You are here

2vs96

وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ

Walatajidannahum ahrasa alnnasi AAala hayatin wamina allatheena ashrakoo yawaddu ahaduhum law yuAAammaru alfa sanatin wama huwa bimuzahzihihi mina alAAathabi an yuAAammara waAllahu baseerun bima yaAAmaloona

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma lalle ne, zã ka sãme su mafiya kwaɗayin mutãne a kan rãyuwa, kuma sũ ne mafiya kwaɗayin rãyuwa daga waɗanda suka yi shirka. Ɗayansu yana son dã zã a rãyar da shi shekara dubu, kuma bã ya zama mai nĩsantar da shi daga azãba dõmin an rãyar da shi. Kuma Allah, Mai gani ne ga abin da suke aikatãwa.

Thou wilt indeed find them, of all people, most greedy of life,-even more than the idolaters: Each one of them wishes He could be given a life of a thousand years: But the grant of such life will not save him from (due) punishment. For Allah sees well all that they do.
And you will most certainly find them the greediest of men for life (greedier) than even those who are polytheists; every one of them loves that he should be granted a life of a thousand years, and his being granted a long life will in no way remove him further off from the chastisement, and Allah sees what they do.
And thou wilt find them greediest of mankind for life and (greedier) than the idolaters. (Each) one of them would like to be allowed to live a thousand years. And to live (a thousand years) would be no means remove him from the doom. Allah is Seer of what they do.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Disbelievers wish They could live longer

This is why Allah said next,

وَلَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمينَ

وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ ...

But they will never long for it because of what their hands have sent before them (i.e. what they have done). And Allah is Aware of the Zalimin. And verily, you will find them (the Jews) the greediest of mankind for life.

meaning, greedy to live longer, because they know their evil end, and the only reward they will have with Allah is total loss. This life is a prison for the believer and Paradise for the disbeliever. Therefore, the People of the Book wish they could delay the Hereafter, as much as possible. However, they shall certainly meet what they are trying to avoid, even if they are more eager to delay the Hereafter than the polytheists who do not have a divine book.

... وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ ...

and (even greedier) than those who ascribe partners to Allah. One of them wishes that he could be given a life of a thousand years.

... وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ ...

But the grant of such life will not save him even a little from (due) punishment.

Muhammad bin Ishaq narrated that Ibn Abbas commented,

"Long life shall not save them from torment. Certainly, the polytheists do not believe in resurrection after death, and they would love to enjoy a long life. The Jews know the humiliation they will suffer in the Hereafter for knowingly ignoring the truth.''

Also, Abdur-Rahman bin Zayd bin Aslam said,

"The Jews are most eager for this life. They wish they could live for a thousand years. However, living for a thousand years will not save them from torment, just as Iblis - Satan - long life did not benefit him, due to being a disbeliever.''

... وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ ﴿٩٦﴾

And Allah is Seer of what they do.

meaning, "Allah knows what His servants are doing, whether good or evil, and will compensate each of them accordingly.''

" ولتجدنهم أحرص الناس على حياة " أي على طول العمر لما يعلمون مآلهم السيئ وعاقبتهم عند الله الخاسرة لأن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر فهم يودون لو تأخروا عن مقام الآخرة بكل ما أمكنهم وما يحاذرون منه واقع بهم لا محالة حتى وهم أحرص من المشركين الذين لا كتاب لهم وهذا من باب عطف الخاص على العام قال ابن أبي حاتم : حدثنا أحمد بن سنان حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان عن الأعمش عن مسلم البطين عن سعيد بن جبير عن ابن عباس " ومن الذين أشركوا" قال الأعاجم وكذا رواه الحاكم في مستدركه من حديث الثوري وقال صحيح على شرطهما ولم يخرجاه. قال وقد اتفقا على سند تفسير الصحابي وقال الحسن البصري " ولتجدنهم أحرص الناس على حياة" قال المنافق أحرص الناس وأحرص من المشرك على حياة " يود أحدهم " أي يود أحد اليهود كما يدل عليه نظم السياق وقال أبو العالية يود أحدهم أي أحد المجوس وهو يرجع إلى الأول لو يعمر ألف سنة . قال الأعمش عن مسلم البطين عن سعيد بن جبير عن ابن عباس " يود أحدهم لو يعمر ألف سنة " قال هو كقول الفارسي " ده هزارسال " يقول عشرة آلاف سنة . وكذا روي عن سعيد بن جبير نفسه أيضا وقال ابن جرير : حدثنا محمد بن علي بن الحسن بن شقيق سمعت أبي عليا يقول حدثنا أبو حمزة عن الأعمش عن مجاهد عن ابن عباس في قوله " يود أحدهم لو يعمر ألف سنة " قال هو الأعاجم هزارسال نوروزر مهرجان وقال مجاهد " يود أحدهم لو يعمر ألف سنة " قال : حببت إليهم الخطيئة طول العمر وقال مجاهد بن إسحاق عن محمد بن أبي محمد عن سعيد أو عكرمة عن ابن عباس " وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر " أي وما هو بمنجيه من العذاب وذلك أن المشرك لا يرجو بعثا بعد الموت فهو يحب طول الحياة وأن اليهودي لو عرف ما له في الآخرة من الخزي ما ضيع ما عنده من العلم . وقال العوفي عن ابن عباس " وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر " قال هذا الذين عادوا جبرائيل قال أبو العالية وابن عمر فما ذاك بمغيثه من العذاب ولا منجيه منه . وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم في هذه الآية يهود أحرص على الحياة من هؤلاء وقد ود هؤلاء لو يعمر أحدهم ألف سنة وليس ذلك بمزحزحه من العذاب لو عمر كما عمر إبليس لم ينفعه إذ كان كافرا " والله بصير بما يعملون" أي خبير بما يعمل عباده من خير وشر وسيجازي كل عامل بعمله .

"ولتجدنهم" لام قسم "أحرص الناس على حياة" وأحرص "ومن الذين أشركوا" المنكرين للبعث عليها لعلمهم بأن مصيرهم النار دون المشركين لإنكارهم له "يود" يتمنى "أحدهم لو يعمر ألف سنة" لو مصدرية بمعنى أن وهي بصلتها في تأويل مصدر مفعول يود "وما هو" أي أحدهم "بمزحزحه" مبعده "من العذاب" النار "أن يعمر" فاعل مزحزحه أي تعميره "والله بصير بما يعملون" بالياء والتاء فيجازيهم وسأل ابن صوريا النبي أو عمر عمن يأتي بالوحي من الملائكة فقال جبريل فقال هو عدونا يأتي بالعذاب ولو كان ميكائيل لآمنا لأنه يأتي بالخصب والسلم فنزل :

يعني اليهود .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَلَتَجِدَنَّهُمْ» الواو عاطفة ، اللام واقعة في جواب القسم ، تجدن فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة ونون التوكيد لا محل لها من الإعراب والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت والهاء مفعول به أول والميم لجمع الذكور.
«أَحْرَصَ» مفعول به ثان.
«النَّاسِ» مضاف إليه.
«عَلى حَياةٍ» الجار والمجرور متعلقان بأحرص والجملة مستأنفة لا محل لها.
«وَمِنَ الَّذِينَ» الذين اسم موصول مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بمحذوف تقديره وأحرص من الذين أشركوا.
«أَشْرَكُوا» فعل ماض وفاعل والجملة صلة الموصول.
«يَوَدُّ» فعل مضارع.
«أَحَدُهُمْ» فاعل مرفوع بالضمة والجملة استئنافية أو حالية.
«لَوْ» حرف مصدري.
«يُعَمَّرُ» فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع بالضمة ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو. والحرف المصدري مع الفعل في تأويل مصدر في محل نصب مفعول به والتقدير يود أحدهم التعمير.
«أَلْفَ» ظرف زمان متعلق بيعمر. «سَنَةٍ» مضاف إليه.
«وَما» الواو حالية ، ما نافية حجازية تعمل عمل ليس.
«هُوَ» ضمير رفع منفصل في محل رفع اسمها.
«بِمُزَحْزِحِهِ» الباء حرف جر زائد ، مزحزحه اسم مجرور لفظا منصوب محلا على أنه خبر ما.
«مِنَ الْعَذابِ» متعلقان بمزحزح.
«أَنْ» حرف مصدري ونصب.
«يُعَمَّرُ» فعل مضارع مبني للمجهول منصوب ونائب الفاعل مستتر ، وأن وما بعدها في تأويل مصدر في محل رفع فاعل لاسم الفاعل مزحزح. وجملة ما هو بمزحزحه حالية.
«وَاللَّهُ» الواو استئنافية ولفظ الجلالة مبتدأ.
«بَصِيرٌ» خبر والجملة مستأنفة.
«بِما» الباء حرف جر ، ما موصولة أو مصدرية في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان ببصير.
«يَعْمَلُونَ» فعل مضارع والواو فاعل والجملة صلة الموصول. والعائد محذوف بما يعملونه.

62vs8

قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
,

62vs7

وَلَا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَداً بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ
,

62vs6

قُلْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا إِن زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَاء لِلَّهِ مِن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
,

19vs75

قُلْ مَن كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدّاً حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضْعَفُ جُنداً
,

3vs61

فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ

3vs163

هُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ اللّهِ واللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ
,

5vs71

وَحَسِبُواْ أَلاَّ تَكُونَ فِتْنَةٌ فَعَمُواْ وَصَمُّواْ ثُمَّ تَابَ اللّهُ عَلَيْهِمْ ثُمَّ عَمُواْ وَصَمُّواْ كَثِيرٌ مِّنْهُمْ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ
,

48vs18

لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً