You are here

2vs15

اللّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ

Allahu yastahzio bihim wayamudduhum fee tughyanihim yaAAmahoona

Yoruba Translation

Hausa Translation

Allah Yana yin izgili(4) gare su kuma Yana taimakon su a cikin ɓatarsu, suna ɗimuwa.

Allah will throw back their mockery on them, and give them rope in their trespasses; so they will wander like blind ones (To and fro).
Allah shall pay them back their mockery, and He leaves them alone in their inordinacy, blindly wandering on.
Allah (Himself) doth mock them, leaving them to wander blindly on in their contumacy.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah's statement,

اللّهُ يَسْتَهْزِىءُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴿١٥﴾

Allah mocks at them and leaves them increasing in their deviation to wander blindly.

answers the hypocrites and punishes them for their behavior.

Ibn Jarir commented,

"Allah mentioned what He will do to them on the Day of Resurrection, when He said,

يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَـفِقُونَ وَالْمُنَـفِقَـتُ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ انظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِن نُّورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُواْ وَرَآءَكُمْ فَالْتَمِسُواْ نُوراً فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍ لَّهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَـهِرُهُ مِن قِبَلِهِ الْعَذَابُ

On the Day when the hypocrites ـ men and women ـ will say to the believers: "Wait for us! Let us get something from your light!'' It will be said: "Go back to your rear! Then seek a light!'' So a wall will be put up between them, with a gate therein. Inside it will be mercy, and outside it will be torment.) (57:13)

and,

وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِى لَهُمْ خَيْرٌ لاًّنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِى لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْمَاً

And let not the disbelievers think that Our postponing of their punishment is good for them. We postpone the punishment only so that they may increase in sinfulness." (3:178)

He then said,

"This, and its like, is Allah's mockery of the hypocrites and the people of Shirk.''

The Hypocrites suffering for their Plots

Allah stated that He will punish the hypocrites for their mockery, using the same terms to describe both the deed and its punishment, although the meaning is different.

Similarly, Allah said,

وَجَزَآءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ

The recompense for an offense is an offense equal to it; but whoever forgives and makes reconciliation, his reward is with Allah. (42:40)

and,

فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ

Then whoever transgresses (the prohibition) against you, transgress likewise against him. (2:194)

The first act is an act of injustice, while the second act is an act of justice. So both actions carry the same name, while being different in reality.

This is how the scholars explain deceit, cunning and mocking when attributed to Allah in the Qur'an.

Surely, Allah exacts revenge for certain evil acts with a punishment that is similar in nature to the act itself. We should affirm here that Allah does not do these things out of joyful play, according to the consensus of the scholars, but as a just form of punishment for certain evil acts.

Meaning of `Leaves them increasing in their deviation to wander blindly

Allah said,

... وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ

...and leaves them increasing in their deviation to wander blindly.

As-Suddi reported that Ibn Abbas, Ibn Mas`ud and several other Companions of the Messenger of Allah said that, وَيَمُدُّهُمْ (and leaves them increasing) means,

He gives them respite.

Also, Mujahid said,

"He (causes their deviation) to increase.''

Allah said;

أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ مِن مَّالٍ وَبَنِينَ

نُسَارِعُ لَهُمْ فِى الْخَيْرَتِ بَل لاَّ يَشْعُرُونَ

Do they think that by the wealth and the children with which We augment them. (That) We hasten to give them with good things. Nay, but they perceive not. (23:55-56)

Ibn Jarir commented,

"The correct meaning of this Ayah is `We give them increase from the view of giving them respite and leaving them in their deviation and rebellion.'

Similarly, Allah said,

وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَـرَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُواْ بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِى طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ

And We shall turn their hearts and their eyes away (from guidance), as they refused to believe in it the first time, and We shall leave them in their trespass to wander blindly.'' (6:110)

Tughyan used in this Ayah means to transgress the limits, just as Allah said in another Ayah,

إِنَّا لَمَّا طَغَا الْمَآءُ حَمَلْنَـكُمْ فِى الْجَارِيَةِ

Verily, when the water Tagha (rose) beyond its limits, We carried you in the ship. (69:11)

Also, Ibn Jarir said that;

the term `Amah, in the Ayah means, `deviation'.

He also said about Allah's statement, فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ (in their deviation to wander),

"In the misguidance and disbelief that has encompassed them, causing them to be confused and unable to find a way out of it. This is because Allah has stamped their hearts, sealed them, and blinded their vision. Therefore, they do not recognize guidance or find the way out of their deviation.''

وكذلك قال الربيع بن أنس وقتادة . وقوله تعالى جوابا لهم ومقابلة على صنيعهم " الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون " وقال ابن جرير أخبر تعالى أنه فاعل بهم ذلك يوم القيامة في قوله تعالى يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب " الآية وقوله تعالى " ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم إنما نملي لهم ليزدادوا إثما" الآية قال فهذا وما أشبهه من استهزاء الله تعالى ذكره وسخريته ومكره وخديعته للمنافقين وأهل الشرك به عند قائل هذا القول ومتأول هذا التأويل قال : وقال آخرون بل استهزءوه بهم توبيخه إياهم ولومه لهم على ما ركبوا من معاصيه والكفر به قال : وقال آخرون هذا وأمثاله على سبيل الجواب كقول الرجل لمن يخدعه إذا ظفر به أنا الذي خدعتك . ولم يكن منه خديعة ولكن - قال ذلك إذا صار الأمر إليه قالوا وكذلك قوله تعالى " ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين " و " الله يستهزئ بهم " على الجواب والله لا يكون منه المكر ولا الهزء . والمعنى أن المكر والهزء حاق بهم - وقال آخرون قوله تعالى " إنما نحن مستهزءون الله يستهزئ بهم " وقوله " يخادعون الله وهو خادعهم " وقوله " فيسخرون منهم سخر الله منهم " و " نسوا الله فنسيهم " وما أشبه ذلك إخبار من الله تعالى أنه مجازيهم جزاء الاستهزاء ومعاقبهم عقوبة الخداع فأخرج خبره عن جزائه إياهم وعقابه لهم مخرج خبره عن فعلهم الذي عليه استحقوا العقاب في اللفظ وإن اختلف المعنيان كما قال تعالى " وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله " وقوله تعالى " فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه " فالأول ظلم والثاني عدل فهما وإن اتفق لفظهما فقد اختلف معناهما قال وإلى هذا المعنى وجهوا كل ما في القرآن من نظائر ذلك . قال وقال آخرون إن معنى ذلك أن الله أخبر عن المنافقين أنهم إذا خلوا إلى مردتهم قالوا إنا معكم على دينكم في تكذيب محمد صلى الله عليه وآله وسلم وما جاء به وإنما نحن بما نظهر لهم من قولنا لهم مستهزءون فأخبر تعالى أنه يستهزئ بهم فيظهر لهم من أحكامه في الدنيا يعني من عصمة دمائهم وأموالهم خلاف الذي لهم عنده في الآخرة يعني من العذاب والنكال. ثم شرع ابن جرير يوجه هذا القول وينصره لأن المكر والخداع والسخرية على وجه اللعب والعبث منتف عن الله عز وجل بالإجماع وأما على وجه الانتقام والمقابلة بالعدل والمجازاة فلا يمتنع ذلك . قال وبنحو ما قلنا فيه روي الخبر عن ابن عباس وحدثنا أبو كريب حدثنا أبو عثمان حدثنا بشر عن أبي روق عن الضحاك عن ابن عباس في قوله تعالى " الله يستهزئ بهم " قال يسخر بهم للنقمة منهم وقوله تعالى " ويمدهم في طغيانهم يعمهون" قال السدي عن أبي مالك وعن أبي صالح عن ابن عباس وعن مرة الهمداني عن ابن مسعود وعن أناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم : يمدهم يملي لهم وقال مجاهد يزيدهم وقال تعالى " أيحسبون أنما نمدهم به من مال وبنين نسارع لهم في الخيرات ؟ بل لا يشعرون " وقال " سنستدرجهم من حيث لا يعلمون " قال بعضهم كلما أحدثوا ذنبا أحدث لهم نعمة وهي في الحقيقة نقمة وقال تعالى " فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين " . قال ابن جرير والصواب نزيدهم على وجه الإملاء والترك لهم في عتوهم وتمردهم كما قال تعالى " ونقلب أفئدتهم وأبصارهم كما لم يؤمنوا به أول مرة ونذرهم في طغيانهم يعمهون" والطغيان هو المجاوزة في الشيء كما قال تعالى إنا لما طغى الماء حملناكم في الجارية وقال الضحاك عن ابن عباس في طغيانهم يعمهون في كفرهم يترددون وكذا فسره السدي بسنده عن الصحابة وبه يقول أبو العالية وقتادة والربيع بن أنس ومجاهد وأبو مالك وعبد الرحمن بن زيد في كفرهم وضلالتهم. قال ابن جرير والعمه الضلال . يقال عمه فلان يعمه عمها وعموها إذا ضل قال وقوله " في طغيانهم يعمهون " في ضلالتهم وكفرهم الذي غمرهم دنسه وعلاهم رجسه يترددون حيارى ضلالا لا يجدون إلى المخرج منه سبيلا لأن الله قد طبع على قلوبهم وختم عليها وأعمى أبصارهم عن الهدى وأغشاها لا يبصرون رشدا ولا يهتدون سبيلا . وقال بعضهم العمى في العين والعمه في القلب وقد يستعمل العمى في القلب أيضا . قال الله تعالى " فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور " وتقول عمه الرجل يعمه عموها فهو عمه وعامه وجمعه عمه وذهبت إله العمهاء إذا لم يدر أين ذهبت.

"الله يستهزئ بهم" يجازيهم باستهزائهم "ويمدهم" يمهلهم "في طغيانهم" بتجاوزهم الحد في الكفر "يعمهون" يترددون تحيرا حال

أي ينتقم منهم ويعاقبهم , ويسخر بهم ويجازيهم على استهزائهم , فسمى العقوبة باسم الذنب . هذا قول الجمهور من العلماء , والعرب تستعمل ذلك كثيرا في كلامهم , من ذلك قول عمرو بن كلثوم : ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا فسمى انتصاره جهلا , والجهل لا يفتخر به ذو عقل , وإنما قاله ليزدوج الكلام فيكون أخف على اللسان من المخالفة بينهما . وكانت العرب إذا وضعوا لفظا بإزاء لفظ جوابا له وجزاء ذكروه بمثل لفظه , وإن كان مخالفا له في معناه , وعلى ذلك جاء القرآن والسنة . وقال الله عز وجل : " وجزاء سيئة سيئة مثلها " [ الشورى : 40 ] . وقال : " فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم " [ البقرة : 194 ] والجزاء لا يكون سيئة . والقصاص لا يكون اعتداء ; لأنه حق وجب , ومثله : " ومكروا ومكر الله " [ آل عمران : 54 ] . و " إنهم يكيدون كيدا وأكيد كيدا " [ الطارق : 15 - 16 ] . و " إنما نحن مستهزئون . الله يستهزئ بهم " وليس منه سبحانه مكر ولا هزء إنما هو جزاء لمكرهم واستهزائهم وجزاء كيدهم , وكذلك " يخادعون الله وهو خادعهم " [ النساء : 142 ] . " فيسخرون منهم سخر الله منهم " [ التوبة : 79 ] . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله لا يمل حتى تملوا ولا يسأم حتى تسأموا ) . قيل : حتى بمعنى الواو أي وتملوا . وقيل المعنى وأنتم تملون . وقيل : المعنى لا يقطع عنكم ثواب أعمالكم حتى تقطعوا العمل . وقال قوم : إن الله تعالى يفعل بهم أفعالا هي في تأمل البشر هزء وخدع ومكر , حسب ما روي : ( إن النار تجمد كما تجمد الإهالة فيمشون عليها ويظنونها منجاة فتخسف بهم ) . وروى الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس في قوله تعالى : " وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا " هم منافقو أهل الكتاب , فذكرهم وذكر استهزاءهم , وأنهم إذا خلوا إلى شياطينهم يعني رؤساءهم في الكفر - على ما تقدم قالوا : إنا معكم على دينكم " إنما نحن مستهزئون " بأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم . " الله يستهزئ بهم " في الآخرة , يفتح لهم باب جهنم من الجنة , ثم يقال لهم : تعالوا , فيقبلون يسبحون في النار , والمؤمنون على الأرائك - وهي السرر - في الحجال ينظرون إليهم , فإذا انتهوا إلى الباب سد عنهم , فيضحك المؤمنون منهم , فذلك قول الله عز وجل : " الله يستهزئ بهم " أي في الآخرة , ويضحك المؤمنون منهم حين غلقت دونهم الأبواب , فذلك قوله تعالى : " فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون . على الأرائك ينظرون " [ المطففين : 34 - 35 ] إلى أهل النار " هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون " [ المطففين : 36 ] . وقال قوم : الخداع من الله والاستهزاء هو استدراجهم بدرور النعم الدنيوية عليهم , فالله سبحانه وتعالى يظهر لهم من الإحسان في الدنيا خلاف ما يغيب عنهم , ويستر عنهم من عذاب الآخرة , فيظنون أنه راض عنهم , وهو تعالى قد حتم عذابهم , فهذا على تأمل البشر كأنه استهزاء ومكر وخداع , ودل على هذا التأويل قوله صلى الله عليه وسلم : ( إذا رأيتم الله عز وجل يعطي العبد ما يحب وهو مقيم على معاصيه فإنما ذلك منه استدراج ) . ثم نزع بهذه الآية : " فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين " [ الأنعام : 44 - 45 ] . وقال بعض العلماء في قوله تعالى : " سنستدرجهم من حيث لا يعلمون " : [ الأعراف : 182 ] كلما أحدثوا ذنبا أحدث لهم نعمة .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«اللَّهُ» لفظ جلالة مبتدأ مرفوع ،
«يَسْتَهْزِئُ» فعل مضارع ، وفاعله ضمير مستتر جوازا تقديره هو يعود على اللّه ، والجملة خبر المبتدأ ،
«بِهِمْ» متعلقان بيستهزئ. والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها.
«وَيَمُدُّهُمْ» الواو عاطفة ، يمد فعل مضارع والهاء مفعول به والميم علامة جمع الذكور ، والفاعل ضمير يعود على اللّه.
«فِي طُغْيانِهِمْ» متعلقان بالفعل يمدهم والهاء في محل جر بالإضافة.
«يَعْمَهُونَ» فعل مضارع والواو فاعل ، والجملة في محل نصب حال من الضمير المنصوب في يمدهم.

2vs194

الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
,

3vs54

وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
,

3vs178

وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْماً وَلَهْمُ عَذَابٌ مُّهِينٌ
,

4vs142

إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاَةِ قَامُواْ كُسَالَى يُرَآؤُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللّهَ إِلاَّ قَلِيلاً
,

6vs110

وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُواْ بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ
,

9vs67

الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
,

9vs79

الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ إِلاَّ جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
,

22vs46

أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ
,

42vs40

وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ
,

57vs13

يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِن نُّورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءكُمْ فَالْتَمِسُوا نُوراً فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍ لَّهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ الْعَذَابُ
,

69vs11

إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاء حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ

6vs110

وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُواْ بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ
,

7vs186

مَن يُضْلِلِ اللّهُ فَلاَ هَادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ
,

10vs11

وَلَوْ يُعَجِّلُ اللّهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ اسْتِعْجَالَهُم بِالْخَيْرِ لَقُضِيَ إِلَيْهِمْ أَجَلُهُمْ فَنَذَرُ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءنَا فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ
,

23vs75

وَلَوْ رَحِمْنَاهُمْ وَكَشَفْنَا مَا بِهِم مِّن ضُرٍّ لَّلَجُّوا فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ