You are here

33vs44

تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْراً كَرِيماً

Tahiyyatuhum yawma yalqawnahu salamun waaAAadda lahum ajran kareeman

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Gaisuwarsu a rãnar da suke haɗuwa da shi &quotSalãm&quot, kuma Yã yi musu tattalin wani sakamako na karimci.

Their salutation on the Day they meet Him will be "Peace!"; and He has prepared for them a generous Reward.
Their salutation on the day that they meet Him shall be, Peace, and He has prepared for them an honourable reward.
Their salutation on the day when they shall meet Him will be: Peace. And He hath prepared for them a goodly recompense.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ ...

Their greeting on the Day they shall meet Him will be "Salam!''

The apparent meaning -- and Allah knows best -- is that their greeting, from Allah on the Day that they meet Him, will be Salam, i.e., He will greet them with Salam, as He says elsewhere:

سَلاَمٌ قَوْلاً مِّن رَّبٍّ رَّحِيمٍ

(It will be said to them): Salam -- a Word from the Lord, Most Merciful. (36:58)

Qatadah claimed that the meaning was that they would greet one another with Salam on the Day when they meet Allah in the Hereafter.

This is like the Ayah:

دَعْوَهُمْ فِيهَا سُبْحَـنَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلاَمٌ وَءَاخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ الْعَـلَمِينَ

Their way of request therein will be `Glory to You, O Allah,' and `Salam' will be their greetings therein! and the close of their request will be `All praise is due to Allah, the Lord of all that exits.' (10:10)

... وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيمًا ﴿٤٤﴾

And He has prepared for them a generous reward.

means Paradise and everything in it of food, drink, clothing, dwellings, physical pleasure, luxuries and delightful scenes, such as no eye has seen, no ear has heard and has never entered the mind of man.

وقوله تعالى : " تحيتهم يوم يلقونه سلام " الظاهر أن المراد والله أعلم تحيتهم أي من الله تعالى" يوم يلقونه سلام " أي يوم يسلم عليهم كما قال الله عز وجل " سلام قولا من رب رحيم " وزعم قتادة أن المراد أنهم يحيي بعضهم بعضا بالسلام يوم يلقون الله في الدار الآخرة واختاره ابن جرير : قلت وقد يستدل له بقوله تعالى " دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين " وقوله تعالى : " وأعد لهم أجرا كريما " يعني الجنة وما فيها من المآكل والمشارب والملابس والمساكن والمناكح والملاذ والمناظر مما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر .

"تحيتهم" منه تعالى "يوم يلقونه سلام" بلسان الملائكة "وأعد لهم أجرا كريما" هو الجنة

اختلف في الضمير الذي في " يلقونه " على من يعود , فقيل على الله تعالى , أي كان بالمؤمنين رحيما , فهو يؤمنهم من عذاب الله يوم القيامة . وفي ذلك اليوم يلقونه . و " تحيتهم " أي تحية بعضهم لبعض . " سلام " أي سلامة لنا ولكم من عذاب الله . وقيل : هذه التحية من الله تعالى , المعنى : فيسلمهم من الآفات , أو يبشرهم بالأمن من المخافات " يوم يلقونه " أي يوم القيامة بعد دخول الجنة . قال معناه الزجاج , واستشهد بقوله جل وعز : " وتحيتهم فيها سلام " [ يونس : 10 ] . وقيل : " يوم يلقونه " أي يوم يلقون ملك الموت , وقد ورد أنه لا يقبض روح مؤمن إلا سلم عليه . روي عن البراء بن عازب قال : " تحيتهم يوم يلقونه سلام " فيسلم ملك الموت على المؤمن عند قبض روحه , لا يقبض روحه حتى يسلم عليه .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«تَحِيَّتُهُمْ» مبتدأ «يَوْمَ» ظرف زمان والجملة مستأنفة
«يَلْقَوْنَهُ» مضارع وفاعله ومفعوله والجملة مضاف إليه «سَلامٌ» خبر «وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْراً» ماض ومفعوله وفاعله مستتر ولهم متعلقان بالفعل قبلهما «كَرِيماً» صفة أجرا والجملة معطوفة

10vs10

دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلاَمٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
,

10vs10

دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلاَمٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
,

14vs23

وَأُدْخِلَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ تَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلاَمٌ