You are here

28vs74

وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكَائِيَ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ

Wayawma yunadeehim fayaqoolu ayna shurakaiya allatheena kuntum tazAAumoona

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma a rãnar da Yake kiran su ya ce: &quotInã abõkan tarayya Ta, waɗanda kuka kasance kunã riyãwa&quot(1)

The Day that He will call on them, He will say: "Where are my 'partners'? whom ye imagined (to be such)?"
And on the day when He shall call them and say: Where are those whom you deemed to be My associates?
And on the Day when He shall call unto them and say: Where are My partners whom ye pretended?

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Rebuking the Idolators

Allah says:

وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ ...

And the Day when He will call to them, and will say:

This is another call by way of rebuke for those who worshipped other gods besides Allah. The Lord, may He be exalted, will call to them before all the witnesses, and will say:

... أَيْنَ شُرَكَائِيَ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ ﴿٧٤﴾

Where are My (so-called) partners, whom you used to assert!

meaning, in this world.

وهذا أيضا نداء ثان على سبيل التوبيخ والتقريع لمن عبد مع الله إلها آخر يناديهم الرب تعالى على رءوس الأشهاد فيقول : " أين شركائي الذين كنتم تزعمون " أي في دار الدنيا .

"و" اذكر "يوم يناديهم فيقول أين شركائي الذين كنتم تزعمون" ذكر ثانيا ليبني عليه

أعاد هذا الضمير لاختلاف الحالين , ينادون مرة فيقال لهم : " أين شركائي الذين كنتم تزعمون " فيدعون الأصنام فلا يستجيبون , فتظهر حيرتهم , ثم ينادون مرة أخرى فيسكتون وهو توبيخ وزيادة خزي والمناداة هنا ليست من الله ؟ لأن الله تعالى لا يكلم الكفار لقوله تعالى " ولا يكلمهم الله يوم القيامة " [ البقرة : 174 ] لكنه تعالى يأمر من يوبخهم ويبكتهم , ويقيم الحجة عليهم في مقام الحساب وقيل : يحتمل أن يكون من الله , وقوله : " ولا يكلمهم الله " حين يقال لهم : " اخسئوا فيها ولا تكلمون " [ المؤمنون : 108 ] وقال : " شركائي " لأنهم جعلوا لهم نصيبا من أموالهم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

سبق إعرابها في الآية رقم - 62 -

18vs52

وَيَوْمَ يَقُولُ نَادُوا شُرَكَائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُم مَّوْبِقاً