You are here

32vs30

فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانتَظِرْ إِنَّهُم مُّنتَظِرُونَ

FaaAArid AAanhum waintathir innahum muntathiroona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Sabõda haka ka kau da kai daga barinsu, kuma, ka yi jira lalle, sũ ma mãsu jira ne.

So turn away from them, and wait: they too are waiting.
Therefore turn away from them and wait, surely they too are waiting.
So withdraw from them (O Muhammad), and await (the event). Lo! they (also) are awaiting (it).

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Then Allah says:

فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانتَظِرْ إِنَّهُم مُّنتَظِرُونَ ﴿٣٠﴾

So turn aside from them and await, verily, they (too) are awaiting.

meaning, `turn away from these idolators, and convey that which has been revealed to you from your Lord.'

This is like the Ayah,

اتَّبِعْ مَآ أُوحِىَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ

Follow what has been revealed to you from your Lord, there is no God but Him. (6:106)

`Wait until Allah fulfills that which He has promised you, and grants you victory over those who oppose you, for He never breaks His promise.'

عَنْهُمْ وَانتَظِرْ (verily, they (too) are awaiting).

means, `you are waiting, and they are waiting and plotting against you,'

أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَّتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ

Or do they say: "A poet! We await for him some calamity by time!'' (52:30)

`You will see the consequences of your patience towards them, and the fulfillment of the promise of your Lord in your victory over them, and they will see the consequences of their wait for something bad to befall you and your Companions, in that Allah's punishment will come upon them.'

Sufficient unto us is Allah, and He is the Best Disposer of affairs.

This is the end of the Tafsir of Surah Al-Sajdah; all praise is due to Allah and all the favors come from Him Alone.

ثم قال تعالى " فأعرض عنهم وانتظر إنهم منتظرون" أي أعرض عن هؤلاء المشركين وبلغ ما أنزل إليك من ربك كقوله تعالى " اتبع ما أوحي إليك من ربك لا إله إلا هو " الآية وانتظر فإن الله سينجز لك ما وعدك وسينصرك على من خالفك إنه لا يخلف الميعاد وقوله " إنهم منتظرون " أي أنت منتظر وهم منتظرون ويتربصون بكم الدوائر" أم يقولون شاعر نتربص به ريب المنون " وسترى أنت عاقبة صبرك عليهم وعلى أداء رسالة الله في نصرتك وتأييدك وسيجدون غيب ما ينتظرونه فيك وفي أصحابك من وبيل عقاب الله لهم وحلول عذابه بهم وحسبنا الله ونعم الوكيل . آخر تفسير سورة السجدة ولله الحمد والمنة .

"فأعرض عنهم وانتظر" إنزال العذاب بهم "إنهم منتظرون" بك حادث موت أو قتل فيستريحون منك وهذا قبل الأمر بقتالهم

معناه فأعرض عن سفههم ولا تجبهم إلا بما أمرت به . " وانتظر إنهم منتظرون " أي انتظر يوم الفتح , يوم يحكم الله لك عليهم . ابن عباس : " فأعرض عنهم " أي عن مشركي قريش مكة , وأن هذا منسوخ بالسيف في " براءة " في قوله : " فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم " [ التوبة : 5 ] . " وانتظر " أي موعدي لك . قيل : يعني يوم بدر . " إنهم منتظرون " أي ينتظرون بكم حوادث الزمان . وقيل : الآية غير منسوخة ; إذ قد يقع الإعراض مع الأمر بالقتال كالهدنة وغيرها . وقيل : أعرض عنهم بعدما بلغت الحجة , وانتظر إنهم منتظرون . إن قيل : كيف ينتظرون القيامة وهم لا يؤمنون ؟ ففي هذا جوابان : أحدهما : أن يكون المعنى أنهم منتظرون الموت وهو من أسباب القيامة ; فيكون هذا مجازا . والآخر : أن فيهم من يشك وفيهم من يؤمن بالقيامة ; فيكون هذا جوابا لهذين الصنفين . والله أعلم . وقرأ ابن السميقع : " إنهم منتظرون " بفتح الظاء . ورويت عن مجاهد وابن محيصن . قال الفراء : لا يصح هذا إلا بإضمار , مجازه : أنهم منتظرون بهم . قال أبو حاتم : الصحيح الكسر ; أي انتظر عذابهم إنهم منتظرون هلاكك . وقد قيل : إن قراءة ابن السميقع ( بفتح الظاء ) معناها : وانتظر هلاكهم فإنهم أحقاء بأن ينتظر هلاكهم ; يعني أنهم هالكون لا محالة , وانتظر ذلك فإن الملائكة في السماء ينتظرونه ; ذكره الزمخشري . وهو معنى قول الفراء . والله أعلم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«فَأَعْرِضْ» الفاء الفصيحة وأمر فاعله مستتر «عَنْهُمْ» متعلقان بالفعل والجملة جواب شرط مقدر لا محل لها «وَانْتَظِرْ» معطوف على اعرض. «إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُونَ» إن واسمها وخبرها والجملة الاسمية تعليل

6vs106

اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ
,

52vs30

أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَّتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ

4vs63

أُولَـئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيغاً
,

4vs81

وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُواْ مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَآئِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً