You are here

36vs13

وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءهَا الْمُرْسَلُونَ

Waidrib lahum mathalan ashaba alqaryati ith jaaha almursaloona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma ka buga musu misãli: Waɗansu ma´abũta alƙarya, a lõkacin da Manzanni(1) suka jħ mata.

Set forth to them, by way of a parable, the (story of) the Companions of the City. Behold!, there came messengers to it.
And set out to them an example of the people of the town, when the messengers came to it.
Coin for them a similitude: The people of the city when those sent (from Allah) came unto them;

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Story of the Dwellers of the Town and Their Messengers, a Lesson that Those Who belied Their Messengers were destroyed

Allah says,

وَاضْرِبْ لَهُم ...

And put forward to them,

Allah says, `O Muhammad, tell your people who disbelieve in you,'

... مَّثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءهَا الْمُرْسَلُونَ ﴿١٣﴾

a similitude; the Dwellers of the Town, when there came Messengers to them.

In the reports that he transmitted from Ibn Abbas, Ka`b Al-Ahbar and Wahb bin Munabbih - Ibn Ishaq reported that it was the city of Antioch, in which there was a king called Antiochus the son of Antiochus the son of Antiochus, who used to worship idols. Allah sent to him three Messengers, whose names were Sadiq, Saduq and Shalum, and he disbelieved in them.

It was also narrated from Buraydah bin Al-Husayb, Ikrimah, Qatadah and Az-Zuhri that it was Antioch.

Some of the Imams were not sure that it was Antioch, as we shall see below after telling the rest of the story, if Allah wills.

يقول تعالى واضرب يا محمد لقومك الذين كذبوك " مثلا أصحاب القرية إذ جاءها المرسلون " قال ابن إسحاق فيما بلغه عن ابن عباس رضي الله عنهما وكعب الأحبار ووهب بن منبه إنها مدينة أنطاكية وكان بها ملك يقال له أنطيخس بن أنطيخس بن أنطيخس وكان يعبد الأصنام فبعث الله تعالى إليه ثلاثة من الرسل وهم صادق وصدوق وشلوم فكذبهم وهكذا روي عن بريدة بن الخصيب وعكرمة وقتادة والزهري أنها أنطاكية وقد استشكل بعض الأئمة كونها أنطاكية بما سنذكره بعد تمام القصة إن شاء الله تعالى .

"واضرب" اجعل "لهم مثلا" مفعول أول "أصحاب" مفعول ثان "القرية" أنطاكية "إذ جاءها" إلى آخره بدل اشتمال من أصحاب القرية "المرسلون" أي رسل عيسى

خطاب للنبي صلى الله عليه وسلم , أمر أن يضرب لقومه مثلا بأصحاب القرية هذه القرية هي أنطاكية في قول جميع المفسرين فيما ذكر الماوردي . نسبت إلى أهل أنطبيس وهو اسم الذي بناها ثم غير لما عرب ; ذكره السهيلي . ويقال فيها : أنتاكية بالتاء بدل الطاء . وكان بها فرعون يقال له أنطيخس بن أنطيخس يعبد الأصنام ; ذكره المهدوي , وحكاه أبو جعفر النحاس عن كعب ووهب . فأرسل الله إليه ثلاثة : وهم صادق , وصدوق , وشلوم هو الثالث . هذا قول الطبري . وقال غيره : شمعون ويوحنا . وحكى النقاش : سمعان ويحيى , ولم يذكرا صادقا ولا صدوقا . ويجوز أن يكون " مثلا " و " أصحاب القرية " مفعولين لـ اضرب , أو " أصحاب القرية " بدلا من " مثلا " أي اضرب لهم مثل أصحاب القرية فحذف المضاف . أمر النبي صلى الله عليه وسلم بإنذار هؤلاء المشركين أن يحل بهم ما حل بكفار أهل القرية المبعوث إليهم ثلاثة رسل . قيل : رسل من الله على الابتداء . وقيل : إن عيسى بعثهم إلى أنطاكية للدعاء إلى الله .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَاضْرِبْ» الواو استئنافية وأمر فاعله مستتر وضرب هنا بمعنى جعل أي اجعل لهم «لَهُمْ» متعلقان بمحذوف حال «مَثَلًا» مفعول به ثان «أَصْحابَ» مفعول به أول «الْقَرْيَةِ» مضاف إليه والجملة مستأنفة «إِذْ» ظرف زمان «جاءَهَا الْمُرْسَلُونَ» ماض ومفعوله المقدم وفاعله المؤخر المرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم والجملة مضاف إليه والمرسلون هم رجلان من أصحاب عيسى عليه السلام أرسلهما إلى تلك المدينة ليهدوا أهلها إلى الإيمان

,

18vs45

وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاء أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُّقْتَدِراً