You are here

26vs23

قَالَ فِرْعَوْنُ وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ

Qala firAAawnu wama rabbu alAAalameena

Yoruba Translation

Hausa Translation

Fir´auna ya ce: &quotKuma mene ne Ubangijin halittu?&quot

Pharaoh said: "And what is the 'Lord and Cherisher of the worlds'?"
Firon said: And what is the Lord of the worlds?
Pharaoh said: And what is the Lord of the Worlds?

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah tells us about the disbelief, rebellion, oppression and denial of Fir`awn

He tells:

قَالَ فِرْعَوْنُ وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴿٢٣﴾

(Fir`awn) said: "And what is the Lord of the `Alamin!''

This is because he used to say to his people:

مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِّنْ إِلَـهٍ غَيْرِى

I know not that you have a god other than me. (28:38)

فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ

Thus he fooled his people, and they obeyed him. (43:54)

They used to deny the Creator, may He be glorified, and they believed that they had no other lord than Fir`awn.

When Musa said to them: "I am the Messenger of the Lord of the worlds,'' Fir`awn said to him, "Who is this who you are claiming is the Lord of Al-`Alamin other than me!''

This is how it was interpreted by the scholars of the Salaf and the Imams of later generations.

As-Suddi said,

"This Ayah is like the Ayah,

قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا يمُوسَى

قَالَ رَبُّنَا الَّذِى أَعْطَى كُلَّ شَىءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى

(Fir`awn) said: "Who then, O Musa, is the Lord of you two!''

He said: "Our Lord is He Who gave to each thing its form and nature, then guided it aright.'' (20:49-50)

Those among the philosophers and others who claimed that this was a question about the nature or substance (of Allah) are mistaken.

Fir`awn did not believe in the Creator in the first place, so he was in no position to ask about the nature of the Creator; he denied that the Creator existed at all, as is apparent from the meaning, even though proof and evidence had been established against him.

يقول تعالى مخبرا عن كفر فرعون وتمرده وطغيانه وجحوده في قوله" وما رب العالمين " وذلك أنه كان يقول لقومه" ما علمت لكم من إله غيري " " فاستخف قومه فأطاعوه" وكانوا يجحدون الصانع جل وعلا ويعتقدون أنه لا رب لهم سوى فرعون فلما قال له موسى إني رسول رب العالمين قال له فرعون ومن هذا الذي تزعم أنه رب العالمين غيري ؟ هكذا فسره علماء السلف وأئمة الخلف حتى قال السدي هذه الآية كقوله تعالى " قال فمن ربكما يا موسى قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى " ومن زعم من أهل المنطق وغيرهم أن هذا سؤال عن الماهية فقد غلط فإنه لم يكن مقرا بالصانع حتى يسأل عن الماهية بل كان جاحدا له بالكلية فيما يظهر وإن كانت الحجج والبراهين قد قامت عليه فعند ذلك قال موسى لما سأله عن رب العالمين.

"قال فرعون" لموسى "وما رب العالمين" الذي قلت إنك رسوله أي : أي شيء هو ولما لم يكن سبيل للخلق إلى معرفة حقيقته تعالى وإنما يعرفونه بصفاته أجابه موسى عليه الصلاة والسلام ببعضها :

لما غلب موسى فرعون بالحجة ولم يجد اللعين من تقريره على التربية وغير ذلك حجة رجع إلى معارضة موسى في قوله : رسول رب العالمين ; فاستفهمه استفهاما عن مجهول من الأشياء . قال مكي وغيره : كما يستفهم عن الأجناس فلذلك استفهم ب " ما " . قال مكي : وقد ورد له استفهام ب " من " في موضع آخر ويشبه أنها مواطن ; فأتى موسى بالصفات الدالة على الله من مخلوقاته التي لا يشاركه فيها مخلوق , وقد سأل فرعون عن الجنس ولا جنس لله تعالى ; لأن الأجناس محدثة , فعلم موسى جهله فأضرب عن سؤاله وأعلمه بعظيم قدرة الله التي تبين للسامع أنه لا مشاركة لفرعون فيها .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«قالَ فِرْعَوْنُ» جملة مستأنفة «وَما» الواو عاطفة وما اسم استفهام مبتدأ «رَبُّ» خبر «الْعالَمِينَ» مضاف إليه والجملة معطوفة

,

20vs50

قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى
,

28vs38

وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَل لِّي صَرْحاً لَّعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ
,

43vs46

وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَقَالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ
,

43vs54

فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْماً فَاسِقِينَ