You are here

34vs1

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ

Alhamdu lillahi allathee lahu ma fee alssamawati wama fee alardi walahu alhamdu fee alakhirati wahuwa alhakeemu alkhabeeru

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Gõdiya ta tabbata ga Allah, wanda Yake abin da yake a cikin sammai da abin da yake a cikin ƙasã Nãsa ne, kuma shĩ ne Mai hikima, Mai labartawa.

Praise be to Allah, to Whom belong all things in the heavens and on earth: to Him be Praise in the Hereafter: and He is Full of Wisdom, acquainted with all things.
(All) praise is due to Allah, Whose is what is in the heavens and what is in the earth, and to Him is due (all) praise in the hereafter; and He is the Wise, the Aware.
Praise be to Allah, unto Whom belongeth whatsoever is in the heavens and whatsoever is in the earth. His is the praise in the Hereafter, and He is the Wise, the Aware.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

All Praise and the Knowledge of the Unseen belong to Allah Alone

Allah tells us that all praise belongs to Him alone in this world and in the Hereafter, because He is the Giver and Bestower who gives to the people of this world and the Hereafter, the Sovereign and Controller of all.

Allah says:

وَهُوَ اللَّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِى الاٍّولَى وَالاٌّخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ

And He is Allah; none has the right to be worshipped but He, all praise is due to Him (both) in the first (i.e., in this world) and in the last (the Hereafter). And for Him is the decision, and to Him shall you (all) be returned. (28:70)

Allah says:

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ...

All praise is due to Allah, to Whom belongs all that is in the heavens and all that is in the earth.

meaning, all of it is His dominion and is enslaved by Him and subject to His control, as Allah says:

وَإِنَّ لَنَا لَلاٌّخِرَةَ وَالاٍّولَى

And truly, unto Us (belong) the last (Hereafter) and the first (this world). (92:13)

Then Allah says:

.... وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ ...

His is all praise in the Hereafter,

for He is the One Who will be worshipped forever and praised for eternity.

... وَهُوَ الْحَكِيمُ ...

and He is the All-Wise, means, in all that He says and does, legislates and decrees.

... الْخَبِيرُ ﴿١﴾

the All-Aware.

from Whom nothing at all is hidden or concealed.

Malik narrated that Az-Zuhri said,

He is All-Aware of His creation, All-Wise in His commands.

يخبر تعالى عن نفسه الكريمة أن له الحمد المطلق في الدنيا والآخرة لأنه المنعم المتفضل على أهل الدنيا والآخرة المالك لجميع ذلك الحاكم في جميع ذلك كما قال تعالى " وهو الله لا إله إلا هو له الحمد في الأولى والآخرة وله الحكم وإليه ترجعون " ولهذا قال تعالى ههنا " الحمد لله الذي له ما في السماوات وما في الأرض " أي الجميع ملكه وعبيده وتحت تصرفه وقهره قال تعالى : " وإن لنا للآخرة والأولى " ثم قال عز وجل " وله الحمد في الآخرة " فهو المعبود أبدا المحمود على طول المدى وقوله تعالى : " وهو الحكيم " أي في أقواله وأفعاله وشرعه وقدره " الخبير " الذي لا تخفى عليه خافية ولا يغيب عنه شيء وقال مالك عن الزهري خبير بخلقه حكيم بأمره ولهذا قال عز وجل.

سورة سبأ [ مكية إلا آية 2 فمدنية وآياتها 54 أو 55 آية نزلت بعد لقمان ] "الحمد لله" حمد تعالى نفسه بذلك والمراد به الثناء بمضمونه من ثبوت الحمد وهو الوصف بالجميل لله تعالى "الذي له ما في السماوات وما في الأرض" ملكا وخلقا "وله الحمد في الآخرة" كالدنيا يحمده أولياؤه إذا دخلوا الجنة "وهو الحكيم" في فعله "الخبير" في خلقه

مكية في قول الجميع , إلا آية واحدة اختلف فيها , وهي قوله تعالى : " ويرى الذين أوتوا العلم " الآية . فقالت فرقة : هي مكية , والمراد المؤمنون أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ; قال ابن عباس . ( وقالت فرقة : هي مدنية , والمراد بالمؤمنين من أسلم بالمدينة ; كعبد الله بن سلام وغيره ; قاله مقاتل . وقال قتادة : هم أمة محمد صلى الله عليه وسلم المؤمنون به كائنا من كان . وهي أربع وخمسون آية . " الذي " في موضع خفض على النعت أو البدل . ويجوز أن يكون في موضع رفع على إضمار مبتدأ , وأن يكون في موضع نصب بمعنى أعني . وحكى سيبويه " الحمد لله أهل الحمد " بالرفع والنصب والخفض . والحمد الكامل والثناء الشامل كله لله ; إذ النعم كلها منه . وقد مضى الكلام فيه في أول الفاتحة .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«الْحَمْدُ» مبتدأ «لِلَّهِ» متعلقان بالخبر المحذوف والجملة ابتدائية «الَّذِي» اسم موصول صفة للّه «لَهُ» متعلقان بخبر مقدم «ما» موصولية مبتدأ مؤخر والجملة صلة «فِي السَّماواتِ» متعلقان بمحذوف صلة «وَما فِي الْأَرْضِ» معطوف على ما قبله «وَلَهُ» متعلقان بخبر مقدم «الْحَمْدُ» مبتدأ مؤخر والجملة معطوفة «فِي الْآخِرَةِ» متعلقان بمحذوف حال «وَهُوَ» الواو حالية وهو مبتدأ «الْحَكِيمُ» خبر أول «الْخَبِيرُ» خبر ثان والجملة حالية

,

28vs70

وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ

6vs1

الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِم يَعْدِلُونَ
,

18vs1

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا
,

28vs70

وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
,

6vs18

وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ
,

6vs73

وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ وَيَوْمَ يَقُولُ كُن فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّوَرِ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ