافق لما قاله الفراء وأبو علي ; لأن الفاعل هناك النبي صلى الله عليه وسلم . وفي هذا القول الكافر .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«لا تَحْسَبَنَّ» لا ناهية ومضارع مبني على الفتح لا تصاله بنون التوكيد الثقيلة وفاعله مستتر والجملة مستأنفة «الَّذِينَ» اسم موصول مفعول به أول «كَفَرُوا» ماض وفاعله والجملة صلة «مُعْجِزِينَ» مفعول به ثان لتحسبن «فِي الْأَرْضِ» متعلقان بمحذوف حال «وَمَأْواهُمُ النَّارُ» مبتدأ وخبر والهاء مضاف اليه والجملة معطوفة «وَلَبِئْسَ الْمَصِيرُ» اللام واقعة في جواب قسم محذوف وماض جامد لإنشاء الذم والمصير فاعل والجملة معطوفة

11vs20

أُولَـئِكَ لَمْ يَكُونُواْ مُعْجِزِينَ فِي الأَرْضِ وَمَا كَانَ لَهُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء يُضَاعَفُ لَهُمُ الْعَذَابُ مَا كَانُواْ يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ وَمَا كَانُواْ يُبْصِرُونَ
,

29vs22

وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاء وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ
,

42vs31

وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ
,

3vs151

سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ