You are here

35vs42

وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِن جَاءهُمْ نَذِيرٌ لَّيَكُونُنَّ أَهْدَى مِنْ إِحْدَى الْأُمَمِ فَلَمَّا جَاءهُمْ نَذِيرٌ مَّا زَادَهُمْ إِلَّا نُفُوراً

Waaqsamoo biAllahi jahda aymanihim lain jaahum natheerun layakoonunna ahda min ihda alomami falamma jaahum natheerun ma zadahum illa nufooran

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma suka(1) yi rantsuwa da Allah, mafi nauyin rantsuwarsu, &quotLalle, idan wani mai gargaɗi ya zo musu tabbas zã su kasance mafi shiryuwa, daga ɗayan al´ummõmi.&quot To, a lõkacin da mai gargaɗi ya jħ musu, bai ƙarã su da kõme ba fãce gudu.

They swore their strongest oaths by Allah that if a warner came to them, they would follow his guidance better than any (other) of the Peoples: But when a warner came to them, it has only increased their flight (from righteousness),-
And they swore by Allah with the strongest of their oaths that if there came to them a warner they would be better guided than any of the nations; but when there came to them a warner it increased them in naught but aversion.
And they swore by Allah, their most binding oath, that if a warner came unto them they would be more tractable than any of the nations; yet, when a warner came unto them it aroused in them naught save repugnance,

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

They longed for a Warner to come, but when He came, They disbelieved in Him

Allah tells;

وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ ...

And they swore by Allah their most binding oath

Allah tells us how Quraysh and the Arabs swore by Allah their most binding oath before the Messenger came to them,

... لَئِن جَاءهُمْ نَذِيرٌ لَّيَكُونُنَّ أَهْدَى مِنْ إِحْدَى الْأُمَمِ ...

that if a warner came to them, they would be more guided than any of the nations;

i.e., than any of the nations to whom Messengers had been sent.

This was the view of Ad-Dahhak and others.

This is like the Ayat:

أَن تَقُولُواْ إِنَّمَآ أُنزِلَ الْكِتَـبُ عَلَى طَآئِفَتَيْنِ مِن قَبْلِنَا وَإِن كُنَّا عَن دِرَاسَتِهِمْ لَغَـفِلِينَ

أَوْ تَقُولُواْ لَوْ أَنَّآ أُنزِلَ عَلَيْنَا الْكِتَـبُ لَكُنَّآ أَهْدَى مِنْهُمْ فَقَدْ جَآءَكُمْ بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَذَّبَ بِآيَـتِ اللَّهِ وَصَدَفَ عَنْهَا

Lest you (pagan Arabs) should say: "The Book was sent down only to two sects before us, and for our part, we were in fact unaware of what they studied.''

Or lest you should say: "If only the Book had been sent down to us, we would surely have been better guided than they.''

So, now has come unto you a clear proof from your Lord, and a guidance and a mercy. Who then does more wrong than one who rejects the Ayat of Allah and turns away therefrom! (6:156-157)

وَإِن كَانُواْ لَيَقُولُونَ

لَوْ أَنَّ عِندَنَا ذِكْراً مِّنَ الاٌّوَّلِينَ

لَكُنَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ

فَكَفَرُواْ بِهِ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ

And indeed they (Arab pagans) used to say: "If we had a reminder as had the men of old, We would have indeed been the chosen servants of Allah!'' But they disbelieve therein, so they will come to know! (37:167-170)

Allah says:

...فَلَمَّا جَاءهُمْ نَذِيرٌ ...

yet when a warner came to them, --

meaning, Muhammad with the Book revealed to him, i.e., the Clear Qur'an,

... مَّا زَادَهُمْ إِلَّا نُفُورًا ﴿٤٢﴾

it increased in them nothing but flight (from the truth).

means, they only increased in their disbelief.

يخبر تعالى عن قريش والعرب أنهم أقسموا بالله جهد أيمانهم قبل إرسال الرسول إليهم لئن جاءهم نذير ليكونن أهدى من إحدى الأمم أي من جميع الأمم الذين أرسل إليهم الرسل قاله الضحاك وغيره كقوله تعالى : " أن تقولوا إنما أنزل الكتاب على طائفة من قبلنا وإن كنا عن دراستهم لغافلين أو تقولوا لو أنا أنزل علينا الكتاب لكنا أهدى منهم فقد جاءكم بينة من ربكم وهدى ورحمة فمن أظلم ممن كذب بآيات الله وصدف عنها " وكقوله تعالى : " وإن كانوا ليقولون لو أن عندنا ذكرا من الأولين لكنا عباد الله المخلصين فكفروا به فسوف يعلمون" قال الله تعالى : " فلما جاءهم نذير " وهو محمد صلى الله عليه وسلم بما أنزل معه من الكتاب العظيم وهو القرآن المبين " ما زادهم إلا نفورا" أي ما ازدادوا إلا كفرا إلى كفرهم .

"وأقسموا" أي كفار مكة "بالله جهد أيمانهم" غاية اجتهادهم فيها "لئن جاءهم نذير" رسول "ليكونن أهدى من إحدى الأمم" اليهود والنصارى وغيرهم أي أي واحدة منها لما رأوا من تكذيب بعضهم بعضا إذ قالت اليهود : ليست النصارى على شيء وقالت النصارى : ليست اليهود على شيء "فلما جاءهم نذير" محمد صلى الله عليه وسلم "ما زادهم" مجيئه "إلا نفورا" تباعدا عن الهدى

هم قريش أقسموا قبل أن يبعث الله رسوله محمدا صلى الله عليه وسلم , حين بلغهم أن أهل الكتاب كذبوا رسلهم , فلعنوا من كذب نبيه منهم , وأقسموا بالله جل اسمه

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَأَقْسَمُوا» الواو عاطفة وماض وفاعله والجملة معطوفة «بِاللَّهِ» لفظ الجلالة مجرور بالباء ومتعلقان بأقسموا «جَهْدَ» في محل نصب حال «أَيْمانِهِمْ» مضاف إليه والهاء مضاف إليه «لَئِنْ» اللام موطئة للقسم وإن شرطية «جاءَهُمْ نَذِيرٌ» ماض ومفعوله وفاعله المؤخر والجملة جواب القسم لا محل لها «لَيَكُونُنَّ» اللام واقعة في جواب القسم المحذوف ويكونن مضارع ناقص مرفوع بثبوت النون المحذوفة لكراهة توالي الأمثال والواو المحذوفة اسمها «أَهْدى » خبر منصوب بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر وجملة القسم لا محل لها «مِنْ إِحْدَى» متعلقان بفعل أهدى «الْأُمَمِ» مضاف إليه والمراد بقوله أقسموا هم كفار مكة وقالوا إن بعث اللّه فيهم نبيا ليكونن أهدى من اليهود والنصارى ولكنهم أعرضوا حينما جاءهم «فَلَمَّا» الفاء عاطفة ولما ظرف زمان بمعنى حين في محل نصب على الظرفية «جاءَهُمْ نَذِيرٌ» ماض ونذير فاعله المؤخر والهاء مفعوله المقدم والجملة في محل جر مضاف إليه «ما» نافية «زادَهُمْ» ماض ومفعوله والفاعل مستتر و
الجملة لا محل لها لأنها جواب شرط غير جازم «إِلَّا» أداة حصر «نُفُوراً» مفعول به ثان لزادهم

, , , ,

6vs157

أَوْ تَقُولُواْ لَوْ أَنَّا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْكِتَابُ لَكُنَّا أَهْدَى مِنْهُمْ فَقَدْ جَاءكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَذَّبَ بِآيَاتِ اللّهِ وَصَدَفَ عَنْهَا سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آيَاتِنَا سُوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُواْ يَصْدِفُونَ
,

6vs156

أَن تَقُولُواْ إِنَّمَا أُنزِلَ الْكِتَابُ عَلَى طَآئِفَتَيْنِ مِن قَبْلِنَا وَإِن كُنَّا عَن دِرَاسَتِهِمْ لَغَافِلِينَ

5vs53

وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُواْ أَهَـؤُلاء الَّذِينَ أَقْسَمُواْ بِاللّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُواْ خَاسِرِينَ
,

33vs22

وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَاناً وَتَسْلِيماً