You are here

33vs1

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً

Ya ayyuha alnnabiyyu ittaqi Allaha wala tutiAAi alkafireena waalmunafiqeena inna Allaha kana AAaleeman hakeeman

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Yã kai Annabi! Ka bi Allah da taƙawa, kuma kada ka yi ɗã´ã ga kãfirai da munãfukai. Lalle, Allah Ya kasance Mai ilmi, Mai hikima.

O Prophet! Fear Allah, and hearken not to the Unbelievers and the Hypocrites: verily Allah is full of Knowledge and Wisdom.
O Prophet! be careful of (your duty to) Allah and do not comply with (the wishes of) the unbelievers and the hypocrites; surely Allah is Knowing, Wise;
O Prophet! Keep thy duty to Allah and obey not the disbelievers and the hypocrites. Lo! Allah is Knower, Wise.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(O Prophet! Keep thy duty to Allah and obey not the disbelievers and the hypocritesナ) [33:1]. This verse was revealed about Abu Sufyan, Ikrimah ibn Abi Jahl and Abuメl-Awar al-Sulami [Amr ibn Sufyan]. After the fighting at Uhud, they travelled to Medina and stayed as guests at Abd Allah ibn Ubayyメs. The Prophet, Allah bless him and give him peace, had allowed them to come to speak with him with his assurance of protection.
They went to see the Prophet, Allah bless him and give him peace, accompanied by Abd Allah ibn Sad ibn Abi Sarh and Tumah ibn Ubayriq. They said to the Prophet, Allah bless him and give him peace, who had Umar ibn al-Khattab with him: モReject the mention of our idols al-Lat, al-Uzza and Manat and say that they have benefit and the power of intercession for those who worship them, and we will leave you alone with your Lord!ヤ Their words hurt the Prophet, Allah bless him and give him peace.
Umar ibn al-Khattab, may Allah be well pleased with him, said: モLet me kill them, O Messenger of Allah!ヤ The Prophet said: モI have given them my assurance of protectionヤ, upon which Umar said to them: モLeave with Allahメs curse and wrath upon youヤ. The Messenger of Allah, Allah bless him and give him peace, commanded Umar to drive them out of Medina, and then Allah, glorious and majestic is He, revealed this verse.

The Command to defy the Disbelievers and Hypocrites by following the Revelation of Allah and putting One's Trust in Him

Allah says,

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ ...

O Prophet! Have Taqwa of Allah,

Here Allah points out something lower by referring to something higher. When He commands His servant and Messenger to do this, He is also commanding those who are lower than him, and the command is addressed to them more so.

Talq bin Habib said:

"Taqwa means obeying Allah in the light of the guidance of Allah and in hope of earning the reward of Allah, and refraining from disobeying Allah in the light of the guidance of Allah and fearing the punishment of Allah.''

... وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ ...

and obey not the disbelievers and the hypocrites.

means, do not listen to what they say and do not consult them.

... إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿١﴾

Verily, Allah is Ever All-Knower, All-Wise.

means, He is more deserving of your following His commandments and obeying Him, for He knows the consequences of all things and is Wise in all that He says and does.

سورة الأحزاب : قال الإمام أحمد حدثنا خلف بن هشام حدثنا حماد بن زيد عن عاصم بن بهدلة عن زر قال : قال لي أبي بن كعب كأين تقرأ سورة الأحزاب أو كأين تعدها ؟ قال قلت ثلاثا وسبعين آية فقال قط لقد رأيتها وإنها لتعادل سورة البقرة ولقد قرأنا فيها الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم ورواه النسائي من وجه آخر عن عاصم وهو ابن أبي النجود وهو أبو بهدلة به وهذا إسناد حسن وهو يقتضي أنه قد كان فيها قرآن ثم نسخ لفظه وحكمه أيضا والله أعلم . هذا تنبيه بالأعلى على الأدنى فإنه تعالى إذا كان يأمر عبده ورسوله بهذا فلأن يأتمر من دونه بذلك بطريق الأولى والأحرى وقد قال طلق بن حبيب : التقوى أن تعمل بطاعة الله على نور من الله ترجو ثواب الله وأن تترك معصية الله على نور من الله مخافة عذاب الله . قوله تعالى " ولا تطع الكافرين والمنافقين " أي لا تسمع منهم ولا تستشرهم " إن الله كان عليما حكيما " أي فهو أحق أن تتبع أوامره وتطيعه فإنه عليم بعواقب الأمور حكيم في أقواله وأفعاله .

سورة الأحزاب [ مدنية وآياتها 73 نزلت بعد آل عمران ] "يا أيها النبي اتق الله" دم على تقواه "ولا تطع الكافرين والمنافقين" فيما يخالف شريعتك "إن الله كان عليما" بما يكون قبل كونه "حكيما" فيما يخلقه

سورة الأحزاب مدنية في قول جميعهم . نزلت في المنافقين وإيذائهم رسول الله صلى الله عليه وسلم , وطعنهم فيه وفي مناكحته وغيرها . وهي ثلاث وسبعون آية . وكانت هذه السورة تعدل سورة البقرة . وكانت فيها آية الرجم : ( الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم ) ; ذكره أبو بكر الأنباري عن أبي بن كعب . وهذا يحمله أهل العلم على أن الله تعالى رفع من الأحزاب إليه ما يزيد على ما في أيدينا , وأن آية الرجم رفع لفظها . وقد حدثنا أحمد بن الهيثم بن خالد قال حدثنا أبو عبيد القاسم بن سلام قال حدثنا ابن أبي مريم عن ابن لهيعة عن أبي الأسود عن عروة عن عائشة قالت : كانت سورة الأحزاب تعدل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم مائتي آية , فلما كتب المصحف لم يقدر منها إلا على ما هي الآن . قال أبو بكر : فمعنى هذا من قول أم المؤمنين عائشة : أن الله تعالى رفع إليه من سورة الأحزاب ما يزيد على ما عندنا . قلت : هذا وجه من وجوه النسخ , وقد تقدم في " البقرة " القول فيه مستوفى والحمد لله . وروى زر قال قال لي أبي بن كعب : كم تعدون سورة الأحزاب ؟ قلت ثلاثا وسبعين آية ; قال : فوالذي يحلف به أبي بن كعب أن كانت لتعدل سورة البقرة أو أطول , ولقد قرأنا منها آية الرجم : الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم . أراد أبي أن ذلك من جملة ما نسخ من القرآن . وأما ما يحكى من أن تلك الزيادة كانت في صحيفة في بيت عائشة فأكلتها الداجن فمن تأليف الملاحدة والروافض . ضمت " أي " لأنه نداء مفرد , والتنبيه لازم لها . و " النبي " نعت لأي عند النحويين ; إلا الأخفش فإنه يقول : إنه صلة لأي . مكي : ولا يعرف في كلام العرب اسم مفرد صلة لشيء . النحاس : وهو خطأ عند أكثر النحويين ; لأن الصلة لا تكون إلا جملة , والاحتيال له فيما قال إنه لما كان نعتا لازما سمي صلة ; وهكذا الكوفيون يسمون نعت النكرة صلة لها . ولا يجوز نصبه على الموضع عند أكثر النحويين . وأجازه المازني , جعله كقولك : يا زيد الظريف , بنصب " الظريف " على موضع زيد . مكي : وهذا نعت يستغنى عنه , ونعت " أي " لا يستغنى عنه فلا يحسن نصبه على الموضع . وأيضا فإن نعت " أي " هو المنادى في المعنى فلا يحسن نصبه . وروي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما هاجر إلى المدينة وكان يحب إسلام اليهود : قريظة والنضير وبني قينقاع ; وقد تابعه ناس منهم على النفاق , فكان يلين لهم جانبه ; ويكرم صغيرهم وكبيرهم , وإذا أتى منهم قبيح تجاوز عنه , وكان يسمع منهم ; فنزلت . وقيل ; إنها نزلت فيما ذكر الواحدي والقشيري والثعلبي والماوردي وغيرهم في أبي سفيان بن حرب وعكرمة بن أبي جهل وأبي الأعور عمرو بن سفيان , نزلوا المدينة على عبد الله بن أبي بن سلول رأس المنافقين بعد أحد , وقد أعطاهم النبي صلى الله عليه وسلم الأمان على أن يكلموه , فقام معهم عبد الله بن سعد بن أبي سرح وطعمة بن أبيرق , فقالوا للنبي صلى الله عليه وسلم وعنده عمر بن الخطاب : ارفض ذكر آلهتنا اللات والعزى ومناة , وقل إن لها شفاعة ومنعة لمن عبدها , وندعك وربك . فشق على النبي صلى الله عليه وسلم ما قالوا . فقال عمر : يا رسول الله ائذن لي في قتلهم . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إني قد أعطيتهم الأمان ) فقال عمر : اخرجوا في لعنة الله وغضبه . فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يخرجوا من المدينة ; فنزلت الآية . " يا أيها النبي اتق الله " أي خف الله .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«يا أَيُّهَا» يا حرف نداء ومنادى نكرة مقصودة مبني على الضم وها للتنبيه «النَّبِيُّ» بدل والجملة ابتدائية لا محل لها. «اتَّقِ اللَّهَ» أمر فاعله مستتر ولفظ الجلالة مفعول به والجملة ابتدائية أيضا لا محل لها «وَلا تُطِعِ» الواو حرف عطف ومضارع مجزوم بلا الناهية والفاعل مستتر «الْكافِرِينَ» مفعول به «وَالْمُنافِقِينَ» معطوف على الكافرين والجملة معطوفة على ما قبلها. «إِنَّ اللَّهَ» إن ولفظ الجلالة اسمها «كانَ» ماض ناقص اسمه مستتر «عَلِيماً حَكِيماً» خبران لكان والجملة الفعلية خبر إن. والجملة الاسمية تعليل لا محل لها

4vs11

يُوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ فَإِن كُنَّ نِسَاء فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِن لَّمْ يَكُن لَّهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ السُّدُسُ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَآؤُكُمْ وَأَبناؤُكُمْ لاَ تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرِيضَةً مِّنَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيما حَكِيماً
,

25vs52

فَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُم بِهِ جِهَاداً كَبِيراً
,

33vs48

وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ وَدَعْ أَذَاهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً