You are here

28vs15

وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ

Wadakhala almadeenata AAala heeni ghaflatin min ahliha fawajada feeha rajulayni yaqtatilani hatha min sheeAAatihi wahatha min AAaduwwihi faistaghathahu allathee min sheeAAatihi AAala allathee min AAaduwwihi fawakazahu moosa faqada AAalayhi qala hatha min AAamali alshshaytani innahu AAaduwwun mudillun mubeenun

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma sai ya shiga garin a lõkacin da mutãnen garin suka shagala, sai ya sãmu, a cikin garin, waɗansu maza biyu sunã faɗa, wannan daga ƙungiyarsa, kuma ɗayan daga maƙiyansa, sai wannann da yake daga ƙungiyarsa ya nħmi ãgajinsa, sai Mũsã ya yi masa ƙulli, ya kashe shi. Ya ce: &quotWannan aikin Shaiɗan ne, dõmin shi maƙiyi ne mai ɓatarwa, bayyananne!&quot

And he entered the city at a time when its people were not watching: and he found there two men fighting,- one of his own religion, and the other, of his foes. Now the man of his own religion appealed to him against his foe, and Moses struck him with his fist and made an end of him. He said: "This is a work of Evil (Satan): for he is an enemy that manifestly misleads!"
And he went into the city at a time of unvigilance on the part of its people, so he found therein two men fighting, one being of his party and the other of his foes, and he who was of his party cried out to him for help against him who was of his enemies, so Musa struck him with his fist and killed him. He said: This is on account of the Shaitan's doing; surely he is an enemy, openly leading astray.
And he entered the city at a time of carelessness of its folk, and he found therein two men fighting, one of his own caste, and the other of his enemies; and he who was of his caste asked him for help against him who was of his enemies. So Moses struck him with his fist and killed him. He said: This is of the devil's doing. Lo! he is an enemy, a mere misleader.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah says:

وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا ...

And he entered the city when its people were unaware.

Ibn Jurayj narrated from Ata' Al-Khurasani, from Ibn Abbas,

"That was between Maghrib and `Isha'.''

Ibn Al-Munkadir narrated from Ata' bin Yasar from Ibn Abbas,

"That was in the middle of the day.''

This was also the view of Sa`id bin Jubayr, Ikrimah, As-Suddi and Qatadah.

... فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ ...

and he found there two men fighting,

meaning, hitting one another and struggling with one another.

... هَذَا مِن شِيعَتِهِ ...

one of his party,

meaning, an Israelite,

... وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ ...

and the other of his foes.

meaning, a Coptic.

This was the view of Ibn Abbas, Qatadah, As-Suddi and Muhammad bin Ishaq.

... فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ ...

The man of his (own) party asked him for help against his foe,

The Israelite man asked Musa, peace be upon him, for help, and Musa took advantage of the fact that people were not paying attention, so he went to the Coptic man and

...فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ ...

so Musa struck him with his fist and he died.

Mujahid said,

"This means he punched him with his fist.'' And then he died.

... قَالَ ...

He said, (refers to Musa).

... هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ ﴿١٥﴾

"This is of Shaytan's doing, verily, he is a plain misleading enemy.''

قال تعالى : " ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها " قال ابن جريج عن عطاء الخراساني عن ابن عباس وذلك بين المغرب والعشاء . وقال ابن المنكدر عن عطاء بن يسار عن ابن عباس كان ذلك نصف النهار وكذا قال سعيد بن جبير وعكرمة والسدي وقتادة " فوجد فيها رجلين يقتتلان" أي يتضاربان ويتنازعان " هذا من شيعته " أي إسرائيلي " وهذا من عدوه " أي قبطي قاله ابن عباس وقتادة والسدي ومحمد بن إسحاق فاستغاث الإسرائيلي بموسى فوجد موسى فرصة وهي غفلة الناس فعمد إلى القبطي " فوكزه موسى فقضى عليه" قال مجاهد فوكزه أي طعنه بجمع كفه وقال قتادة وكزه بعصا كانت معه فقضى عليه أي كان فيها حتفه فمات " قال " موسى " هذا من عمل الشيطان إنه عدو مضل مبين قال رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي فغفر له إنه هو الغفور الرحيم قال رب بما أنعمت علي " أي بما جعلت لي من الجاه والعز والنعمة" فلن أكون ظهيرا " أي معينا " للمجرمين " أي الكافرين بك المخالفين لأمرك .

"ودخل" موسى "المدينة" مدينة فرعون وهي منف بعد أن غاب عنه مدة "على حين غفلة من أهلها" وقت القيلولة "فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته" أي إسرائيلي "وهذا من عدوه" أي قبطي يسخر إسرائيليا ليحمل حطبا إلى مطبخ فرعون "فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه" فقال له موسى خل سبيله فقيل إنه قال لموسى لقد هممت أن أحمله عليك "فوكزه موسى" أي ضربه بجمع كفه وكان شديد القوة والبطش "فقضى عليه" قتله ولم يكن قصد قتله ودفنه في الرمل "قال هذا" قتله "من عمل الشيطان" المهيج غضبي "إنه عدو" لابن آدم "مضل" له "مبين" بين الإضلال

أهلها . ... " قيل : لما عرف موسى عليه السلام ما هو عليه من الحق في دينه , عاب ما عليه قوم فرعون ; وفشا ذلك , منه فأخافوه فخافهم , فكان لا يدخل مدينة فرعون إلا خائفا مستخفيا وقال السدي : كان موسى في وقت هذه القصة على رسم التعلق بفرعون , وكان يركب مراكبه , حتى كان يدعى موسى بن فرعون ; فركب فرعون يوما وسار إلى مدينة من مدائن مصر يقال لها منف قال مقاتل على رأس فرسخين من مصر ثم علم موسى بركوب فرعون , فركب بعده ولحق بتلك القرية في وقت القائلة , وهو وقت الغفلة ; قاله ابن عباس وقال أيضا : هو بين العشاء والعتمة وقال ابن إسحاق : بل المدينة مصر نفسها , وكان موسى في هذا الوقت قد أظهر خلاف فرعون , وعاب عليهم عبادة فرعون والأصنام , فدخل مدينة فرعون يوما على حين غفلة من أهلها قال سعيد بن جبير وقتادة : وقت الظهيرة والناس نيام وقال ابن زيد : كان فرعون قد نابذ موسى وأخرجه من المدينة , وغاب عنها سنين وجاء والناس على غفلة بنسيانهم لأمره , وبعد عهدهم به , وكان ذلك يوم عيد وقال الضحاك : طلب أن يدخل المدينة وقت غفلة أهلها , فدخلها حين علم ذلك منهم , فكان منه من قتل الرجل من قبل أن يؤمر بقتله , فاستغفر ربه فغفر له ويقال في الكلام : دخلت المدينة حين غفل أهلها , ولا يقال : على حين غفل أهلها ; فدخلت " على " في هذه الآية لأن الغفلة هي المقصودة ; فصار هذا كما تقول : جئت على غفلة , وإن شئت قلت : جئت على حين غفلة , وكذا الآية

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَدَخَلَ» ماض فاعله مستتر «الْمَدِينَةَ» مفعول به ، والجملة معطوفة على ما قبلها «عَلى حِينِ» متعلقان بمحذوف حال «غَفْلَةٍ» مضاف إليه «مِنْ أَهْلِها» متعلقان بمحذوف صفة غفلة ، «فَوَجَدَ» الفاء حرف عطف وماض فاعله مستتر «فِيها» متعلقان بالفعل «رَجُلَيْنِ» مفعول به منصوب بالياء لأنه مثنى والجملة معطوفة على دخل «يَقْتَتِلانِ» مضارع مرفوع بثبوت النون والألف فاعله والجملة صفة رجلين. «هذا» مبتدأ «مِنْ شِيعَتِهِ» متعلقان بمحذوف خبر المبتدأ ، والجملة صفة ثانية لرجلين ، «وَهذا مِنْ عَدُوِّهِ» عطف على ما قبله. «فَاسْتَغاثَهُ» الفاء حرف استئناف وماض ومفعوله «الَّذِي» اسم الموصول فاعله والجملة مستأنفة لا محل لها. «مِنْ شِيعَتِهِ» متعلقان بمحذوف صلة الموصول «عَلَى الَّذِي» متعلقان بالفعل قبلهما «مِنْ عَدُوِّهِ» متعلقان بمحذوف صلة الموصول. «فَوَكَزَهُ» الفاء حرف عطف وماض ومفعوله «مُوسى » فاعل والجملة معطوفة على ما قبلها. «فَقَضى » ماض فاعله مستتر «عَلَيْهِ» متعلقان بالفعل ، والجملة معطوفة على ما قبلها «قالَ» ماض فاعله مستتر والجملة مستأنفة لا محل لها. «هذا» مبتدأ «مِنْ عَمَلِ» متعلقان بمحذوف خبر المبتدأ «الشَّيْطانِ» مضاف إليه ، والجملة الاسمية مقول القول. «إِنَّهُ» إن واسمها «عَدُوٌّ» خبرها «مُضِلٌّ مُبِينٌ» صفتان لعدو والجملة الاسمية مقول القول

2vs168

يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُواْ مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلاَلاً طَيِّباً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ