You are here

2vs152

فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ

Faothkuroonee athkurkum waoshkuroo lee wala takfurooni

Yoruba Translation

Hausa Translation

Sabõda haka, ku tuna Ni, In tunã ku, kuma ku yi gõdiya gare Ni, kuma kada ku butulce Mini.

Then do ye remember Me; I will remember you. Be grateful to Me, and reject not Faith.
Therefore remember Me, I will remember you, and be thankful to Me, and do not be ungrateful to Me.
Therefore remember Me, I will remember you. Give thanks to Me, and reject not Me.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

.فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ ﴿١٥٢﴾
Therefore, remember Me. I will remember you, and be grateful to Me, and never be ungrateful to Me. Mujahid said that Allah's statement: كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولاً مِّنكُمْ (Similarly (to complete My favor on you), We have sent among you a Messenger (Muhammad) of your own), means: Therefore, remember Me in gratitude to My favor.
Al-Hasan Al-Basri commented about Allah's statement: فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ (Therefore remember Me. I will remember you),
"Remember Me regarding what I have commanded you and I will remember you regarding what I have compelled Myself to do for your benefit (i.e., His rewards and forgiveness).''
An authentic Hadith states:
يَقُولُ اللهُ تَعَالَى: مَنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي وَمَنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَأٍ ذَكَرْتُهُ فِي مَلَأٍ خَيْرٍ مِنْه
Allah the Exalted said, `Whoever mentions Me to himself, then I will mention him to Myself; and whoever mentions Me in a gathering, I will mention him in a better gathering.'
Imam Ahmad reported that Anas narrated that Allah's Messenger said:
قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: يَا ابْنَ آدَمَ، إِنْ ذَكَرْتَنِي فِي نَفْسِكَ ذَكَرْتُك فِي نَفْسِي، إِنْ ذَكَرْتَنِي فِي مَلَإٍ ذكَرْتُكَ فِي مَلَإٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ أَوْ قَالَ: فِي مَلَإٍ خَيْرٍ مِنْهُ وَإِنْ دَنَوْتَ مِنِّي شِبْرًا دَنَوْتُ مِنْكَ ذِرَاعًا، وَإِنْ دَنَوْتَ مِنِّي ذِرَاعًا دَنَوْتُ مِنْكَ بَاعًا، وَإنْ أَتَيْتَنِي تَمْشِي أَتَيْتُكَ هَرْوَلَة
Allah the Exalted said, `O son of Adam! If you mention Me to yourself, I will mention you to Myself. If you mention Me in a gathering, I will mention you in a gathering of the angels (or said in a better gathering). If you draw closer to Me by a hand span, I will draw closer to you by forearm's length. If you draw closer to Me by a forearm's length, I will draw closer to you by an arm's length. And if you come to Me walking, I will come to you running.
Its chain is Sahih, it was recorded by Al-Bukhari.
Allah said:
... وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ
...and be grateful to Me (for My countless favors on you) and never be ungrateful to Me.)
In this Ayah, Allah commands that He be thanked and appreciated, and promises even more rewards for thanking Him.
Allah said in another Ayah:
وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِى لَشَدِيدٌ
And (remember) when your Lord proclaimed: "If you give thanks (by accepting faith and worshipping none but Allah), I will give you more (of My blessings); but if you are thankless (i.e., disbelievers), verily, My punishment is indeed severe. (14:7)
Abu Raja' Al-Utaridi said: Imran bin Husayn came by us once wearing a nice silken garment that we never saw him wear before or afterwards.
He said, "Allah's Messenger said:
مَنْ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِ نِعْمَةً فَإِنَّ اللهَ يُحِبُّ أَنْ يَرَى أَثَرَ نِعْمَتِهِ عَلَى خَلْقِه
Those whom Allah has favored with a bounty, then Allah likes to see the effect of His bounty on His creation), or he said,
عَلَى عَبْدِه
"on His servant'' - according to Ruh (one of the narrators of the Hadith).

قال مجاهد في قوله " كما أرسلنا فيكم رسولا منكم" يقول كما فعلت فاذكروني قال عبد الله بن وهب عن هشام بن سعيد عن زيد بن أسلم أن موسى عليه السلام قال يا رب كيف أشكرك ؟ قال له ربه : تذكرني ولا تنساني فإذا ذكرتني فقد شكرتني وإذا نسيتني فقد كفرتني قال الحسن البصري وأبو العالية والسدي والربيع بن أنس إن الله يذكر من ذكره ويزيد من شكره ويعذب من كفره وقال بعض السلف في قوله تعالى " اتقوا الله حق تقاته " قال هو أن يطاع فلا يعصى ويذكر فلا ينسى ويشكر فلا يكفر وقال ابن أبي حاتم حدثنا الحسن بن محمد بن الصباح أخبرنا يزيد بن هارون أخبرنا عمارة الصيدلاني أخبرنا مكحول الأزدي قال : قلت لابن عمر أرأيت قاتل النفس وشارب الخمر والسارق والزاني يذكر الله وقد قال الله تعالى " فاذكروني أذكركم " قال إذا ذكر الله هذا ذكره الله بلعنته حتى يسكت وقال الحسن البصري في قوله " فاذكروني أذكركم" قال اذكروني فيما أوجبت لكم على نفسي وعن سعيد بن جبير اذكروني بطاعتي أذكركم بمغفرتي وفي رواية برحمتي وعن ابن عباس في قوله اذكروني أذكركم قال ذكر الله إياكم أكبر من ذكركم إياه وفي الحديث الصحيح " يقول الله تعالى من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ومن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منه " قال الإمام أحمد حدثنا عبد الرزاق أخبرنا عن قتادة عن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " قال الله عز وجل يا ابن آدم إن ذكرتني في نفسك ذكرتك في نفسي وإن ذكرتني في ملإ ذكرتك في ملإ من الملائكة - أو قال في ملإ خير منه - وإن دنوت مني شبرا دنوت منك ذراعا وإن دنوت مني ذراعا دنوت منك باعا وإن أتيتني تمشي أتيتك هرولة " صحيح الإسناد أخرجه البخاري من حديث قتادة وعنده قال قتادة الله أقرب بالرحمة : وقوله " واشكروا لي ولا تكفرون" أمر الله تعالى بشكره ووعد على شكره بمزيد الخير فقال " وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد " وقال الإمام أحمد حدثنا روح حدثنا شعبة عن الفضيل بن فضالة - رجل من قيس - حدثنا أبو رجاء العطاردي قال خرج علينا عمران بن حصين وعليه مطرف من خز لم نره عليه قبل ذلك ولا بعده فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " من أنعم الله عليه نعمة فإن الله يحب أن يرى أثر نعمته على خلقه " وقال روح مرة : على عبده .

"فاذكروني" بالصلاة والتسبيح ونحوه "أذكركم" قيل معناه أجازيكم وفي الحديث عن الله ( من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير من ملئه) "واشكروا لي" نعمتي بالطاعة "ولا تكفرون" بالمعصية

أمر وجوابه , وفيه معنى المجازاة فلذلك جزم . وأصل الذكر التنبه بالقلب للمذكور والتيقظ له . وسمي الذكر باللسان ذكرا لأنه دلالة على الذكر القلبي , غير أنه لما كثر إطلاق الذكر على القول اللساني صار هو السابق للفهم . ومعنى الآية : اذكروني بالطاعة أذكركم بالثواب والمغفرة , قاله سعيد بن جبير . وقال أيضا : الذكر طاعة الله , فمن لم يطعه لم يذكره وإن أكثر التسبيح والتهليل وقراءة القرآن , وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( من أطاع الله فقد ذكر الله وإن أقل صلاته وصومه وصنيعه للخير ومن عصى الله فقد نسي الله وإن كثر صلاته وصومه وصنيعه للخير ) , ذكره أبو عبد الله محمد بن خويز منداد في " أحكام القرآن " له . وقال أبو عثمان النهدي : إني لأعلم الساعة التي يذكرنا الله فيها , قيل له : ومن أين تعلمها ؟ قال يقول الله عز وجل : " فاذكروني أذكركم " . وقال السدي : ليس من عبد يذكر الله إلا ذكره الله عز وجل , لا يذكره مؤمن إلا ذكره الله برحمته , ولا يذكره كافر إلا ذكره الله بعذاب . وسئل أبو عثمان فقيل له : نذكر الله ولا نجد في قلوبنا حلاوة ؟ فقال : احمدوا الله تعالى على أن زين جارحة من جوارحكم بطاعته . وقال ذو النون المصري رحمه الله : من ذكر الله تعالى ذكرا على الحقيقة نسي في جنب ذكره كل شيء , حفظ الله عليه كل شيء , وكان له عوضا من كل شيء . وقال معاذ بن جبل رضي الله عنه : ما عمل ابن آدم من عمل أنجى له من عذاب الله من ذكر الله . والأحاديث في فضل الذكر وثوابه كثيرة خرجها الأئمة . روى ابن ماجه عن عبد الله بن بسر أن أعرابيا قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم : إن شرائع الإسلام قد كثرت علي فأنبئني منها بشيء أتشبث به , قال : ( لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله عز وجل ) . وخرج عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الله عز وجل يقول أنا مع عبدي إذا هو ذكرني وتحركت بي شفتاه ) . وسيأتي لهذا الباب مزيد بيان عند قوله تعالى : " يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا " [ الأحزاب : 41 ] وأن المراد ذكر القلب الذي يجب استدامته في عموم الحالات .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«فَاذْكُرُونِي» الفاء هي الفصيحة اذكروني فعل أمر مبني على حذف النون والواو فاعل والنون للوقاية والياء مفعول به والجملة جواب شرط غير جازم لا محل لها.
«أَذْكُرْكُمْ» فعل مضارع مجزوم لأنه جواب الطلب والفاعل أنا والكاف مفعول به والجملة لا محل لها.
«وَاشْكُرُوا» الواو عاطفة اشكروا مثل اذكروا السابقة.
«لِي» جار ومجرور متعلقان بالفعل قبلهما والجملة معطوفة.
«وَلا» الواو عاطفة لا ناهية جازمة.
«تَكْفُرُونِ» فعل مضارع مجزوم بحذف النون لأنه من الأفعال الخمسة والواو فاعل والنون للوقاية والياء المحذوفة في محل نصب مفعول به والجملة معطوفة على ما قبلها.

3vs102

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ
,

14vs7

وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ