You are here

2vs244

وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

Waqatiloo fee sabeeli Allahi waiAAlamoo anna Allaha sameeAAun AAaleemun

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma ku yi yãƙi a cikin hanyar Allah, kuma ku sani cħwa lalle ne, Allah Mai jĩ ne, Masani.

Then fight in the cause of Allah, and know that Allah Heareth and knoweth all things.
And fight in the way of Allah, and know that Allah is Hearing, Knowing.
Fight in the way of Allah, and know that Allah is Hearer, Knower.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Abandoning Jihad does not alter Destiny
Allah said:
وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴿٢٤٤﴾
And fight in the way of Allah and know that Allah is All-Hearer, All-Knower. This Ayah indicates that just as caution does not alter destiny, abandoning Jihad will neither bring the appointed term closer nor delay it. Rather, destiny and the appointed provisions are fixed and shall never be changed or altered, neither by addition nor deletion.
Similarly, Allah said:
الَّذِينَ قَالُواْ لإِخْوَنِهِمْ وَقَعَدُواْ لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَـدِقِينَ
(They are) the ones who said about their killed brethren while they themselves sat (at home): "If only they had listened to us, they would not have been killed.''
Say: "Avert death from your own selves, if you speak the truth.'' (3:168)
Allah said:
وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَـعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالاٌّخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاًأَيْنَمَا تَكُونُواْ يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِى بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ
They say: "Our Lord! Why have you ordained for us fighting Would that you had granted us respite for a short period!''
Say: "Short is the enjoyment of this world. The Hereafter is (far) better for him who fears Allah, and you shall not be dealt with unjustly even equal to the Fatila (a scalish thread in the long slit of a date stone). Wheresoever you may be, death will overtake you even if you are in fortresses built up strong and high!'' (4:77-78)
Abu Sulayman, Khalid bin Al-Walid, the commander of the Muslim armies, the veteran among Muslim soldiers, the protector of Islam and the Sword of Allah that was raised above His enemies, said while dying,
"I have participated in so-and-so number of battles. There is not a part of my body, but suffered a shot (of an arrow), a stab (of a spear) or a strike (of a sword). Yet, here I am, I die on my bed just as the camel dies! May the eyes of the cowards never taste sleep.''
He, may Allah be pleased with him, was sorry and in pain because he did not die as martyr in battle. He was sad that he had to die on his bed!

وقوله " وقاتلوا في سبيل الله واعلموا أن الله سميع عليم " أي كما أن الحذر لا يغني من القدر كذلك الفرار من الجهاد وتجنبه لا يقرب أجلا ولا يبعده بل الأجل المحتوم والرزق المقسوم مقدر مقنن لا يزاد فيه ولا ينقص منه كما قال تعالى " الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا لو أطاعونا ما قتلوا قل فادرءوا عن أنفسكم الموت إن كنتم صادقين " وقال تعالى " وقالوا ربنا لم كتبت علينا القتال لولا أخرتنا إلى أجل قريب قل متاع الدنيا قليل والآخرة خير لمن اتقى ولا تظلمون فتيلا أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة " وروينا عن أمير الجيوش ومقدم العساكر وحامي حوزة الإسلام وسيف الله المسلول على أعدائه أبي سليمان خالد بن الوليد - رضي الله عنه - أنه قال وهو في سياق الموت : لقد شهدت كذا وكذا موقفا وما من عضو من أعضائي إلا وفيه رمية أو طعنة أو ضربة وها أنا ذا أموت على فراشي كما يموت العير فلا نامت أعين الجبناء - يعني أنه يتألم لكونه ما مات قتيلا في الحرب ويتأسف على ذلك ويتألم أن يموت على فراشه .

"وقاتلوا في سبيل الله" أي لإعلاء دينه "واعلموا أن الله سميع" لأقوالكم "عليم" بأحوالكم فمجازيكم

هذا خطاب لأمة محمد صلى الله عليه وسلم بالقتال في سبيل الله في قول الجمهور . وهو الذي ينوى به أن تكون كلمة الله هي العليا . وسبل الله كثيرة فهي عامة في كل سبيل , قال الله تعالى : " قل هذه سبيلي " [ يوسف : 108 ] . قال مالك : سبل الله كثيرة , وما من سبيل إلا يقاتل عليها أو فيها أو لها , وأعظمها دين الإسلام , لا خلاف في هذا . وقيل : الخطاب للذين أحيوا من بني إسرائيل , وروي عن ابن عباس والضحاك . والواو على هذا في قوله " وقاتلوا " عاطفة على الأمر المتقدم , وفي الكلام متروك تقديره : وقال لهم قاتلوا . وعلى القول الأول عاطفة جملة كلام على جملة ما تقدم , ولا حاجة إلى إضمار في الكلام . قال النحاس : " وقاتلوا " أمر من الله تعالى للمؤمنين ألا تهربوا كما هرب هؤلاء .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَقاتِلُوا» الواو عاطفة قاتلوا فعل أمر والواو فاعل.
«فِي سَبِيلِ» متعلقان بقاتلوا.
«اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه والجملة معطوفة على جملة مقدرة التقدير : أي اصبروا وقاتلوا.
«وَاعْلَمُوا» معطوفة على قاتلوا.
«أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ» أن ولفظ الجلالة اسمها وسميع عليم خبر ان وأن وما بعدها سدت مسد مفعولي اعلموا.

3vs168

الَّذِينَ قَالُواْ لإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُواْ لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قُلْ فَادْرَؤُوا عَنْ أَنفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
,

4vs77

أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّواْ أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدَّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاً
,

4vs78

أَيْنَمَا تَكُونُواْ يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُواْ هَـذِهِ مِنْ عِندِ اللّهِ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُواْ هَـذِهِ مِنْ عِندِكَ قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ فَمَا لِهَـؤُلاء الْقَوْمِ لاَ يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً