2vs58
Select any filter and click on Go! to see results
وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُواْ هَـذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُواْ مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً وَادْخُلُواْ الْبَابَ سُجَّداً وَقُولُواْ حِطَّةٌ نَّغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ
Waith qulna odkhuloo hathihi alqaryata fakuloo minha haythu shitum raghadan waodkhuloo albaba sujjadan waqooloo hittatun naghfir lakum khatayakum wasanazeedu almuhsineena
Index Terms
Click to play
Yoruba Translation
Hausa Translation
Kuma a lokacin da Muka ce: "Ku shiga wannan alƙarya. Sa´an nan ku ci daga gareta, inda kuka so, bisa wadata, kuma ku shiga ƙofa kuna masu tawalu´i, kuma ku ce "kãyar da zunubai" Mu gãfarta muku laifukanku, kuma zã mu ƙãra wa mãsu kyautatawa."
Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)
The Jews were Rebellious instead of Appreciative when They gained Victory
Allah tells;
وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُواْ هَـذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُواْ مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً وَادْخُلُواْ الْبَابَ سُجَّداً ...
And (remember) when We said: "Enter this town (Jerusalem) and eat bountifully therein with pleasure and delight wherever you wish, and enter the gate in prostration (or bowing with humility),
Allah admonished the Jews for avoiding Jihad and not entering the holy land as they had been ordered to do when they came from Egypt with Musa.
They were also commanded to fight the disbelieving Amaliq (Canaanites) dwelling in the holy land at that time. But they did not want to fight, because they were weak and exhausted.
Allah punished them by causing them to become lost, and to continue wandering, as Allah has stated in Surah Al-Ma'idah.
The correct opinion about the meaning of,
`the holy land' mentioned here is that it was Bayt Al-Maqdis (Jerusalem), as As-Suddi, Ar-Rabi bin Anas, Qatadah and Abu Muslim Al-Asfahani, as well as others have stated.
Musa said,
يَاقَوْمِ ادْخُلُوا الاٌّرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِى كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا
O people! Enter the holy land which Allah has assigned to you and turn not back (in flight). (5:21)
However, some scholars said that;
the holy land is Jericho, (Ariha') and this opinion was mentioned from Ibn Abbas and Abdur-Rahman bin Zayd.
After the years of wandering ended forty years later, in the company of Yuwsha` (Joshua) bin Nun, Allah allowed the Children of Israel to conquer the holy land on the eve of a Friday. On that day, the sun was kept from setting for a little more time, until victory was achieved. When the Children of Israel conquered the holy land, they were commanded to enter its gate while, سُجَّداً (prostrating) in appreciation to Allah for making them victorious, triumphant, returning them to their land and saving them from being lost and wandering.
Al-Awfi said that Ibn Abbas said that, وَادْخُلُواْ الْبَابَ سُجَّداً (and enter the gate Sujjadan) means,
"While bowing''.
Ibn Jarir reported Ibn Abbas saying, وَادْخُلُواْ الْبَابَ سُجَّداً (and enter the gate in prostration) means,
"Through a small door while bowing.''
Al-Hakim narrated it, and Ibn Abi Hatim added,
"And they went through the door backwards!''
Al-Hasan Al-Basri said that;
they were ordered to prostrate on their faces when they entered the city, but Ar-Razi discounted this explanation.
It was also said that;
the Sujud mentioned here means, `submissiveness', for actually entering while prostrating is not possible.
Khasif said that Ikrimah said that Ibn Abbas said,
"The door mentioned here was facing the Qiblah.''
Ibn Abbas, Mujahid, As-Suddi, Qatadah and Ad-Dahhak said that;
the door is the door of Hittah in Iylya, which is Jerusalem.
Ar-Razi also reported that;
some of them said that it was a door in the direction of the Qiblah.
Khasif said that Ikrimah said that Ibn Abbas said that;
the Children of Israel entered the door sideways.
As-Suddi said that Abu Sa`id Al-Azdy said that Abu Al-Kanud said that Abdullah bin Mas`ud said that;
they were commanded to, وَادْخُلُواْ الْبَابَ سُجَّداً (enter the gate in prostration (or bowing with humility)) but instead, they entered while their heads were raised in defiance.
Allah said next,
... وَقُولُواْ حِطَّةٌ ...
and say: `Hittah',
Ibn Abbas commented,
"Seek Allah's forgiveness.''
Al-Hasan and Qatadah said that it means,
"Say, `Relieve us from our errors.''
... نَّغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ ﴿٥٨﴾
and We shall forgive you your sins and shall increase (reward) for the good-doers.
Here is the reward for fulfilling Allah's commandment.
This Ayah means, "If you implement what We commanded you, We will forgive your sins and multiply your good deeds.''
In summary, upon achieving victory, the Children of Israel were commanded to submit to Allah in tongue and deed and, to admit to their sins and seek forgiveness for them, to be grateful to Allah for the blessings He gave them, hastening to do the deeds that Allah loves, as He said,
إِذَا جَآءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ
وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِى دِينِ اللَّهِ أَفْوَجاً
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوِبَا
When there comes the help of Allah (to you, O Muhammad against your enemies) and the conquest (of Makkah). And you see that the people enter Allah's religion (Islam) in crowds. So glorify the praises of your Lord, and ask His forgiveness. Verily, He is the One Who accepts the repentance. (110:1-3).
يقول تعالى لائما لهم على نكولهم عن الجهاد ودخولهم الأرض المقدسة لما قدموا من بر مصر صحبة موسى عليه السلام فأمروا بدخول الأرض المقدسة التي هي ميراث لهم عن أبيهم إسرائيل وقتال من فيها من العماليق الكفرة فنكلوا عن قتالهم وضعفوا واستحسروا فرماهم الله في التيه عقوبة لهم كما ذكره تعالى في سورة المائدة ولهذا كان أصح القولين أن هذه البلدة هي بيت المقدس كما نص على ذلك السدي والربيع بن أنس وقتادة وأبو مسلم الأصفهاني وغير واحد وقد قال الله تعالى حاكيا عن موسى " يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم ولا ترتدوا" الآيات . وقال : آخرون هي أريحا ويحكى عن ابن عباس وعبد الرحمن بن زيد وهذا بعيد لأنها ليست على طريقهم وهم قاصدون بيت المقدس لا أريحا وأبعد من ذلك قول من ذهب إلى أنها مصر حكاه الرازي في تفسيره والصحيح الأول أن بيت المقدس وهذا كان لما خرجوا من التيه بعد أربعين سنة مع يوشع بن نون عليه السلام وفتحها الله عليهم عشية جمعة وقد حبست لهم الشمس يومئذ قليلا حتى أمكن الفتح ولما فتحوها أقروا أن يدخلوا الباب باب البلد " سجدا " أي شكرا لله تعالى على ما أنعم به عليهم من الفتح والنصر ورد بلدهم عليهم وإنقاذهم من التيه والضلال قال العوفي في تفسيره عن ابن عباس إنه كان يقول في قوله تعالى" وادخلوا الباب سجدا " أي ركعا وقال ابن جرير : حدثنا محمد بن بشار حدثنا أبو أحمد الزبيري حدثنا سفيان عن الأعمش عن المنهال بن عمرو وعن سعيد بن جبير عن ابن عباس في قوله " وادخلوا الباب سجدا " قال ركعا من باب صغير رواه الحاكم من حديث سفيان به ورواه ابن أبي حاتم من حديث سفيان وهو الثوري به وزاد فدخلوا من قبل استاههم وقال الحسن البصري أمروا أن يسجدوا على وجوههم حال دخولهم واستبعده الرازي وحكى عن بعضهم أن المراد هاهنا في السجود الخضوع لتعذر حمله على حقيقته وقال الخصيف : قال عكرمة قال ابن عباس كان الباب قبل القبلة وقال ابن عباس ومجاهد والسدي وقتادة والضحاك هو باب الحطة من باب إيلياء ببيت المقدس وحكى الرازي عن بعضهم أنه عنى بالباب جهة من جهات القبلة وقال خصيف قال عكرمة قال : ابن عباس فدخلوا على شق وقال السدي عن أبي سعيد الأزدي عن أبي الكنود عن عبد الله بن مسعود قيل لهم ادخلوا الباب سجدا فدخلوا مقنعي رءوسهم أي رافعي رءوسهم خلاف ما أمروا وقوله تعالى " وقولوا حطة " قال الثوري عن الأعمش عن المنهال عن سعيد بن جبير عن ابن عباس " وقولوا حطة " قال مغفرة استغفروا وروى عن عطاء والحسن وقتادة والربيع بن أنس نحوه وقال الضحاك عن ابن عباس " وقولوا حطة " قال قولوا هذا الأمر حق كما قيل لكم وقال عكرمة قولوا " لا إله إلا الله " وقال الأوزاعي. كتب ابن عباس إلى رجل قد سماه فسأله عن قوله تعالى " وقولوا حطة " فكتب إليه أن أقروا بالذنب وقال : الحسن وقتادة أي احطط عنا خطايانا " نغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين " وقال هذا جواب الأمر أي إذا فعلتم ما أمرناكم غفرنا لكم الخطيئات وضعفنا لكم الحسنات وحاصل الأمر أنهم أمروا أن يخضعوا لله تعالى عند الفتح بالفعل والقول وأن يعترفوا بذنوبهم ويستغفروا منها والشكر على النعمة عندها والمبادرة إلى ذلك من المحبوب عند الله تعالى " إذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا " فسره بعض الصحابة بكثرة الذكر والاستغفار عند الفتح والنصر وفسره ابن عباس بأنه نعي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أجله فيها وأقره على ذلك عمر رضي الله عنه ولا منافاة بين أن يكون قد أمر بذلك عند ذلك ونعي إليه روحه الكريمة أيضا ولهذا كان عليه الصلاة والسلام يظهر عليه الخضوع جدا عند النصر كما روي أنه كان يوم الفتح فتح مكة داخلا إليها من الثنية العليا وإنه لخاضع لربه حتى أن عثنونه ليمس مورك رحله شكرا لله على ذلك ثم لما دخل البلد اغتسل وصلى ثماني ركعات وذلك ضحى وقال : بعضهم هذه صلاة الضحى وقال : آخرون بل هي صلاة الفتح فاستحبوا للإمام وللأمير إذا فتح بلدا أن يصلي فيه ثماني ركعات عند أول دخوله كما فعل سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه لما دخل إيوان كسرى صلى فيه ثماني ركعات والصحيح أنه يفصل بين كل ركعتين بتسليم وقيل يصليها كلها بتسليم واحد والله أعلم .
"وإذ قلنا" لهم بعد خروجهم من التيه "ادخلوا هذه القرية" بيت المقدس أو أريحا "فكلوا منها حيث شئتم رغدا" واسعا لا حجر فيه "وادخلوا الباب" أي بابها "سجدا" منحنين "وقولوا" مسألتنا "حطة" أي أن تحط عنا خطايانا "نغفر" وفي قراءة بالياء والتاء مبنيا للمفعول فيهما "لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين" بالطاعة ثوابا
حذفت الألف من " قلنا " لسكونها وسكون الدال بعدها والألف التي يبتدأ بها قبل الدال ألف وصل لأنه من يدخل .
I'raab - grammatical analysis of the Qur'an
«وَإِذْ» تكرر إعرابها.
«قُلْنَا» فعل ماض وفاعل.
«ادْخُلُوا» فعل أمر وفاعل والجملة مقول القول. وجملة قلنا مضاف إليه.
«هذِهِ» اسم إشارة مبني على الكسر في محل نصب مفعول به على السعة. وقيل منصوب على الظرفية المكانية.
«الْقَرْيَةَ» بدل منصوب.
«فَكُلُوا» الجملة معطوفة على ادخلوا.
«مِنْها» الجار والمجرور تعلقان بكلوا.
«حَيْثُ» مفعول فيه ظرف مكان مبني على الضم متعلق بالفعل وقيل بمحذوف حال متنقلين حيث شئتم.
«شِئْتُمْ» فعل ماض وفاعل والجملة في محل جر بالإضافة.
«رَغَداً» حال منصوبة.
«وَادْخُلُوا» معطوفة على كلوا.
«الْبابَ» مفعول به على السعة.
«سُجَّداً» حال منصوبة. «وَقُولُوا» معطوفة على ادخلوا.
«حِطَّةٌ» خبر لمبتدأ محذوف تقديره شأننا حطة. والجملة مقول القول.
«نَغْفِرْ» فعل مضارع مجزوم لأنه جواب الطلب ، والفاعل نحن.
«لَكُمْ» متعلقان بنغفر.
«خَطاياكُمْ» مفعول به.
«وَسَنَزِيدُ» الواو استئنافية ، والسين للاستقبال نزيد فعل مضارع ، والفاعل نحن.
«الْمُحْسِنِينَ» مفعول به منصوب بالياء. والجملة مستأنفة.