You are here

2vs200

فَإِذَا قَضَيْتُم مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُواْ اللّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً فَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاَقٍ

Faitha qadaytum manasikakum faothkuroo Allaha kathikrikum abaakum aw ashadda thikran famina alnnasi man yaqoolu rabbana atina fee alddunya wama lahu fee alakhirati min khalaqin

Yoruba Translation

Hausa Translation

To, idan kun ƙãre ayyukan hajji, sai ku ambaci Allah kamar ambatarku ga ubanninku, kõ kuwa mafi tsanani ga ambato. To, daga cikin mutãne akwai wanda yake cħwa: &quotYa Ubangjinmu! Ka bã mu a cikin dũniya! Kuma bã ya da wani rabo a cikin Lãhira.

So when ye have accomplished your holy rites, celebrate the praises of Allah, as ye used to celebrate the praises of your fathers,- yea, with far more Heart and soul. There are men who say: "Our Lord! Give us (Thy bounties) in this world!" but they will have no portion in the Hereafter.
So when you have performed your devotions, then laud Allah as you lauded your fathers, rather a greater lauding. But there are some people who say, Our Lord! give us in the world, and they shall have no resting place.
And when ye have completed your devotions, then remember Allah as ye remember your fathers or with a more lively remembrance. But of mankind is he who saith: "Our Lord! Give unto us in the world," and he hath no portion in the Hereafter.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(And when ye have completed your devotions, then remember Allah as ye remember your fathersナ)[2:200]. Said Mujahid: モDuring the season of pilgrimage, in the pre-Islamic era, people remembered their fathers, events and lineages and, then, boasted about them to each other. Allah, exalted is He, then revealed (And when ye have completed your devotions, then remember Allah as ye remember your fathersナ)ヤ.
Al-Hasan said: モUpon relating something or speaking, the Bedouins used to say: By your father, they verily did this and thatメ, and so Allah, exalted is He, revealed this verseヤ.

The Order for Remembrance of Allah and seeking Good in this Life and the Hereafter upon completing the Rites of Hajj
Allah says;
فَإِذَا قَضَيْتُم مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُواْ اللّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا ...
So when you have accomplished your Manasik, remember Allah as you remember your forefathers or with far more remembrance. Allah commands that He be remembered after the rituals are performed.
كَذِكْرِكُمْ آبَاءكُمْ (...as you remember your forefathers),
Sa`id bin Jubayr said that Ibn Abbas said,
"During the time of Jahiliyyah, people used to stand during the (Hajj) season, and one of them would say, `My father used to feed (the poor), help others (end their disputes, with his money), pay the Diyah (i.e., blood money),' and so forth. The only Dhikr that they had was that they would remember the deeds of their fathers. Allah then revealed to Muhammad: فَاذْكُرُواْ اللّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا (Remember Allah as you remember your forefathers or with far more remembrance)."
Therefore, remembering Allah the Exalted and Ever High is always encouraged. We should mention that when Allah used "or'' in the Ayah, He meant to encourage the people to remember Him more than they remember their forefathers, not that the word entails a doubt (as to which is larger or bigger). This statement is similar to the Ayat:
فَهِىَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً
...as stones or even worse in hardness. (2:74)
and,
يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً
...fear men as they fear Allah or even more, (4:77)
and,
وَأَرْسَلْنَـهُ إِلَى مِاْئَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ
And We sent him to a hundred thousand (people) or even more. (37:147)
and,
فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى
And was at a distance of two bows' length or (even) nearer. (53:9)
Allah encourages calling Him in supplication after remembering Him, because this will make it more likely that the supplication will be accepted. Allah also criticizes those who only supplicate to Him about the affairs of this life, while ignoring the affairs of the Hereafter.
Allah said:
... فَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاَقٍ ﴿٢٠٠﴾
But of mankind there are some who say: "Our Lord! Give us (Your bounties) in this world!'' and for such there will be no portion in the Hereafter.
meaning, they have no share in the Hereafter. This criticism serves to discourage other people from imitating those mentioned.
Sa`id bin Jubayr said that Ibn Abbas said,
"Some Bedouins used to come to the standing area (Arafat) and supplicate saying, `O Allah! Make it a rainy year, a fertile year and a year of good child bearing.' They would not mention any of the affairs of the Hereafter. Thus, Allah revealed about them:
... فَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاَقٍ
But of mankind there are some who say: "Our Lord! Give us (Your bounties) in this world!'' and for such there will be no portion in the Hereafter."
Next, Allah tells:

يأمر تعالى بذكره والإكثار منه بعد قضاء المناسك وفراغها وقوله " كذكركم آباءكم " اختلفوا في معناه فقال ابن جريج عن عطاء هو كقول الصبي أبه أمه يعني كما يلهج الصبي يذكر أبيه وأمه فكذلك أنتم فالهجوا بذكر الله بعد قضاء النسك. وكذا قال الضحاك والربيع بن أنس وروى ابن جرير من طريق العوفي عن ابن عباس نحوه . وقال سعيد بن جبير عن ابن عباس : كان أهل الجاهلية يقفون في الموسم فيقول الرجل منهم : كان أبي يطعم ويحمل الحمالات ويحمل الديات . ليس لهم ذكر غير فعال آبائهم . فأنزل الله على محمد - صلى الله عليه وسلم - " فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا " قال ابن أبي حاتم : وروى السدي عن أنس بن مالك وأبي وائل وعطاء بن أبي رباح في أحد قوليه وسعيد بن جبير وعكرمة في أحد رواياته ومجاهد والسدي وعطاء الخراساني والربيع بن أنس والحسن وقتادة ومحمد بن كعب ومقاتل بن حيان نحو ذلك وهكذا حكاه ابن جرير عن جماعة والله أعلم . والمقصود منه الحث على كثرة الذكر لله عز وجل ولهذا كان انتصاب قوله أو أشد ذكرا على التمييز تقديره كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا وأو هاهنا لتحقيق المماثلة في الخبر كقوله " فهي كالحجارة أو أشد قسوة " وقوله " يخشون الناس كخشية الله أو أشد خشية " " فأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون" " فكان قاب قوسين أو أدنى " فليست هاهنا للشك قطعا وإنما هي لتحقيق المخبر عنه كذلك أو أزيد منه . ثم إنه تعالى أرشد إلى دعائه بعد كثرة ذكره فإنه مظنة الإجابة وذم من لا يسأله إلا في أمر دنياه وهو معرض عن أخراه فقال" فمن الناس من يقول ربنا آتنا في الدنيا وما له في الآخرة من خلاق " أي من نصيب ولا حظ وتضمن هذا الذم والتنفير عن التشبه بمن هو كذلك قال سعيد بن جبير عن ابن عباس : كان قوم من الأعراب يجيئون إلى الموقف فيقولون اللهم اجعله عام غيث وعام خصب وعام ولاد حسن لا يذكرون من أمر الآخرة شيئا فأنزل الله فيهم " فمن الناس من يقول ربنا آتنا في الدنيا وما له في الآخرة من خلاق " وكان يجيء بعدهم آخرون من المؤمنين فيقولون" ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار " فأنزل الله " أولئك لهم نصيب مما كسبوا والله سريع الحساب " ولهذا مدح من يسأله الدنيا والآخرة فقال .

"فإذا قضيتم" أديتم "مناسككم" عبادات حجكم بأن رميتم جمرة العقبة وطفتم واستقررتم بمنى "فاذكروا الله" بالتكبير والثناء "كذكركم آباءكم" كما كنتم تذكرونهم عند فراغ حجكم بالمفاخرة "أو أشد ذكرا" من ذكركم إياهم ونصب أشد على الحال من ذكر المنصوب باذكروا إذ لو تأخر عنه لكان صفة له "فمن الناس من يقول ربنا آتنا" نصيبا "في الدنيا" فيؤتاه فيها "وما له في الآخرة من خلاق" نصيب

قال مجاهد : المناسك الذبائح وهراقة الدماء وقيل : هي شعائر الحج , لقوله عليه السلام : ( خذوا عني مناسككم ) . المعنى : فإذا فعلتم منسكا من مناسك الحج فاذكروا الله وأثنوا عليه بآلائه عندكم , وأبو عمرو يدغم الكاف في الكاف وكذلك " ما سلككم " لأنهما مثلان و " قضيتم " هنا بمعنى أديتم وفرغتم , قال الله تعالى : " فإذا قضيت الصلاة " [ الجمعة : 10 ] أي أديتم الجمعة . وقد يعبر بالقضاء عما فعل من العبادات خارج وقتها المحدود لها .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«فَإِذا» الفاء استئنافية إذا ظرف لما يستقبل من الزمن.
«قَضَيْتُمْ» فعل ماض وفاعل والجملة في محل جر بالإضافة.
«مَناسِكَكُمْ» مفعول به.
«فَاذْكُرُوا» الفاء واقعة في جواب الشرط اذكروا فعل أمر مبني على حذف النون والواو فاعل.
«اللَّهَ» لفظ الجلالة مفعول به والجملة لا محل لها جواب شرط غير جازم.
«كَذِكْرِكُمْ» جار ومجرور متعلقان بمحذوف صفة أي : اذكروا الله ذكرا مماثلا لذكر آباءكم.
«آباءَكُمْ» مفعول به للمصدر ذكر ، والكاف في محل جر بالإضافة.
«أَوْ أَشَدَّ» أو حرف عطف أشد معطوف على ذكر مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة ممنوع من الصرف لأنه صفة على وزن أفعل.
«ذِكْراً» تمييز منصوب.
«فَمِنَ النَّاسِ» الفاء استئنافية وجار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم.
«مَنْ» اسم موصول في محل رفع مبتدأ مؤخر.
«يَقُولُ» فعل مضارع وفاعله هو يعود على من والجملة الفعلية صلة الموصول ، وجملة من يقول استئنافية لا محل لها.
«رَبَّنا» منادى مضاف منصوب ، ونا في محل جر بالإضافة.
«آتِنا» فعل دعاء مبني على حذف حرف العلة المدلول عليه بالكسرة والفاعل أنت ونا مفعول به أول والمفعول الثاني محذوف أي : حسنة.
«فِي الدُّنْيا» متعلقان بالفعل قبلهما والجملة مقول القول.
«وَما» الواو حالية ما نافية.
«لَهُ» متعلقان بمحذوف خبر مقدم.
«فِي الْآخِرَةِ» جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال.
«مِنْ خَلاقٍ» من حرف جر زائد خلاق اسم مجرور لفظا مرفوع محلا على أنه مبتدأ ، والجملة حالية.

, ,

4vs77

أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّواْ أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدَّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاً
,

2vs74

ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاء وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللّهِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ