You are here

24vs7

وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ وَيَدْرَأُ

Waalkhamisatu anna laAAnata Allahi AAalayhi in kana mina alkathibeena

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma ta biyar cħwa ´La´anar Allah ta tabbata a kansa, idan ya kasance daga maƙaryata.´

And the fifth (oath) (should be) that they solemnly invoke the curse of Allah on themselves if they tell a lie.
And the fifth (time) that the curse of Allah be on him if he is one of the liars.
And yet a fifth, invoking the curse of Allah on him if he is of those who lie.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ ﴿٧﴾

And the fifth; the invoking of the curse of Allah on him if he be of those who tell a lie.

If he says that, then she is divorced from him by the very act of this Li`an; she is forever forbidden for him and he must give her Mahr to her.

The punishment for Zina should be carried out on her, and nothing can prevent the punishment except if she also swears the oath of condemnation (Li`an) and swears by Allah four times that he is one of those who lied, i.e., in what he is accusing her of;

وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِن كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ

And the fifth; should be that the wrath of Allah be upon her if he speaks the truth.

فإذا قال ذلك بانت منه بنفس هذا اللعان عند الشافعي وطائفة كثيرة من العلماء وحرمت عليه أبدا ويعطيها مهرها ويتوجه عليها حد الزنا ولا يدرأ عنها العذاب إلا أن تلاعن فتشهد أربع شهادات بالله إنه لمن الكاذبين أي فيما رماها به .

"والخامسة أن لعنة الله عليه إن كان من الكاذبين" في ذلك وخبر المبتدأ : تدفع عنه حد القذف

وكيفية اللعان أن يقول الحاكم للملاعن : قل أشهد بالله لرأيتها تزني ورأيت فرج الزاني في فرجها كالمرود في المكحلة وما وطئتها بعد رؤيتي . وإن شئت قلت : لقد زنت وما وطئتها بعد زناها . يردد ما شاء من هذين اللفظين أربع مرات , فإن نكل عن هذه الأيمان أو عن شيء منها حد . وإذا نفى حملا قال : أشهد بالله لقد استبرأتها وما وطئتها بعد , وما هذا الحمل مني , ويشير إليه ; فيحلف بذلك أربع مرات ويقول في كل يمين منها : وإني لمن الصادقين في قولي هذا عليها . ثم يقول في الخامسة : علي لعنة الله إن كنت من الكاذبين , وإن شاء قال : إن كنت كاذبا فيما ذكرت عنها . فإذا قال ذلك سقط عنه الحد وانتفى عنه الولد. وقال الشافعي : يقول الملاعن أشهد بالله إني لمن الصادقين فيما رميت به زوجي فلانة بنت فلان , ويشير إليها إن كانت حاضرة , يقول ذلك أربع مرات , ثم يوعظه الإمام ويذكره الله تعالى ويقول : إني أخاف إن لم تكن صدقت أن تبوء بلعنة الله ; فإن رآه يريد أن يمضي على ذلك أمر من يضع يده على فيه , ويقول : إن قولك وعلي لعنة الله إن كنت من الكاذبين موجبا ; فإن أبى تركه يقول ذلك : لعنة الله علي إن كنت من الكاذبين فيما رميت به فلانة من الزنى . احتج بما رواه أبو داود عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر رجلا حيث أمر المتلاعنين أن يضع يده على فيه عند الخامسة يقول : إنها موجبة .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَالْخامِسَةُ» الواو اعتراضية ومبتدأ والجملة اعتراضية. «أَنَّ لَعْنَتَ» أن واسمها «اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه «عَلَيْهِ» متعلقان بالخبر المحذوف والمصدر المؤول من أن وما بعدها خبر «إِنْ كانَ» إن شرطية وكان ماض ناقص واسمها محذوف والجملة ابتدائية لا محل لها «مِنَ الْكاذِبِينَ» متعلقان بالخبر المحذوف وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله