You are here

28vs47

وَلَوْلَا أَن تُصِيبَهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَيَقُولُوا رَبَّنَا لَوْلَا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولاً فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ

Walawla an tuseebahum museebatun bima qaddamat aydeehim fayaqooloo rabbana lawla arsalta ilayna rasoolan fanattabiAAa ayatika wanakoona mina almumineena

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma bã dõmin wata masĩfa ta sãme su ba sabõda abin da hannayensu suka gabãtar, su ce: &quotYã Ubangijinmu! Don me ba Ka aiko wani Manzo zuwa gare mu ba, har mu dinga bĩn ãyõyinKa,kuma mu kasance daga mũminai?&quot

If (We had) not (sent thee to the Quraish),- in case a calamity should seize them for (the deeds) that their hands have sent forth, they might say: "Our Lord! why didst Thou not sent us a messenger? We should then have followed Thy Signs and been amongst those who believe!"
And were it not that there should befall them a disaster for what their hands have sent before, then they should say: Our Lord! why didst Thou not send to us a messenger so that we should have followed Thy communications and been of the believers!
Otherwise, if disaster should afflict them because of that which their own hands have sent before (them), they might say: Our Lord! Why sentest Thou no messenger unto us, that we might have followed Thy revelations and been of the believers?

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

وَلَوْلَا أَن تُصِيبَهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَيَقُولُوا رَبَّنَا لَوْلَا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولًا ...

And if (We had) not (sent you to the people of Makkah) -- in case a calamity should seize them for (the deeds) that their hands have sent forth, they would have said: "Our Lord! Why did You not send us a Messenger!

meaning: `and We have sent you to them to establish proof against them, and to give them no excuse when the punishment of Allah comes to them because of their disbelief, lest they offer the excuse that no Messenger or warner came to them.'

This is like what Allah says about the situation after He revealed His blessed Book the Qur'an:

أَن تَقُولُواْ إِنَّمَا أُنزِلَ الْكِتَابُ عَلَى طَآئِفَتَيْنِ مِن قَبْلِنَا وَإِن كُنَّا عَن دِرَاسَتِهِمْ لَغَافِلِينَ

أَوْ تَقُولُواْ لَوْ أَنَّا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْكِتَابُ لَكُنَّا أَهْدَى مِنْهُمْ فَقَدْ جَاءكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ...

Lest you should say: "The Book was sent down only to two sects before us, and for our part, we were in fact unaware of what they studied.''

Or lest you should say: "If only the Book had been sent down to us, we would surely have been better guided than they.''

So, now has come unto you a clear proof from your Lord, and a guidance and a mercy... (6:156-157)

رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ

Messengers as bearers of good news as well as warning in order that mankind should have no plea against Allah after the Messengers. (4:165)

يَـأَهْلَ الْكِتَـبِ قَدْ جَآءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى فَتْرَةٍ مَّنَ الرُّسُلِ أَن تَقُولُواْ مَا جَآءَنَا مِن بَشِيرٍ وَلاَ نَذِيرٍ فَقَدْ جَاءَكُمْ بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ

O People of the Scripture!

Now has come to you Our Messenger making (things) clear unto you, after a break in (the series of) Messengers, lest you say: "There came unto us no bringer of glad tidings and no warner.'' But now has come unto you a bringer of glad tidings and a warner. (5:19)

And there are many similar Ayat.

... فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٤٧﴾

We would then have followed Your Ayat and would have been among the believers.''

" ولولا أن تصيبهم مصيبة بما قدمت أيديهم فيقولوا ربنا لولا أرسلت إلينا رسولا" الآية أي وأرسلناك إليهم لتقيم عليهم الحجة ولينقطع عذرهم إذا جاءهم عذاب من الله بكفرهم فيحتجوا بأنهم لم يأتهم رسول ولا نذير كما قال تعالى بعد ذكره إنزال كتابه المبارك وهو القرآن" أن تقولوا إنما أنزل الكتاب على طائفتين من قبلنا وإن كنا عن دراستهم لغافلين أو تقولوا لو أنا أنزل علينا الكتاب لكنا أهدى منهم فقد جاءكم بينة من ربكم وهدى ورحمة " وقال تعالى : " رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل " وقال تعالى : " يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم على فترة من الرسل أن تقولوا ما جاءنا من بشير ولا نذير فقد جاءكم بشير ونذير " الآية والآيات في هذا كثيرة.

"ولولا أن تصيبهم مصيبة" عقوبة "بما قدمت أيديهم" من الكفر وغيره "فيقولوا ربنا لولا" هلا "أرسلت إلينا رسولا فنتبع آياتك" المرسل بها "ونكون من المؤمنين" وجواب لولا محذوف وما بعده مبتدأ والمعنى لولا الإصابة المسبب عنها قولهم أو لولا قولهم المسبب عنها لعاجلناهم بالعقوبة ولما أرسلناك إليهم رسولا

يريد قريشا . وقيل : اليهود

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَلَوْ لا» الواو حرف استئناف ولولا حرف شرط غير جازم «أَنْ تُصِيبَهُمْ» مضارع منصوب بأن والهاء مفعوله «مُصِيبَةٌ» فاعل ، والمصدر المؤول من أن وما بعدها مبتدأ خبره محذوف «بِما» متعلقان بالفعل «قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ» ماض وفاعله والجملة صلة ما «فَيَقُولُوا» الفاء حرف عطف «يقولوا» مضارع معطوف على تصيبهم «رَبَّنا» منادى مضاف «لَوْ لا» حرف تحضيض «أَرْسَلْتَ» ماض وفاعله «إِلَيْنا» متعلقان بالفعل «رَسُولًا» مفعول به والفاء للسببية «نتبع» مضارع منصوب بأن مضمرة بعد الفاء والفاعل مستتر «آياتِكَ» مفعول به ، «وَنَكُونَ» الواو حرف عطف ومضارع ناقص معطوف على نتبع واسمه مستتر «مِنَ الْمُؤْمِنِينَ» متعلقان بمحذوف خبر نكون

,

26vs10

وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
,

19vs52

وَنَادَيْنَاهُ مِن جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيّاً
,

6vs157

أَوْ تَقُولُواْ لَوْ أَنَّا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْكِتَابُ لَكُنَّا أَهْدَى مِنْهُمْ فَقَدْ جَاءكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَذَّبَ بِآيَاتِ اللّهِ وَصَدَفَ عَنْهَا سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آيَاتِنَا سُوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُواْ يَصْدِفُونَ
,

6vs156

أَن تَقُولُواْ إِنَّمَا أُنزِلَ الْكِتَابُ عَلَى طَآئِفَتَيْنِ مِن قَبْلِنَا وَإِن كُنَّا عَن دِرَاسَتِهِمْ لَغَافِلِينَ
,

5vs19

يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى فَتْرَةٍ مِّنَ الرُّسُلِ أَن تَقُولُواْ مَا جَاءنَا مِن بَشِيرٍ وَلاَ نَذِيرٍ فَقَدْ جَاءكُم بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
,

4vs165

رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزاً حَكِيماً

4vs62

فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَآؤُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلاَّ إِحْسَاناً وَتَوْفِيقاً
,

20vs134

وَلَوْ أَنَّا أَهْلَكْنَاهُم بِعَذَابٍ مِّن قَبْلِهِ لَقَالُوا رَبَّنَا لَوْلَا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولاً فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ مِن قَبْلِ أَن نَّذِلَّ وَنَخْزَى