You are here

28vs9

وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ

Waqalati imraatu firAAawna qurratu AAaynin lee walaka la taqtuloohu AAasa an yanfaAAana aw nattakhithahu waladan wahum la yashAAuroona

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma matar(1) Fir´auna ta ce (&quotKa bar shi yanã) sanyin ido a gare ni da gare ka! Kada ka kashe shi, akwai fatan ya amfane mu, kõ mu riƙe Shi ɗã,&quot alhãli kuwa sũ ba su sansance ba.

The wife of Pharaoh said: "(Here is) joy of the eye, for me and for thee: slay him not. It may be that he will be use to us, or we may adopt him as a son." And they perceived not (what they were doing)!
And Firon's wife said: A refreshment of the eye to me and to you; do not slay him; maybe he will be useful to us, or we may take him for a son; and they did not perceive.
And the wife of Pharaoh said: (He will be) a consolation for me and for thee. Kill him not. Peradventure he may be of use to us, or we may choose him for a son. And they perceived not.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ ...

And the wife of Fir`awn said: "A comfort of the eye for me and for you...''

means, when Fir`awn saw him, he wanted to kill him, fearing that he was one of the Children of Israel. But his wife Asiyah bint Muzahim came to the child's defence and tried to endear him to Fir`awn, saying, قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ (A comfort of the eye for me and for you).

Fir`awn said: "For you he may be, but not for me."

And this was indeed the case: Allah guided her because of him, and destroyed him at his hands.

... لَا تَقْتُلُوهُ ...

Kill him not,

... عَسَى أَن يَنفَعَنَا ...

perhaps he may be of benefit to us,

This is indeed what happened in her case, for Allah guided her through him and caused her to dwell in Paradise because of him.

... أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا ...

or we may adopt him as a son.

She wanted to take him and adopt him as a son, because she had no children from Fir`awn.

... وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ﴿٩﴾

And they perceived not.

means, they did not know what Allah planned for them when they picked him up, by His great wisdom and definitive proof.

قوله تعالى : " وقالت امرأة فرعون قرة عين لي ولك " الآية يعني أن فرعون لما رآه هم بقتله خوفا من أن يكون من بني إسرائيل فشرعت امرأته آسية بنت مزاحم تخاصم عنه وتذب دونه وتحببه إلى فرعون فقالت : " قرة عين لي ولك " فقال فرعون أما لك فنعم وأما لي فلا فكان كذلك وهداها الله بسببه وأهلكه الله على يديه وقد تقدم في حديث الفتون في سورة طه هذه القصة بطولها في رواية ابن عباس مرفوعا عند النسائي وغيره . وقوله : " عسى أن ينفعنا " وقد حصل لها ذلك وهداها الله به وأسكنها الجنة بسببه . وقوله : " أو نتخذه ولدا " أي أرادت أن تتخذه ولدا وتتبناه وذلك أنه لم يكن لها ولد منه وقوله تعالى : " وهم لا يشعرون " أي لا يدرون ما أراد الله منه بالتقاطهم إياه من الحكمة العظيمة البالغة والحجة القاطعة .

"وقالت امرأة فرعون" وقد هم مع أعوانه بقتله هو "قرة عين لي ولك لا تقتلوه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا" فأطاعوها "وهم لا يشعرون" بعاقبة أمرهم معه

عين لي ولك لا تقتلوه " يروى أن آسية امرأة فرعون رأت التابوت يعوم في البحر , فأمرت بسوقه إليها وفتحه فرأت فيه صبيا صغيرا فرحمته وأحبته ; فقالت لفرعون : " قرة عين لي ولك " أي هو قرة عين لي ولك ف " قرة " خبر ابتداء مضمر ; قاله الكسائي وقال النحاس : وفيه وجه آخر بعيد ذكره أبو إسحاق ; قال : يكون رفعا بالابتداء والخبر " لا تقتلوه " وإنما بعد لأنه يصير المعنى أنه معروف بأنه قرة عين وجوازه أن يكون المعنى : إذا كان قرة عين لي ولك فلا تقتلوه . وقيل : تم الكلام عند قوله : " ولك " النحاس : والدليل على هذا أن في قراءة عبد الله بن مسعود : " وقالت امرأة فرعون لا تقتلوه قرة عين لي ولك " ويجوز النصب بمعنى لا تقتلوا قرة عين لي ولك وقالت : " لا تقتلوه " ولم تقل لا تقتله فهي تخاطب فرعون كما يخاطب الجبارون ; وكما يخبرون عن أنفسهم وقيل : قالت : " لا تقتلوه " فإن الله أتى به من أرض أخرى وليس من بني إسرائيل

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَقالَتِ امْرَأَتُ» الواو حرف عطف وماض وفاعله «فِرْعَوْنَ» مضاف إليه والجملة معطوفة على ما قبلها. و«قُرَّتُ» خبر لمبتدأ محذوف «عَيْنٍ» مضاف إليه «لِي» متعلقان بمحذوف صفة قرة «وَلَكَ» معطوفان على لي والجملة مقول القول. «لا تَقْتُلُوهُ» مضارع مجزوم بلا الناهية والواو فاعله والهاء مفعوله والجملة مقول القول. «عَسى » فعل ماض ناقص واسمه مستتر «أَنْ يَنْفَعَنا» مضارع منصوب بأن ومفعوله والفاعل مستتر والمصدر المؤول من أن والفعل خبر عسى «أَوْ» حرف عطف «نَتَّخِذَهُ» مضارع ومفعوله الأول والفاعل مستتر «وَلَداً» مفعول به ثان والجملة معطوفة على ما قبلها. «وَ» الواو حالية «هُمْ» مبتدأ «لا» نافية «يَشْعُرُونَ» مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعله والجملة الفعلية خبر المبتدأ والجملة الاسمية حال

3vs35

إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
,

12vs51

قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدتُّنَّ يُوسُفَ عَن نَّفْسِهِ قُلْنَ حَاشَ لِلّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِن سُوءٍ قَالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ الآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَاْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ
,

12vs21

وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَكَذَلِكَ مَكَّنِّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ