You are here

32vs18

أَفَمَن كَانَ مُؤْمِناً كَمَن كَانَ فَاسِقاً لَّا يَسْتَوُونَ

Afaman kana muminan kaman kana fasiqan la yastawoona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Shin, wanda ya zama mũmini yanã kamar wanda ya zama fãsiƙi? Bã zã su yi daidai ba.

Is then the man who believes no better than the man who is rebellious and wicked? Not equal are they.
Is he then who is a believer like him who is a transgressor? They are not equal.
Is he who is a believer like unto him who is an evil-liver? They are not alike.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(Is he who is a believer like unto him who is an evil-liver?) [32:18]. This verse was revealed about Ali ibn
Abi Talib and al-Walid ibn Uqbah. Abu Bakr Ahmad ibn Muhammad al-Asfahani informed us> Abd Allah ibn Muhammad al-Hafiz> Ishaq ibn Banan al-Anmati> Hubaysh ibn Mubashshir al-Faqih> Ubayd Allah ibn Musa> Ibn Abi Layla> al-Hakam> Said ibn Jubayr> Ibn Abbas who said: モAl-Walid ibn Uqbah ibn Abi Muayt said to Ali ibn Abi Talib, may Allah be well pleased with him: I am tougher than you, more eloquent than you, and I have more leadership skills than youメ. Ali responded by saying: Be quiet, you are but an evil-liver!メ This verse was then revealed (Is he who is a believer like unto him who is an evil-liver? They are not alike), by the believer is meant Ali ibn Abi Talib and the evil-liver refers to al-Walid ibn Uqbahヤ.

The Believer and the Rebellious are not equal

Allah says;

أَفَمَن كَانَ مُؤْمِنًا كَمَن كَانَ فَاسِقًا لَّا يَسْتَوُونَ ﴿١٨﴾

Is then he who is a believer like him who is a rebellious! Not equal are they.

Allah tells us that in His justice and generosity, on the Day of Judgement He will not judge those who believed in His signs and followed His Messengers, in the same way as He will judge those who rebelled, disobeyed Him and rejected the Messengers sent by Allah to them.

This is like the Ayat:

أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُواْ السَّيِّئَـتِ أَن نَّجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّـلِحَـتِ سَوَآءً مَّحْيَـهُمْ وَمَمَـتُهُمْ سَآءَ مَا يَحْكُمُونَ

Or do those who earn evil deeds think that We shall hold them equal with those who believe and do righteous good deeds, in their present life and after their death Worst is the judgement that they make. (45:21)

أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّـلِحَـتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِى الاٌّرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ

Shall We treat those who believe and do righteous good deeds as corruptors on earth! Or shall We treat those who have Taqwa as the wicked! (38:28)

لاَ يَسْتَوِى أَصْحَـبُ النَّارِ وَأَصْحَـبُ الْجَنَّةِ

Not equal are the dwellers of the Fire and the dwellers of the Paradise... (59:20)

Allah says:

أَفَمَن كَانَ مُؤْمِنًا كَمَن كَانَ فَاسِقًا لَّا يَسْتَوُونَ

Is then he who is a believer like him who is a rebellious! Not equal are they.

i.e., before Allah on the Day of Resurrection.

Ata' bin Yasar, As-Suddi and others mentioned that this was revealed concerning Ali bin Abi Talib and Uqbah bin Abi mu'it.

يخبر تعالى عن عدله وكرمه أنه لا يساوي في حكمه يوم القيامة من كان مؤمنا بآياته متبعا لرسله بمن كان فاسقا أي خارجا عن طاعة ربه مكذبا لرسل الله إليه كما قال تعالى " أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون " وقال تعالى" أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار " وقال تعالى" لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة " الآية ولهذا قال تعالى ههنا " أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون " أي عند الله يوم القيامة .

"أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون" أي المؤمنون والفاسقون

أي ليس المؤمن كالفاسق ; فلهذا آتينا هؤلاء المؤمنين الثواب العظيم . قال ابن عباس وعطاء بن يسار : نزلت الآية في علي بن أبي طالب والوليد بن عقبة بن أبي معيط ; وذلك أنهما تلاحيا فقال له الوليد : أنا أبسط منك لسانا وأحد سنانا وأرد للكتيبة - وروي وأملأ في الكتيبة - جسدا . فقال له علي : اسكت ! فإنك فاسق ; فنزلت الآية . وذكر الزجاج والنحاس أنها نزلت في علي وعقبة بن أبي معيط . قال ابن عطية : وعلى هذا يلزم أن تكون الآية مكية ; لأن عقبة لم يكن بالمدينة , وإنما قتل في طريق مكة منصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم من بدر . ويعترض القول الآخر بإطلاق اسم الفسق على الوليد . وذلك يحتمل أن يكون في صدر إسلام الوليد لشيء كان في نفسه , أو لما روي من نقله عن بني المصطلق ما لم يكن , حتى نزلت فيه : " إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا " [ الحجرات : 6 ] على ما يأتي في الحجرات بيانه . ويحتمل أن تطلق الشريعة ذلك عليه ; لأنه كان على طرف مما يبغي . وهو الذي شرب الخمر في زمن عثمان رضي الله عنه , وصلى الصبح بالناس ثم التفت وقال : أتريدون أن أزيدكم , ونحو هذا مما يطول ذكره . لما قسم الله تعالى المؤمنين والفاسقين الذين فسقهم بالكفر - لأن التكذيب في آخر الآية يقتضي ذلك - اقتضى ذلك نفي المساواة بين المؤمن والكافر ; ولهذا منع القصاص بينهما ; إذ من شرط وجوب القصاص المساواة بين القاتل والمقتول . وبذلك احتج علماؤنا على أبي حنيفة في قتله المسلم بالذمي . وقال : أراد نفي المساواة هاهنا في الآخرة في الثواب وفي الدنيا في العدالة . ونحن حملناه على عمومه , وهو أصح , إذ لا دليل يخصه ; قاله ابن العربي .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«أَفَمَنْ» الهمزة حرف استفهام والفاء حرف عطف ومن اسم موصول مبتدأ «كانَ» ماض ناقص اسمه مستتر «مُؤْمِناً» خبره والجملة صلة من «كَمَنْ» خبر المبتدأ من. «كانَ» ماض ناقص اسمه مستتر «فاسِقاً» خبره والجملة صلة من «لا يَسْتَوُونَ» لا نافية ومضارع مرفوع والواو فاعله والجملة مستأنفة لا محل لها

38vs28

أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ
,

45vs21

أًمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أّن نَّجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاء مَّحْيَاهُم وَمَمَاتُهُمْ سَاء مَا يَحْكُمُونَ
,

59vs20

لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ

9vs19

أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ يَسْتَوُونَ عِندَ اللّهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ