You are here

27vs38

قَالَ يَا أَيُّهَا المَلَأُ أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِهَا قَبْلَ أَن يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ

Qala ya ayyuha almalao ayyukum yateenee biAAarshiha qabla an yatoonee muslimeena

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Ya ce: &quotYã ku mashãwarta! Wannenku zai zo mini da gadonta a gabãnin su zo, sunã mãsu sallamãwa?&quot

He said (to his own men): "Ye chiefs! which of you can bring me her throne before they come to me in submission?"
He said: O chiefs! which of you can bring to me her throne before they come to me in submission?
He said: O chiefs! Which of you will bring me her throne before they come unto me, surrendering?

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

How the Throne of Bilqis was brought in an Instant

Muhammad bin Ishaq reported from Yazid bin Ruman:

"When the messengers returned with word of what Suleiman said, she said: `By Allah, I knew he was more than a king, and that we have no power to match him, and that we can gain nothing by being stubborn with him. So, she sent word to him saying:

"I am coming to you with the leaders of my people to see what you will instruct us to do and what you are calling us to of your religion.''

Then she issued commands that her throne, which was made of gold and inlaid with rubies, chrysolite and pearls, should be placed in the innermost of seven rooms, one within the other, and all the doors should be locked.

Then she told her deputy whom she was leaving in charge, "Take care of my people and my throne, and do not let anyone approach it or see it until I come back to you.''

Then she set off to meet Suleiman with twelve thousand of her commanders from the leaders of Yemen, under each of whose command were many thousands of men.

Suleiman sent the Jinn to bring him news of her progress and route every day and night, then when she drew near, he gathered together the Jinns and humans who were under his control and,

قَالَ يَا أَيُّهَا المَلَأُ أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِهَا قَبْلَ أَن يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ ﴿٣٨﴾

He said: O chiefs! Which of you can bring me her throne before they come to me surrendering themselves in obedience (as Muslims).''

قال محمد بن إسحاق عن يزيد بن رومان قال : فلما رجعت إليها الرسل بما قال سليمان قالت قد والله عرفت ما هذا بملك وما لنا به من طاقة وما نصنع بمكابرته شيئا وبعثت إليه إني قادمة عليك بملوك قومي لأنظر ما أمرك وما تدعونا إليه من دينك ثم أمرت بسرير ملكها الذي كانت تجلس عليه وكان من ذهب مفصص بالياقوت والزبرجد واللؤلؤ فجعل في سبعة أبيات بعضها في بعض ثم أقفلت عليه الأبواب ثم قالت لمن خلفت على سلطانها احتفظ بما قبلك وسرير ملكي فلا يخلص إليه أحد من عباد الله ولا يرينه أحد حتى آتيك ثم شخصت إلى سليمان في اثني عشر ألف قيل من ملوك اليمن تحت يدي كل قيل ألوف كثيرة فجعل سليمان يبعث الجن يأتونه بمسيرها ومنتهاها كل يوم وليلة حتى إذا دنت جمع من عنده من الجن والإنس ممن تحت يده فقال " يا أيها الملأ أيكم يأتيني بعرشها قبل أن يأتوني مسلمين " وقال قتادة لما بلغ سليمان أنها جائية وكان قد ذكر له عرشها فأعجبه وكان من ذهب وقوائمه لؤلؤ وجوهر وكان مسترا بالديباج والحرير فكانت عليه تسعة مغاليق فكره أن يأخذه بعد إسلامهم وقد علم نبي الله أنهم متى أسلموا تحرم أموالهم ودماؤهم فقال " يا أيها الملأ أيكم يأتيني بعرشها قبل أن يأتوني مسلمين " وهكذا قال عطاء الخراساني والسدي وزهير بن محمد " قبل أن يأتوني مسلمين" فتحرم علي أموالهم بإسلامهم .

"قال يأيها الملأ أيكم" في الهمزتين ما تقدم "يأتيني بعرشها قبل أن يأتوني مسلمين" منقادين طائعين فلي أخذه قبل ذلك لا بعده

أيكم يأتيني بعرشها قبل أن يأتوني مسلمين " قال ابن عباس : وكان سليمان مهيبا لا يبتدأ بشيء حتى يكون هو الذي يسأل عنه ; فنظر ذات يوم رهجا قريبا منه , فقال : ما هذا ؟ فقالوا : بلقيس يا نبي الله . فقال سليمان لجنوده - وقال وهب وغيره : للجن - " أيكم يأتيني بعرشها قبل أن يأتوني مسلمين " وقال عبد الله بن شداد : كانت بلقيس على فرسخ من سليمان لما قال : " أيكم يأتيني بعرشها " وكانت خلفت عرشها بسبأ , ووكلت به حفظة . وقيل : إنها لما بعثت بالهدية بعثت رسلها في جندها لتغافص سليمان عليه السلام بالقتل قبل أن يتأهب سليمان لها إن كان طالب ملك , فلما علم ذلك قال : " أيكم يأتيني بعرشها " . قال ابن عباس : كان أمره بالإتيان بالعرش قبل أن يكتب الكتاب إليها , ولم يكتب إليها حتى جاءه العرش . وقال ابن عطية : وظاهر الآيات أن هذه المقالة من سليمان عليه السلام بعد مجيء هديتها ورده إياها , وبعثه الهدهد بالكتاب ; وعلى هذا جمهور المتأولين . واختلفوا في فائدة استدعاء عرشها ; فقال قتادة : ذكر له بعظم وجودة ; فأراد أخذه قبل أن يعصمها وقومها الإسلام ويحمي أموالهم ; والإسلام على هذا الدين ; وهو قول ابن جريج . وقال ابن زيد : استدعاه ليريها القدرة التي هي من عند الله , ويجعله دليلا على نبوته ; لأخذه من بيوتها دون جيش ولا حرب ; و " مسلمين " على هذا التأويل بمعنى مستسلمين ; وهو قول ابن عباس . وقال ابن زيد أيضا : أراد أن يختبر عقلها ولهذا قال : " نكروا لها عرشها ننظر أتهتدي " . وقيل : خافت الجن أن يتزوج بها سليمان عليه السلام فيولد له منها ولد , فلا يزالون في السخرة والخدمة لنسل سليمان فقالت لسليمان في عقلها خلل ; فأراد أن يمتحنها بعرشها . وقيل : أراد أن يختبر صدق الهدهد في قوله : " ولها عرش عظيم " قاله الطبري . وعن قتادة : أحب أن يراه لما وصفه الهدهد . والقول الأول عليه أكثر العلماء ; لقوله تعالى : " قبل أن يأتوني مسلمين " . ولأنها لو أسلمت لحظر عليه مالها فلا يؤتى به إلا بإذنها . روي أنه كان من فضة وذهب مرصعا بالياقوت الأحمر والجوهر , وأنه كان في جوف سبعة أبيات عليه سبعة أغلاق .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«قالَ» الجملة مستأنفة «يا أَيُّهَا» نداء والجملة مقول القول «الْمَلَؤُا» بدل «أَيُّكُمْ» أي اسم استفهام مبتدأ «يَأْتِينِي» مضارع فاعله مستتر والياء مفعول به والجملة خبر «بِعَرْشِها» متعلقان بيأتيني «قَبْلَ» ظرف متعلق بالفعل «أَنْ» حرف ناصب «يَأْتُونِي» مضارع منصوب بحذف النون والنون للوقاية وفاعله ومفعوله وأن وما بعدها في تأويل مصدر في محل جر مضاف إليه «مُسْلِمِينَ» حال

12vs43

وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنبُلاَتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ يَا أَيُّهَا الْمَلأُ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ إِن كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ