You are here

2vs81

بَلَى مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيـئَتُهُ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ

Bala man kasaba sayyiatan waahatat bihi khateeatuhu faolaika ashabu alnnari hum feeha khalidoona

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Na´am! Wanda ya yi tsiwur-wurin mũgun abu, kuma laifinsa ya kħwaye shi, to, waɗannan su ne ´yan Wuta, sũ a cikinta madawwama ne.

Nay, those who seek gain in evil, and are girt round by their sins,- they are companions of the Fire: Therein shall they abide (For ever).
Yea, whoever earns evil and his sins beset him on every side, these are the inmates of the fire; in it they shall abide.
Nay, but whosoever hath done evil and his sin surroundeth him; such are rightful owners of the Fire; they will abide therein.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah says,

بَلَى مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيـئَتُهُ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿٨١﴾

Yes! Whosoever earns evil and his sin has surrounded him, they are dwellers of the Fire (i.e. Hell); they will dwell therein forever.

Allah says, the matter is not as you have wished and hoped it to be. Rather, whoever does an evil deed and abides purposefully in his error, coming on the Day of Resurrection with no good deeds, only evil deeds, then he will be among the people of the Fire.

Also, Abu Hurayrah, Abu Wa'il, Ata, and Al-Hasan said that, وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيـئَتُهُ (And his sin has surrounded him) means,

"His Shirk (polytheism) has surrounded him.''

Also, Al-Amash reported from Abu Razin that Ar-Rabi bin Khuthaym said, وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيـئَتُهُ (And his sin has surrounded him),

"Whoever dies before repenting from his wrongs.''

As-Suddi and Abu Razin said similarly.

Abu Al-Aliyah, Mujahid, Al-Hasan, Qatadah and Ar-Rabi bin Anas said that,

it refers to major sins.

All of these statements carry similar meanings, and Allah knows best.

يقول تعالى ليس الأمر كما تمنيتم ولا كما تشتهون بل الأمر أنه من عمل سيئة وأحاطت به خطيئته وهو من وافى يوم القيامة وليست له حسنة بل جميع أعماله سيئات فهذا من أهل النار " والذين آمنوا وعملوا الصالحات " أي آمنوا بالله ورسوله وعملوا الصالحات من العمل الموافق للشريعة فهم من أهل الجنة وهذا المقام شبيه بقوله تعالى ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا " قال محمد بن إسحاق حدثني محمد بن أبي محمد عن سعيد أو عكرمة عن ابن عباس " بلى من كسب سيئة " أي عمل مثل أعمالكم وكفر بمثل ما كفرتم به حتى يحيط به كفره فما له من حسنة وفي رواية عن ابن عباس قال الشرك قال ابن أبي حاتم . وروي عن وائل وأبي العالية ومجاهد وعكرمة والحسن وقتادة والربيع بن أنس نحوه وقال : الحسن أيضا والسدي السيئة الكبيرة من الكبائر . وقال ابن جريج عن مجاهد" وأحاطت به خطيئته " قال بقلبه وقال : أبو هريرة وأبو وائل وعطاء والحسن " وأحاطت به خطيئته " قالوا أحاط به شركه . وقال : الأعمش عن أبي رزين عن الربيع بن خثيم " وأحاطت به خطيئته " قال الذي يموت على خطاياه من قبل أن يتوب وعن السدي وأبي رزين نحوه وقال أبو العالية ومجاهد والحسن في رواية عنهما وقتادة والربيع بن أنس " وأحاطت به خطيئته " الموجبة الكبيرة وكل هذه الأقوال متقاربة في المعنى والله أعلم . ويذكر هاهنا الحديث الذي رواه الإمام أحمد حيث قال حدثنا سليمان بن داود حدثنا عمرو بن قتادة عن عبد ربه عن أبي عياض عن عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال :" إياكم ومحقرات الذنوب فإنهن يجتمعن على الرجل حتى يهلكنه " وإن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ضرب لهم مثلا كمثل قوم نزلوا بأرض فلاة فحضر صنيع القوم فجعل الرجل ينطلق فيجيء بالعود والرجل يجيء بالعود حتى جمعوا سوادا وأججوا نارا فأنضجوا ما قذفوا فيها وقال ابن إسحاق حدثني محمد عن سعيد أو عكرمة عن ابن عباس " والذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون " أي من آمن بما كفرتم وعمل بما تركتم من دينه فلهم الجنة خالدين فيها يخبرهم أن الثواب بالخير والشر مقيم على أهله أبدا لا انقطاع له .

"بلى" تمسكم وتخلدون فيها "من كسب سيئة" شركا "وأحاطت به خطيئته" بالإفراد والجمع أي استولت عليه وأحدقت به من كل جانب بأن مات مشركا "فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون" روعي فيه معنى من

أي ليس الأمر كما ذكرتم . قال سيبويه : ليس " بلى " و " نعم " اسمين . وإنما هما حرفان مثل " بل " وغيره , وهي رد لقولهم : لن تمسنا النار . وقال الكوفيون : أصلها بل التي للإضراب عن الأول , زيدت عليها الياء ليحسن الوقف , وضمنت الياء معنى الإيجاب والإنعام . ف " بل " تدل على رد الجحد , والياء تدل على الإيجاب لما بعد . قالوا : ولو قال قائل : ألم تأخذ دينارا ؟ فقلت : نعم , لكان المعنى لا , لم آخذ ; لأنك حققت النفي وما بعده . فإذا قلت : بلى , صار المعنى قد أخذت . قال الفراء : إذا قال الرجل لصاحبه : ما لك علي شيء , فقال الآخر : نعم , كان ذلك تصديقا ; لأن لا شيء له عليه , ولو قال : بلى , كان ردا لقوله , وتقديره : بلى لي عليك . وفي التنزيل " ألست بربكم قالوا بلى " [ الأعراف : 172 ] ولو قالوا نعم لكفروا .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«بَلى » حرف جواب.
«مَنْ» اسم شرط جازم مبتدأ.
«كَسَبَ» فعل ماض.
«سَيِّئَةً» مفعول به والفاعل هو ، والجملة في محل رفع خبر وقيل جملة الجواب هي الخبر.
«وَأَحاطَتْ» عطف على كسب.
«بِهِ» متعلقان بأحاطت.
«خَطِيئَتُهُ» فاعل.
«فَأُولئِكَ» الفاء رابطة للجواب ، أولئك اسم إشارة في محل رفع مبتدأ.
«أَصْحابُ» خبره.
«النَّارِ» مضاف إليه.
«هُمْ» مبتدأ.
«فِيها» متعلقان بخالدون.
«خالِدُونَ» خبر ، والجملة صفة وجملة فأولئك في محل جزم جواب الشرط.

4vs123

لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ وَلاَ يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللّهِ وَلِيّاً وَلاَ نَصِيراً
,

4vs124

وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتَ مِن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَـئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلاَ يُظْلَمُونَ نَقِيراً

2vs39

وَالَّذِينَ كَفَرواْ وَكَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا أُولَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ