You are here

37vs101

فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ

Fabashsharnahu bighulamin haleemin

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Sai Muka yi masa bushãra da wani yãro(1) mai haƙuri.

So We gave him the good news of a boy ready to suffer and forbear.
So We gave him the good news of a boy, possessing forbearance.
So We gave him tidings of a gentle son.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah said:

فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ ﴿١٠١﴾

So We gave him the glad tidings of a forbearing boy.

This child was Ismail, peace be upon him, for he was the first child of whom glad tidings were given to Ibrahim, peace be upon him, and he was older than Ishaq.

The Muslims and the People of the Book agree, and indeed it is stated in their Book, that Ismail, peace be upon him, was born when Ibrahim, peace be upon him, was eighty-six years old, and Ishaq was born when Ibrahim was ninety-nine years old.

According to their Book, Allah commanded Ibrahim to sacrifice his only son, and in another text it says his firstborn son. But here they falsely inserted the name of Ishaq. This is not right because it goes against what their own Scripture says.

They inserted the name of Ishaq because he is their ancestor, while Ismail is the ancestor of the Arabs. They were jealous of them, so they added this idea and changed the meaning of the phrase "only son'' to mean `the only son who is with you,' because Ismail had been taken with his mother to Makkah. But this is a case of falsification and distortion, because the words "only son'' cannot be said except in the case of one who has no other son. Furthermore, the firstborn son has a special status that is not shared by subsequent children, so the command to sacrifice him is a more exquisite test.

وهذا الغلام هو إسماعيل عليه السلام فإنه أول ولد بشر به إبراهيم عليه السلام وهو أكبر من إسحاق باتفاق المسلمين وأهل الكتاب بل في نص كتابهم أن إسماعيل عليه السلام ولد ولإبراهيم عليه السلام ست وثمانون سنة وولد إسحاق وعمر إبراهيم عليه الصلاة والسلام تسع وتسعون سنة وعندهم أن الله تبارك وتعالى أمر إبراهيم أن يذبح ابنه وحيده وفي نسخة أخرى بكره فأقحموا ههنا كذبا وبهتانا إسحاق ولا يجوز هذا لأنه مخالف لنص كتابهم وإنما أقحموا إسحاق لأنه أبوهم وإسماعيل أبو العرب فحسدوهم فزادوا ذلك وحرفوا وحيدك بمعنى الذي ليس عندك غيره فإن إسماعيل كان ذهب به وبأمه إلى مكة وهو تأويل وتحريف باطل فإنه لا يقال وحيدك إلا لمن ليس له غيره وأيضا فإن أول ولد له معزة ما ليس لمن بعده من الأولاد فالأمر بذبحه أبلغ في الابتلاء والاختبار وقد ذهب جماعة من أهل العلم إلى أن الذبيح هو إسحاق وحكي ذلك عن طائفة من السلف حتى نقل عن بعض الصحابة رضي الله عنهم أيضا وليس ذلك في كتاب ولا سنة وما أظن ذلك تلقي إلا عن أحبار أهل الكتاب وأخذ ذلك مسلما من غير حجة وهذا كتاب الله شاهد ومرشد إلى أنه إسماعيل فإنه ذكر البشارة بغلام حليم وذكر أنه الذبيح ثم قال بعد ذلك " وبشرناه بإسحاق نبيا من الصالحين " ولما بشرت الملائكة إبراهيم بإسحاق قالوا " إنا نبشرك بغلام عليم " . وقال تعالى " فبشرناها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب " أي يولد له في حياتهما ولد يسمى يعقوب فيكون من ذريته عقب ونسل وقد قدمنا هناك أنه لا يجوز بعد هذا أن يؤمر بذبحه وهو صغير لأن الله تعالى قد وعدهما بأنه سيعقب ويكون له نسل فكيف يمكن بعد هذا أن يؤمر بذبحه صغيرا وإسماعيل وصف ههنا بالحليم لأنه مناسب لهذا المقام .

"فبشرناه بغلام حليم" أي ذي حلم كثير

أي إنه يكون حليما في كبره فكأنه بشر ببقاء ذلك الولد ; لأن الصغير لا يوصف بذلك , فكانت البشرى على ألسنة الملائكة كما تقدم في [ هود ] . ويأتي أيضا في [ الذاريات ] .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«فَبَشَّرْناهُ» الفاء حرف عطف وماض وفاعله ومفعوله «بِغُلامٍ» متعلقان ببشرناه «حَلِيمٍ» صفة والجملة معطوفة على قال لا محل لها

,

15vs53

قَالُواْ لاَ تَوْجَلْ إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ عَلِيمٍ
,

11vs71

وَامْرَأَتُهُ قَآئِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِن وَرَاء إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ

11vs71

وَامْرَأَتُهُ قَآئِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِن وَرَاء إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ
, ,

51vs28

فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لَا تَخَفْ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَامٍ عَلِيمٍ