2vs25
Select any filter and click on Go! to see results
وَبَشِّرِ الَّذِين آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُواْ مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقاً قَالُواْ هَـذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ وَأُتُواْ بِهِ مُتَشَابِهاً وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
Wabashshiri allatheena amanoo waAAamiloo alssalihati anna lahum jannatin tajree min tahtiha alanharu kullama ruziqoo minha min thamaratin rizqan qaloo hatha allathee ruziqna min qablu waotoo bihi mutashabihan walahum feeha azwajun mutahharatun wahum feeha khalidoona
Index Terms
Click to play
Yoruba Translation
Hausa Translation
Kuma ka bãyar da bishãra ga waɗanda suka yi ĩmãni. kuma suka aikata ayyuka na ƙwarai, cħwa lallene, suna da gidãjen Aljanna, ƙõramu na gudãna daga ƙarƙashinsu. Ko da yaushe aka azurta su da abinci daga wasu ´ya´yan itãce daga gare su,(1) sai su ce: "Wannan shi ne aka azurta mu da shi daga gabãnin haka," Kuma a je musu da shi yana mai kama da juna, Kuma sunã da, a cikin su, mãtan aure mãsu tsarki, kuma su, cikin su madawwama ne.
Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)
Rewards of Righteous Believers
After mentioning the torment that Allah has prepared for His miserable enemies who disbelieve in Him and in His Messengers, He mentions the condition of His happy, loyal friends who believe in Him and in His Messengers, adhere to the faith and perform the good deeds. This is the reason why the Qur'an was called Mathani, based on the correct opinion of the scholars. We will elaborate upon this subject later.
Mathani means to mention faith and then disbelief, or vice versa. Or, Allah mentions the miserable and then the happy, or vice versa.
As for mentioning similar things, it is called Tashabbuh, as we will come to know, Allah willing.
Allah said,
وَبَشِّرِ الَّذِين آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ...
And give glad tidings to those who believe and do righteous good deeds, that for them will be Gardens under which rivers flow (Paradise),
Consequently, Allah stated that Paradise has rivers that run beneath it, meaning, underneath its trees and rooms.
From Hadiths it is learned that the rivers of Paradise do not run in valleys, and that the banks of Al-Kawthar (the Prophet's lake in Paradise) are made of domes of hollow pearls, the sand of Paradise is made of scented musk while its stones are made from pearls and jewels. We ask Allah to grant Paradise to us, for verily, He is the Most Beneficent, Most Gracious.
Ibn Abi Hatim reported that Abu Hurayrah said that the Messenger of Allah said,
أَنْهَارُ الْجَنَّةِ تَفَجَّرُ تَحْتَ تِلَالٍ أَوْ مِنْ تَحْتِ جِبَالِ الْمِسْ
The rivers of Paradise spring from beneath hills, or mountains of musk.
He also reported from Masruq that Abdullah said,
"The rivers of Paradise spring from beneath mountains of musk.''
The similarity between the Fruits of Paradise
Allah said next,
... كُلَّمَا رُزِقُواْ مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقاً قَالُواْ هَـذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ ...
Every time they will be provided with a fruit therefrom, they will say: "This is what we were provided with before''.
Ibn Abi Hatim reported that Yahya bin Abi Kathir said,
"The grass of Paradise is made of saffron, its hills from musk and the boys of everlasting youth will serve the believers with fruits which they will eat. They will then be brought similar fruits, and the people of Paradise will comment, `This is the same as what you have just brought us.' The boys will say to them, `Eat, for the color is the same, but the taste is different.
Hence Allah's statement,
... وَأُتُواْ بِهِ مُتَشَابِهاً ...
and they will be given things in resemblance."
Abu Jafar Ar-Razi narrated that Ar-Rabi bin Anas said that Abu Al-Aliyah said that, وَأُتُواْ بِهِ مُتَشَابِهاً (and they will be given things in resemblance) means,
"They look like each other, but the taste is different.''
Also, Ikrimah said, وَأُتُواْ بِهِ مُتَشَابِهاً (and they will be given things in resemblance),
"They are similar to the fruits of this life, but the fruits of Paradise taste better.''
Sufyan Ath-Thawri reported from Al-Amash, from Abu Thubyan, that Ibn Abbas said,
"Nothing in Paradise resembles anything in the life of this world, except in name.''
In another narration, Ibn Abbas said,
"Only the names are similar between what is in this life and what is in Paradise.''
The Wives of the People of Paradise are Pure
Allah said,
... وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ ...
and they shall have therein Azwajun Mutahharatun,
Ibn Abi Talhah reported that Ibn Abbas said,
"Purified from filth and impurity.''
Also, Mujahid said,
"From menstruation, relieving the call of nature, urine, spit, semen and pregnancies.''
Also, Qatadah said,
"Purified from impurity and sin.''
In another narration, he said,
"From menstruation and pregnancies.''
Further, Ata, Al-Hasan, Ad-Dahhak, Abu Salih, Atiyah and As-Suddi were reported to have said similarly.
Allah's statement,
... وَهُمْ فِيهَا خَالِدُون ﴿٢٥﴾
and they will abide therein forever.
meaning ultimate happiness, for the believers will enjoy everlasting delight, safe from death and disruption of their bliss, for it never ends or ceases.
We ask Allah to make us among these believers, for He is the Most Generous, Most Kind and Most merciful.
لما ذكر تعالى ما أعده لأعدائه من الأشقياء الكافرين به وبرسله من العذاب والنكال عطف بذكر حال أوليائه من السعداء المؤمنين به وبرسله الذين صدقوا إيمانهم بأعمالهم الصالحة وهذا معنى تسمية القرآن مثاني على أصح أقوال العلماء كما سنبسطه في موضعه وهو أن يذكر الإيمان ويتبع بذكر الكفر أو عكسه أو حال السعداء ثم الأشقياء أو عكسه وحاصله ذكر الشيء ومقابله . وأما ذكر الشيء ونظيره فذاك التشابه كما سنوضحه إن شاء الله فلهذا قال تعالى وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم جنات تجري من تحتها الأنهار فوصفها بأنها تجري من تحتها الأنهار أي من تحت أشجارها وغرفها وقد جاء في الحديث أن أنهارها تجري في غير أخدود وجاء في الكوثر أن حافتيه قباب اللؤلؤ المجوف ولا منافاة بينهما فطينها المسك الأذفر وحصباؤها اللؤلؤ والجوهر نسأل الله من فضله إنه هو البر الرحيم . وقال ابن أبي حاتم : قرأ علي الربيع بن سليمان حدثنا أسد بن موسى حدثنا أبو ثوبان عن عطاء بن قرة عن عبد الله بن ضمرة عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أنهار الجنة تفجر من تحت تلال - أو من تحت جبال - المسك " وقال أيضا حدثنا أبو سعيد حدثنا وكيع عن الأعمش عن عبد الله بن مرة عن مسروق قال : قال عبد الله أنهار الجنة تفجر من جبل مسك . وقوله تعالى " كلما رزقوا منها من ثمرة رزقا قالوا هذا الذي رزقنا من قبل " قال السدي في تفسيره عن أبي مالك وعن أبي صالح عن ابن عباس وعن مرة عن ابن مسعود وعن ناس من الصحابة قالوا هذا الذي رزقنا من قبل . قال : إنهم أتوا بالثمرة في الجنة فلما نظروا إليها قالوا هذا الذي رزقنا من قبل في الدنيا وهكذا قال قتادة وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم ونصره ابن جرير وقال عكرمة " قالوا هذا الذي رزقنا من قبل " قال معناه مثل الذي كان بالأمس وكذا قال الربيع بن أنس . وقال مجاهد يقولون ما أشبهه به قال ابن جرير وقال آخرون بل تأويل ذلك هذا الذي رزقنا من قبل ثمار الجنة من قبل هذا لشدة مشابهة بعضه بعض لقوله تعالى " وأتوا به متشابها " قال سنيد بن داود حدثنا شيخ من أهل المصيصة عن الأوزاعي عن يحيى بن أبي كثير قال : يؤتى أحدهم بالصحفة من الشيء فيأكل منها ثم يؤتى بأخرى فيقول هذا الذي أوتينا به من قبل فتقول الملائكة كلا فاللون واحد والطعم مختلف. وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي حدثنا سعيد بن سليمان حدثنا عامر بن يساف عن يحيى بن أبي كثير قال : عشب الجنة الزعفران وكثبانها المسك ويطوف عليهم الولدان بالفواكه فيأكلونها ثم يؤتون بمثلها فيقول لهم أهل الجنة هذا الذي أتيتمونا آنفا به فتقول لهم الولدان كلوا فاللون واحد والطعم مختلف وهو قول الله تعالى " وأتوا به متشابها " وقال أبو جعفر الرازي عن الربيع بن أنس عن أبي العالية " وأتوا به متشابها " قال يشبه بعضه بعضا ويختلف في الطعم قال ابن أبي حاتم وروي عن مجاهد والربيع بن أنس والسدي نحو ذلك وقال ابن جرير بإسناده عن السدي في تفسيره عن أبي مالك وعن أبي صالح عن ابن عباس وعن مرة عن ابن مسعود وعن ناس من الصحابة في قوله تعالى" وأتوا به متشابها " يعني في اللون والمرأى وليس يشتبه في الطعم وهذا اختيار ابن جرير . وقال عكرمة" وأتوا به متشابها " قال : يشبه ثمر الدنيا غير أن ثمر الجنة أطيب . وقال سفيان الثوري عن الأعمش عن أبي ظبيان عن ابن عباس لا يشبه شيء مما في الجنة ما في الدنيا إلا في الأسماء وفي رواية ليس في الدنيا مما في الجنة إلا الأسماء ورواه ابن جرير من رواية الثوري وابن أبي حاتم من حديث أبي معاوية كلاهما عن الأعمش به . وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم في قوله تعالى " وأتوا به متشابها " قال يعرفون أسماءه كما كانوا في الدنيا التفاح بالتفاح والرمان بالرمان قالوا في الجنة هذا الذي رزقنا من قبل في الدنيا وأتوا به متشابها يعرفونه وليس هو مثله في الطعم. وقوله تعالى " ولهم فيها أزواج مطهرة " قال ابن أبي طلحة عن ابن عباس مطهرة من القذر والأذى. وقال مجاهد من الحيض والغائط والبول والنخام والبزاق والمني والولد وقال قتادة مطهرة من الأذى والمأثم . وفي رواية عنه لا حيض ولا كلف. وروي عن عطاء والحسن والضحاك وأبي صالح وعطية والسدي نحو ذلك . وقال ابن جرير حدثني يونس بن عبد الأعلى أنبأنا ابن وهب عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم قال المطهرة التي لا تحيض قال : وكذلك خلقت حواء عليها السلام فلما عصت قال الله تعالى إني خلقتك مطهرة وسأدميك كما أدميت هذه الشجرة - وهذا غريب - وقال الحافظ أبو بكر بن مردويه حدثنا إبراهيم بن محمد حدثني جعفر بن محمد بن حرب وأحمد بن محمد الخواري قالا : حدثنا محمد بن عبيد الكندي حدثنا عبد الرزاق بن عمر البزيعي حدثنا عبد الله بن المبارك عن شعبة عن قتادة عن أبي نضرة عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى " ولهم فيها أزواج مطهرة " قال من الحيض والغائط والنخامة والبزاق " . هذا حديث غريب - وقد رواه الحاكم في مستدركه عن محمد بن يعقوب عن الحسن بن علي بن عفان عن محمد بن عبيد به . وقال صحيح على شرط الشيخين وهذا الذي ادعاه فيه نظر فإن عبد الرزاق بن عمر البزيعي هذا قال فيه أبو حاتم بن حبان العبسي لا يجوز الاحتجاج به " قلت " والأظهر أن هذا من كلام قتادة كما تقدم والله أعلم. وقوله تعالى " وهم فيها خالدون " هذا هو تمام السعادة فإنهم مع هذا النعيم في مقام أمين من الموت والانقطاع فلا آخر له ولا انقضاء بل في نعيم سرمدي أبدي على الدوام والله المسئول أن يحشرنا في زمرتهم إنه جواد كريم بر رحيم .
"وبشر" أخبر "الذين آمنوا" صدقوا بالله "وعملوا الصالحات" من الفروض والنوافل "أن" أي بأن "لهم جنات" حدائق ذات أشجار ومساكن "تجري من تحتها" أي تحت أشجارها وقصورها "الأنهار" أي المياه فيها والنهر الموضع الذي يجري فيه الماء لأن الماء ينهره أي يحفره وإسناد الجري إليه مجاز "كلما رزقوا منها" أطعموا من تلك الجنات . "من ثمرة رزقا قالوا هذا الذي" أي مثل ما "رزقنا من قبل" أي قبله في الجنة لتشابه ثمارها بقرينة "وأتوا به" أي جيئوا بالرزق "متشابها" يشبه بعضه بعضا لونا ويختلف طعما "ولهم فيها أزواج" من الحور وغيرها "مطهرة" من الحيض وكل قذر "وهم فيها خالدون" ماكثون أبدا لا يفنون ولا يخرجون . ونزل ردا لقول اليهود لما ضرب الله المثل بالذباب في قوله : ( وإن يسلبهم الذباب شيئا والعنكبوت في قوله : ( كمثل العنكبوت ما أراد الله بذكر هذه الأشياء ؟ الخسيسة فأنزل الله
لما ذكر الله عز وجل جزاء الكافرين ذكر جزاء المؤمنين أيضا . والتبشير الإخبار بما يظهر أثره على البشرة - وهي ظاهر الجلد لتغيرها بأول خبر يرد عليك , ثم الغالب أن يستعمل في السرور مقيدا بالخير المبشر به , وغير مقيد أيضا . ولا يستعمل في الغم والشر إلا مقيدا منصوصا على الشر المبشر به , قال الله تعالى " فبشرهم بعذاب أليم " [ الانشقاق : 24 ] ويقال : بشرته وبشرته - مخفف ومشدد - بشارة ( بكسر الباء ) فأبشر واستبشر . وبشر يبشر إذا فرح . ووجه بشير إذا كان حسنا بين البشارة ( بفتح الباء ) . والبشرى : ما يعطاه المبشر . وتباشير الشيء : أوله . أجمع العلماء على أن المكلف إذا قال : من بشرني من عبيدي بكذا فهو حر , فبشره واحد من عبيده فأكثر فإن أولهم يكون حرا دون الثاني . واختلفوا إذا قال : من أخبرني من عبيدي بكذا فهو حر فهل يكون الثاني مثل الأول , فقال أصحاب الشافعي : نعم ; لأن كل واحد منهم مخبر . وقال علماؤنا : لا ; لأن المكلف إنما قصد خبرا يكون بشارة , وذلك يختص بالأول , وهذا معلوم عرفا فوجب صرف القول إليه . وفرق محمد بن الحسن بين قوله : أخبرني , أو حدثني , فقال : إذا قال الرجل أي غلام لي أخبرني بكذا , أو أعلمني بكذا وكذا فهو حر - ولا نية له - فأخبره غلام له بذلك بكتاب أو كلام أو رسول فإن الغلام يعتق ; لأن هذا خبر . وإن أخبره بعد ذلك غلام له عتق ; لأنه قال : أي غلام أخبرني فهو حر . ولو أخبروه كلهم عتقوا , وإن كان عنى - حين حلف - بالخبر كلام مشافهة لم يعتق واحد منهم إلا أن يخبره بكلام مشافهة بذلك الخبر . قال : وإذا قال أي غلام لي حدثني , فهذا على المشافهة , لا يعتق واحد منهم .
I'raab - grammatical analysis of the Qur'an
«وَبَشِّرِ» الواو عاطفة ، بشر فعل أمر مبني على السكون وحرك بالكسر منعا لالتقاء الساكنين ، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
«الَّذِينَ» اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب مفعول به.
«آمَنُوا» فعل ماض ، والواو فاعل.
«وَعَمِلُوا» فعل ماض وفاعل.
«الصَّالِحاتِ» مفعول به منصوب بالكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم.
«أَنَّ» حرف مشبه بالفعل.
«لَهُمْ» جار ومجرور متعلقان بخبر أن المحذوف.
«جَنَّاتٍ» اسمها منصوب بالكسرة.
«تَجْرِي» فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل.
«مِنْ تَحْتِهَا» متعلقان بالفعل تجري.
«الْأَنْهارُ» فاعل مرفوع. وجملة تجري في محل نصب صفة لجنات. وأن وما بعدها في تأويل مصدر في محل جر بحرف جر محذوف ...
«كُلَّما» كل مفعول فيه ظرف زمان ما مصدرية.
«رُزِقُوا» فعل ماض مبني للمجهول ، والواو نائب فاعل. والجملة لا محل لها صلة موصول حرفي.
«مِنْها» متعلقان برزقوا.
«مِنْ ثَمَرَةٍ» الجار والمجرور بدل من قوله
«مِنْها». وما والفعل رزقوا بعدها في تأويل مصدر في محل جر بالإضافة.
«رِزْقاً» مفعول به ثان.
و المفعول الأول نائب فاعل في الفعل رزقوا.
«قالُوا» فعل ماض وفاعل. والجملة جواب شرط لا محل لها من الإعراب.
«هذَا» الهاء للتنبيه ، ذا اسم إشارة مبتدأ
«الَّذِي» اسم موصول خبر. والجملة الاسمية في محل نصب مقول القول.
«رُزِقْنا» فعل ماض مبني للمجهول ، ونا نائب فاعل. وجملة رزقنا صلة الموصول لا محل لها. والعائد محذوف تقديره رزقناه.
«مِنْ قَبْلُ» من حرف جر ، قبل ظرف مبني على الضم لانقطاعه عن الإضافة في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بالفعل رزقنا.
«وَأُتُوا» الواو استئنافية. أتوا فعل ماض مبني للمجهول والواو نائب فاعل.
«بِهِ» متعلقان بالفعل قبلهما.
«مُتَشابِهاً» حال منصوبة. وجملة أتوا مستأنفة.
«وَلَهُمْ» الواو عاطفة ، لهم متعلقان بمحذوف خبر مقدم.
«فِيها» متعلقان بمحذوف خبر مقدم.
«أَزْواجٌ» مبتدأ مؤخر.
«مُطَهَّرَةٌ» صفة لأزواج.
و الجملة معطوفة.
«وَهُمْ» الواو عاطفة ، هم ضمير رفع منفصل في محل رفع مبتدأ.
«فِيها» متعلقان بالخبر خالدون.
«خالِدُونَ» خبر والجملة الاسمية هم فيها خالدون معطوفة.