You are here

32vs10

وَقَالُوا أَئِذَا ضَلَلْنَا فِي الْأَرْضِ أَئِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ بَلْ هُم بِلِقَاء رَبِّهِمْ كَافِرُونَ

Waqaloo aitha dalalna fee alardi ainna lafee khalqin jadeedin bal hum biliqai rabbihim kafiroona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma suka ce: &quotShin, idan mun ɓace a cikin ƙasã, shin, lalle mu, tabbas ne munã zama a cikin wata halitta sãbuwa?&quot ôa, su game da gamuwa da Ubangijinsu kãfirai

And they say: "What! when we lie, hidden and lost, in the earth, shall we indeed be in a Creation renewed? Nay, they deny the Meeting with their Lord.
And they say: What! when we have become lost in the earth, shall we then certainly be in a new creation? Nay! they are disbelievers in the meeting of their Lord.
And they say: When we are lost in the earth, how can we then be re-created? Nay but they are disbelievers in the meeting with their Lord.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Refutation of Those Who think the Resurrection is unlikely to happen

Allah tells;

وَقَالُوا ...

And they say:

Allah tells us how the idolators thought it unlikely that the resurrection would ever come to pass, and how they said:

... أَئِذَا ضَلَلْنَا فِي الْأَرْضِ ...

When we are lost in the earth,

meaning, `when our bodies have been scattered and have disintegrated and dispersed in the earth,'

... أَئِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ ...

shall we indeed be created anew,

means, `after that, will we come back again'

They thought it unlikely that this would happen, and in terms of their own feeble abilities it is indeed unlikely, but this is not the case with regard to the power of the One Who created them from nothing, Who when He wills a thing merely says to it, "Be!'' and it is.

Allah says:

... بَلْ هُم بِلِقَاء رَبِّهِمْ كَافِرُونَ ﴿١٠﴾

Nay, but they deny the meeting with their Lord!)

يقول تعالى مخبرا عن المشركين في استبعادهم المعاد حيث قالوا " أئذا ضللنا في الأرض " أي تمزقت أجسامنا وتفرقت في أجزاء الأرض وذهبت " أئنا لفي خلق جديد " أي أئنا لنعود بعد تلك الحال ؟ يستبعدون ذلك وهذا إنما هو بعيد بالنسبة إلى قدرهم العاجزة لا بالنسبة إلى قدرة الذي بدأهم وخلقهم من العدم الذي إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ولهذا قال تعالى " بل هم بلقاء ربهم كافرون" .

"وقالوا" أي منكرو البعث "أإذا ضللنا في الأرض" غبنا فيها بأن صرنا ترابا مختلطا بترابها "أإنا لفي خلق جديد" استفهام إنكار بتحقيق الهمزتين وتسهيل الثانية وإدخال ألف بينهما على الوجهين في الموضعين "بل هم بلقاء ربهم" بالبعث

هذا قول منكري البعث ; أي هلكنا وبطلنا وصرنا ترابا . وأصله من قول العرب : ضل الماء في اللبن إذا ذهب . والعرب تقول للشيء غلب عليه حتى خفي فيه أثره : قد ضل . قال الأخطل : كنت القذى في موج أكدر مزبد قذف الأتي به فضل ضلالا وقال قطرب : معنى ضللنا غبنا في الأرض . وأنشد قول النابغة الذبياني : فآب مضلوه بعين جلية 76 وغودر بالجولان حزم ونائل وقرأ ابن محيصن ويحيى بن يعمر : " ضللنا " بكسر اللام , وهي لغة . قال الجوهري : وقد ضللت أضل قال الله تعالى : " قل إن ضللت فإنما أضل على نفسي " [ سبأ : 50 ] . فهذه لغة نجد وهي الفصيحة . وأهل العالية يقولون : " ضللت " - بكسر اللام - أضل . وهو ضال تال , وهي الضلالة والتلالة . وأضله أي أضاعه وأهلكه . يقال : أضل الميت إذا دفن . قال : فآب مضلوه ... البيت . ابن السكيت : أضللت بعيري إذا ذهب منك . وضللت المسجد والدار : إذا لم تعرف موضعهما . وكذلك كل شيء مقيم لا يهتدى له . وفي الحديث ( لعلي أضل الله ) يريد أضل عنه , أي أخفى عليه , من قوله تعالى : " أإذا ضللنا في الأرض " أي خفينا . وأضله الله فضل ; تقول : إنك تهدي الضال ولا تهدي المتضال . وقرأ الأعمش والحسن : " صللنا " بالصاد ; أي أنتنا . وهي قراءة علي بن أبي طالب رضي الله عنه . النحاس : ولا يعرف في اللغة صللنا ولكن يقال : صل اللحم وأصل , وخم وأخم إذا أنتن . الجوهري : صل اللحم يصل - بالكسر - صلولا , أي أنتن , مطبوخا كان أو نيئا . قال الحطيئة : ذاك فتى يبذل ذا قدره لا يفسد اللحم لديه الصلول

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَقالُوا» الواو حرف استئناف وماض وفاعله والجملة مستأنفة «أَإِذا ضَلَلْنا» الهمزة للاستفهام وإذا ظرفية شرطية غير جازمة وماض وفاعله والجملة في محل جر بالإضافة «فِي الْأَرْضِ» متعلقان بالفعل «أَإِنَّا» الهمزة حرف استفهام وإن واسمها «لَفِي» اللام المزحلقة «في خَلْقٍ» متعلقان بمحذوف خبر إن «جَدِيدٍ» صفة خلق والجملة مؤكدة لما قبلها «بَلْ» حرف إضراب «هُمْ» مبتدأ «بِلِقاءِ» متعلقان بالخبر «رَبِّهِمْ» مضاف إليه والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها «كافِرُونَ» خبر

13vs5

وَإِن تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَئِذَا كُنَّا تُرَاباً أَئِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ الأَغْلاَلُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدونَ
,

34vs7

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ نَدُلُّكُمْ عَلَى رَجُلٍ يُنَبِّئُكُمْ إِذَا مُزِّقْتُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّكُمْ لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ
,

6vs154

ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَاماً عَلَى الَّذِيَ أَحْسَنَ وَتَفْصِيلاً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَّعَلَّهُم بِلِقَاء رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ
,

30vs8

أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنفُسِهِمْ مَا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُّسَمًّى وَإِنَّ كَثِيراً مِّنَ النَّاسِ بِلِقَاء رَبِّهِمْ لَكَافِرُونَ