You are here

26vs213

فَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ

Fala tadAAu maAAa Allahi ilahan akhara fatakoona mina almuAAaththabeena

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Sabõda haka, kada ka kira wani abin bautãwa na dabam tãre da Allah, sai ka kasance daga waɗanda ake yi wa azãba.

So call not on any other god with Allah, or thou wilt be among those under the Penalty.
So call not upon another god with Allah, lest you be of those who are punished.
Therefor invoke not with Allah another god, lest thou be one of the doomed.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Command to warn His Tribe of near Kindred

Allah said:

فَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ ﴿٢١٣﴾

وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ ﴿٢١٤﴾

وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٢١٥﴾

So, invoke not with Allah another god lest you should be among those who receive punishment. And warn your tribe of near kindred. And be kind and humble to the believers who follow you.

Here Allah commands (His Prophet) to worship Him alone, with no partner or associate, and tells him that whoever associates others in worship with Him, He will punish them.

Then Allah commands His Messenger to warn his tribe of near kindred, i.e., those who were most closely related to him, and to tell them that nothing couldt nothing could save any of them except for faith in Allah.

Allah also commanded him to be kind and gentle with the believing servants of Allah who followed him, and to disown those who disobeyed him, no matter who they were.

يقول تعالى آمرا بعبادته وحده لا شريك له ومخبرا أن من أشرك به عذبه ; ثم قال تعالى آمرا لرسوله صلى الله عليه وسلم أن ينذر عشيرته الأقربين أي الأدنين إليه ; وأنه لا يخلص أحدا منهم إلا إيمانه بربه عز وجل ; وأمره أن يلين جانبه لمن اتبعه من عباد الله المؤمنين ومن عصاه من خلق الله كائنا من كان فليتبرأ منه ولهذا قال تعالى " فإن عصوك فقل إني بريء مما تعملون" وهذه النذارة الخاصة لا تنافي العامة بل هي فرد من أجزائها كما قال تعالى " لتنذر قوما ما أنذر آباؤهم فهم غافلون " وقال تعالى " لتنذر أم القرى ومن حولها " وقال تعالى " وأنذر به الذين يخافون أن يحشروا إلى ربهم " وقال تعالى" لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا " وقال تعالى " لأنذركم به ومن بلغ " كما قال تعالى" ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده " وفي صحيح مسلم " والذي نفسي بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم لا يؤمن بي إلا دخل النار " .

"فلا تدع مع الله إلها آخر فتكون من المعذبين" إن فعلت ذلك الذي دعوك إليه

قيل : المعنى قل لمن كفر هذا . وقيل : هو مخاطبة له عليه السلام وإن كان لا يفعل هذا ; لأنه معصوم مختار ولكنه خوطب بهذا والمقصود غيره . ودل على هذا قوله : " وأنذر عشيرتك الأقربين " أي لا يتكلون على نسبهم وقرابتهم فيدعون ما يجب عليهم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«فَلا» الفاء الفصيحة ولا ناهية «تَدْعُ» مضارع مجزوم بحذف حرف العلة فاعله مستتر «مَعَ» ظرف متعلق بحال محذوفة «اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه «إِلهاً» مفعول به «آخَرَ» صفة والجملة جواب شرط مقدر لا محل لها «فَتَكُونَ» الفاء فاء السببية ومضارع ناقص واسمه مستتر تقديره أنت «مِنَ الْمُعَذَّبِينَ» متعلقان بالخبر المحذوف

28vs88

وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ