You are here

36vs38

وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ

Waalshshamsu tajree limustaqarrin laha thalika taqdeeru alAAazeezi alAAaleemi

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma rãnã tanã gudãna zuwa ga wani matabbaci nãta. Wannan ƙaddarãwar Mabuwãyi ne, Masani.

And the sun runs his course for a period determined for him: that is the decree of (Him), the Exalted in Might, the All-Knowing.
And the sun runs on to a term appointed for it; that is the ordinance of the Mighty, the Knowing.
And the sun runneth on unto a resting-place for him. That is the measuring of the Mighty, the Wise.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah's saying:

وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ ﴿٣٨﴾

And the sun runs on its fixed course for a term (appointed). That is the decree of the Almighty, the All-Knowing.

There are two views over the meaning of the phrase لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا (on its fixed course for a term (appointed)).

- The first view is that it refers to its fixed course of location, which is beneath the Throne, beyond the earth in that direction. Wherever it goes, it is beneath the Throne, it and all of creation, because the Throne is the roof of creation and it is not a sphere as many astronomers claim. Rather it is a dome supported by legs or pillars, carried by the angels, and it is above the universe, above the heads of people. When the sun is at its zenith at noon, it is in its closest position to Throne, and when it runs in its fourth orbit at the opposite point to its zenith, at midnight, it is in its furthest position from the Throne. At that point it prostrates and asks for permission to rise, as mentioned in the Hadiths.

Al-Bukhari recorded that Abu Dharr, may Allah be pleased with him, said, "I was with the Prophet in the Masjid at sunset, and he said:

يَا أَبَا ذَرَ، أَتَدْرِي أَيْنَ تَغْرُبُ الشَّمْسُ؟

O Abu Dharr! Do you know where the sun sets?

I said, `Allah and His Messenger know best.'

He said:

فَإِنَّهَا تَذْهَبُ حَتْى تَسْجُدَ تَحْتَ الْعَرْشِ، فَذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى:

It goes and prostrates beneath the Throne, and that is what Allah says: وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (And the sun runs on its fixed course for a term. That is the decree of the Almighty, the All-Knowing.)''

It was also reported that Abu Dharr, may Allah be pleased with him, said, "I asked the Messenger of Allah about the Ayah: وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا (And the sun runs on its fixed course for a term). He said:

مُسْتَقَرُّهَا تَحْتَ الْعَرْش

Its fixed course is beneath the Throne.''

- The second view is that this refers to when the sun's appointed time comes to an end, which will be on the Day of Resurrection, when its fixed course will be abolished, it will come to a halt and it will be rolled up. This world will come to an end, and that will be the end of its appointed time. This is the fixed course of its time.

Qatadah said: لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا (on its fixed course for a term (appointed)) means,

"It has an appointed time and it will not go beyond that.''

It was also said that;

this means, it keeps moving in its summer orbit for a certain time, and it does not exceed that, then it moves to its winter orbit for a certain time, and it does not exceed that.

This was narrated from Abdullah bin `Amr, may Allah be pleased with him.

Ibn Mas`ud and Ibn Abbas, may Allah be pleased with them, recited this Ayah as: وَالشَّمْسُ تَجْرِي لَامُسْتَقَرٍّ لَّهَا (And the sun runs with no fixed course for a term),

meaning that it has no destination and it does not settle in one place, rather it keeps moving night and day, never slowing down or stopping, as in the Ayah:

وَسَخَّر لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَآئِبَينَ

And He has made the sun and the moon, both constantly pursuing their courses, to be of service to you. (14:33)

which means, they will never slow down or stop, until the Day of Resurrection.

... ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ ...

That is the decree of the Almighty,

means, which none can oppose or prevent.

... الْعَلِيمِ ﴿٣٨﴾

the All-Knowing.

Who knows every movement and every cessation of movement, Who has decreed that and Who has set it in motion following a pattern in which there are no differences or inversions, as Allah says:

فَالِقُ الإِصْبَاحِ وَجَعَلَ الَّيْلَ سَكَناً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَاناً ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ

(He is the) Cleaver of the daybreak. He has appointed the night for resting, and the sun and the moon for reckoning. Such is the measuring of the Almighty, the All-Knowing. (6:96)

And this is how this Ayah ends: ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (That is the decree of the Almighty, the All-Knowing).

وقوله جل جلاله " والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم " في معنى قوله " لمستقر لها " قولان أحدهما أن المراد مستقرها المكاني وهو تحت العرش مما يلي الأرض في ذلك الجانب وهي أينما كانت فهي تحت العرش وجميع المخلوقات لأنه سقفها وليس بكرة كما يزعمه كثير من أرباب الهيئة وإنما هو قبة ذات قوائم تحمله الملائكة وهو فوق العالم مما يلي رءوس الناس فالشمس إذا كانت في قبة الفلك وقت الظهيرة تكون أقرب ما تكون إلى العرش فإذا استدارت في فلكها الرابع إلى مقابلة هذا المقام وهو وقت نصف الليل صارت أبعد ما تكون إلى العرش فحينئذ تسجد وتستأذن في الطلوع كما جاءت بذلك الأحاديث قال البخاري حدثنا أبو نعيم حدثنا الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر رضي الله عنه قال : كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد عند غروب الشمس فقال صلى الله عليه وسلم " يا أبا ذر أتدري أين تغرب الشمس ؟ " قلت الله ورسوله أعلم قال صلى الله عليه وسلم . " فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش فذلك قوله تعالى : " والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم " حدثنا عبد الله بن الزبير الحميدي حدثنا وكيع عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر رضي الله عنه قال : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قوله تبارك وتعالى : " والشمس تجري لمستقر لها " قال صلى الله عليه وسلم " مستقرها تحت العرش " هكذا أورده ههنا وقد أخرجه في أماكن متعددة ورواه بقية الجماعة إلا ابن ماجه من طرق عن الأعمش به وقال الإمام أحمد حدثنا محمد بن عبيد عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر قال كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد حين غربت الشمس فقال صلى الله عليه وسلم " يا أبا ذر أتدري أين تذهب الشمس ؟ " قلت الله ورسوله أعلم قال صلى الله عليه وسلم " فإنها تذهب حتى تسجد بين يدي ربها عز وجل فتستأذن في الرجوع فيؤذن لها وكأنها قد قيل لها ارجعي من حيث جئت فترجع إلى مطلعها وذلك مستقرها " ثم قرأ " والشمس تجري لمستقر لها " قال سفيان الثوري عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي ذر حين غربت الشمس " أتدري أين تذهب ؟ " قلت الله ورسوله أعلم قال صلى الله عليه وسلم " فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش فتستأذن فيؤذن لها ويوشك أن تسجد فلا يقبل منها وتستأذن فلا يؤذن لها ويقال لها ارجعي من حيث جئت فتطلع من مغربها فذلك قوله تعالى : " والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم " . وقال عبد الرزاق أخبرنا معمر عن أبي إسحاق عن وهب بن جابر عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال في قوله تعالى : " والشمس تجري لمستقر لها " قال إن الشمس تطلع فتردها ذنوب بني آدم حتى إذا غربت سلمت وسجدت واستأذنت فيؤذن لها حتى إذا كان يوم غربت فسلمت وسجدت واستأذنت فلا يؤذن لها فتقول إن المسير بعيد وإني إن لا يؤذن لي لا أبلغ فتحبس ما شاء الله أن تحبس ثم يقال لها اطلعي من حيث غربت قال فمن يومئذ إلى يوم القيامة لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا وقيل المراد بمستقرها هو انتهاء سيرها وهو غاية ارتفاعها في السماء في الصيف وهو أوجها ثم غاية انخفاضها في الشتاء وهو الحضيض " والقول الثاني " أن المراد بمستقرها هو منتهى سيرها وهو يوم القيامة يبطل سيرها وتسكن حركتها وتكور وينتهي هذا العالم إلى غايته وهذا هو مستقرها الزماني قال قتادة " لمستقر لها " أي لوقتها ولأجل لا تعدوه وقيل المراد أنها لا تزال تنتقل في مطالعها الصيفية إلى مدة لا تزيد عليها ثم تنتقل في مطالع الشتاء إلى مدة لا تزيد عليها يروى هذا عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما . وقرأ ابن مسعود وابن عباس رضي الله عنهم " والشمس تجري لا مستقر لها " أي لا قرار لها ولا سكون بل هي سائرة ليلا ونهارا لا تفتر ولا تقف كما قال تبارك وتعالى " وسخر لكم الشمس والقمر دائبين " أي لا يفتران ولا يقفان إلى يوم القيامة " ذلك تقدير العزيز " أي الذي لا يخالف ولا يمانع " العليم " بجميع الحركات والسكنات وقد قدر ذلك ووقته على منوال لا اختلاف فيه ولا تعاكس كما قال عز وجل " فالق الإصباح وجعل الليل سكنا والشمس والقمر حسبانا ذلك تقدير العزيز العليم " وهكذا ختم آية حم السجدة بقوله تعالى : " ذلك تقدير العزيز العليم " .

"والشمس تجري" إلى آخره من جملة الآية لهم : أو آية أخرى والقمر كذلك "لمستقر لها" أي إليه لا تتجاوزه "ذلك" أي جريها "تقدير العزيز" في ملكه "العليم" بخلقه

يجوز أن يكون تقديره وآية لهم الشمس . ويجوز أن يكون " الشمس " مرفوعا بإضمار فعل يفسره الثاني . ويجوز أن يكون مرفوعا بالابتداء " تجري " في موضع الخبر أي جارية . وفي صحيح مسلم عن أبي ذر قال : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قوله عز وجل : " والشمس تجري لمستقر لها " قال : ( مستقرها تحت العرش ) . وفيه عن أبي ذر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال يوما : ( أتدرون أين تذهب هذه الشمس ) ؟ قالوا الله ورسوله أعلم , قال : ( إن هذه تجري حتى تنتهي إلى مستقرها تحت العرش فتخر ساجدة فلا تزال كذلك حتى يقال لها ارتفعي ارجعي من حيث جئت فترجع فتصبح طالعة من مطلعها ثم تجري حتى تنتهي إلى مستقرها تحت العرش فتخر ساجدة ولا تزال كذلك حتى يقال لها ارتفعي ارجعي من حيث جئت فترجع فتصبح طالعة من مطلعها ثم تجري لا يستنكر الناس منها شيئا حتى تنتهي إلى مستقرها ذاك تحت العرش فيقال لها ارتفعي أصبحي طالعة من مغربك فتصبح طالعة من مغربها ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أتدرون متى ذلكم ذاك حين " لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا " [ الأنعام : 158 ] ) . ولفظ البخاري عن أبي ذر قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي ذر حين غربت الشمس : ( تدري أين تذهب ) قلت الله ورسوله أعلم , قال : ( فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش فتستأذن فيؤذن لها ويوشك أن تسجد فلا يقبل منها وتستأذن فلا يؤذن لها يقال لها ارجعي من حيث جئت فتطلع من مغربها فذلك قوله تعالى : " والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم " ) . ولفظ الترمذي عن أبي ذر قال : دخلت المسجد حين غابت الشمس , والنبي صلى الله عليه وسلم جالس . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( يا أبا ذر أتدري أين تذهب هذه ) قال قلت : الله ورسوله أعلم ; قال : ( فإنها تذهب فتستأذن في السجود فيؤذن لها وكأنها قد قيل لها اطلعي من حيث جئت فتطلع من مغربها ) قال : ثم قرأ " ذلك مستقر لها " قال وذلك قراءة عبد الله . قال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح . وقال عكرمة : إن الشمس إذا غربت دخلت محرابا تحت العرش تسبح الله حتى تصبح , فإذا أصبحت استعفت ربها من الخروج فيقول لها الرب : ولم ذاك ؟ قالت : إني إذا خرجت عبدت من دونك . فيقول الرب تبارك وتعالى : اخرجي فليس عليك من ذاك شيء , سأبعث إليهم جهنم مع سبعين ألف ملك يقودونها حتى يدخلوهم فيها . وقال الكلبي وغيره : المعنى تجري إلى أبعد منازلها في الغروب , ثم ترجع إلى أدنى منازلها ; فمستقرها بلوغها الموضع الذي لا تتجاوزه بل ترجع منه ; كالإنسان يقطع مسافة حتى يبلغ أقصى مقصوده فيقضي وطره , ثم يرجع إلى منزله الأول الذي ابتدأ منه سفره . وعلى تبليغ الشمس أقصى منازلها , وهو مستقرها إذا طلعت الهنعة , وذلك اليوم أطول الأيام في السنة , وتلك الليلة أقصر الليالي , فالنهار خمس عشرة ساعة والليل تسع ساعات , ثم يأخذ في النقصان وترجع الشمس , فإذا طلعت الثريا استوى الليل والنهار , وكل واحد ثنتا عشرة ساعة , ثم تبلغ أدنى منازلها وتطلع النعائم , وذلك اليوم أقصر الأيام , والليل خمس عشرة ساعة , حتى إذا طلع فرغ الدلو المؤخر استوى الليل والنهار , فيأخذ الليل من النهار كل يوم عشر ثلث ساعة , وكل عشرة أيام ثلث ساعة , وكل شهر ساعة تامة , حتى يستويا ويأخذ الليل حتى يبلغ خمس عشرة ساعة , ويأخذ النهار من الليل كذلك . وقال الحسن : إن للشمس في السنة ثلاثمائة وستين مطلعا , تنزل في كل يوم مطلعا , ثم لا تنزله إلى الحول ; فهي تجري في تلك المنازل وهي مستقرها . وهو معنى الذي قبله سواء . وقال ابن عباس : إنها إذا غربت وانتهت إلى الموضع الذي لا تتجاوزه استقرت تحت العرش إلى أن تطلع . قلت : ما قاله ابن عباس يجمع الأقوال فتأمله . وقيل : إلى انتهاء أمدها عند انقضاء الدنيا وقرأ ابن مسعود وابن عباس " والشمس تجري لا مستقر لها " أي إنها تجري في الليل والنهار لا وقوف لها ولا قرار , إلى أن يكورها الله يوم القيامة . وقد احتج من خالف المصحف فقال : أنا أقرأ بقراءة ابن مسعود وابن عباس . قال أبو بكر الأنباري : وهذا باطل مردود على من نقله ; لأن أبا عمرو روى عن مجاهد عن ابن عباس , وابن كثير روى عن مجاهد عن ابن عباس " والشمس تجري لمستقر لها " فهذان السندان عن ابن عباس اللذان يشهد بصحتهما الإجماع - يبطلان ما روي بالسند الضعيف مما يخالف مذهب الجماعة , وما اتفقت عليه الأمة . قلت : والأحاديث الثابتة التي ذكرناها ترد قوله , فما أجرأه على كتاب الله , قاتله الله . وقوله : " لمستقر لها " أي إلى مستقرها , والمستقر موضع القرار .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَها» الشمس مبتدأ وتجري مضارع فاعله مستتر والجملة خبر للمبتدأ والجملة الاسمية معطوفة على ما قبلها لا محل لها «لِمُسْتَقَرٍّ لَها» متعلقان بتجري ولها متعلقان بمحذوف صفة «ذلِكَ» مبتدأ اسم الإشارة واللام للبعد والكاف للخطاب «تَقْدِيرُ» خبر «الْعَزِيزِ» مضاف إليه «الْعَلِيمِ» صفة ثانية والجملة الاسمية استئنافية لا محل لها

6vs96

فَالِقُ الإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَناً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَاناً ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ
,

14vs33

وَسَخَّر لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَآئِبَينَ وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ
,

41vs12

فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاء أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظاً ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ

6vs96

فَالِقُ الإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَناً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَاناً ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ
,

41vs12

فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاء أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظاً ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ