You are here

37vs105

قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ

Qad saddaqta alrruya inna kathalika najzee almuhsineena

Yoruba Translation

Hausa Translation

&quotHaƙĩƙa kã gaskata mafarkin.&quot Lalle kamar haka Muke sãka wa mãsu kyautatãwa.

"Thou hast already fulfilled the vision!" - thus indeed do We reward those who do right.
You have indeed shown the truth of the vision; surely thus do We reward the doers of good:
Thou hast already fulfilled the vision. Lo! thus do We reward the good.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ ﴿١٠٤﴾

قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا ...

We called out to him: "O Ibrahim!'' You have fulfilled the dream!

Ibrahim turned, and saw a fine, horned, white ram.''

Ibn Abbas said,

"We used to look for similar types of rams.''

Hisham mentioned this Hadith at length in Al-Manasik.

وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ

قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا ...

We called out to him: "O Ibrahim! You have fulfilled the dream!''

means, `the purpose of your dream has been fulfilled by your laying down your son to sacrifice him.'

As-Suddi and others said that;

he passed the knife over Ismail's neck, but it did not cut him at all, because a sheet of copper was placed between them. Ibrahim was called at that point, and it was said: قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا (You have fulfilled the dream!)

Allah says;

... إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿١٠٥﴾

Verily, thus do We reward the doers of good.

means, `this is how We deal with those who obey Us in things that are difficult for them; We make for them a way out.'

As Allah says:

... وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً

وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَـلِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَىْءٍ قَدْراً

And whosoever has Taqwa of Allah, He will make a way for him to get out (from every difficulty).

And He will provide him from (sources) he never could imagine. And whosoever puts his trust in Allah, then He will suffice him. Verily, Allah will accomplish his purpose. Indeed Allah has set a measure for all things. (65:2-3)

On the basis of this Ayah and this story, some of the scholars of Usul have stated that it is valid for a ruling to be abrogated before anyone is able to act upon it -- unlike some of the Mutazilah. The evidence for this is obvious, because Allah commanded Ibrahim, peace be upon him, to sacrifice his son, then He abrogated that and pointed out the ransom. The purpose of His command had been primarily to reward His close Friend for his patience and resolve in sacrificing his son.

وقوله تعالى " إنا كذلك نجزي المحسنين " أي هكذا نصرف عمن أطاعنا المكاره والشدائد ونجعل لهم من أمرهم فرجا ومخرجا كقوله تعالى " ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا " وقد استدل بهذه الآية والقصة جماعة من علماء الأصول على صحة النسخ قبل التمكن من الفعل خلافا لطائفة من المعتزلة والدلالة من هذه ظاهرة لأن الله تعالى شرع لإبراهيم عليه الصلاة والسلام ذبح ولده ثم نسخه عنه وصرفه إلى الفداء وإنما كان المقصود من شرعه أولا إثابة الخليل على الصبر على ذبح ولده وعزمه على ذلك .

"قد صدقت الرؤيا" بما أتيت به مما أمكنك من أمر الذبح : أي يكفيك ذلك فجملة ناديناه جواب لما بزيادة الواو "إنا كذلك" كما جزيناك "نجزي المحسنين" لأنفسهم بامتثال الأمر بإفراج الشدة عنهم

قال مقاتل : رأى ذلك إبراهيم عليه السلام ثلاث ليال متتابعات . وقال محمد بن كعب : كانت الرسل يأتيهم الوحي من الله تعالى أيقاظا ورقودا ; فإن الأنبياء لا تنام قلوبهم . وهذا ثابت في الخبر المرفوع , قال صلى الله عليه وسلم : ( إنا معاشر الأنبياء تنام أعيننا ولا تنام قلوبنا ) . وقال ابن عباس : رؤيا الأنبياء وحي ; واستدل بهذه الآية . وقال السدي : لما بشر إبراهيم بإسحاق قبل أن يولد له قال هو إذا لله ذبيح . فقيل له في منامه : قد نذرت نذرا فف بنذرك . ويقال : إن إبراهيم رأى في ليلة التروية كأن قائلا يقول : إن الله يأمرك بذبح ابنك ; فلما أصبح روى في نفسه أي فكر أهذا الحلم من الله أم من الشيطان ؟ فسمي يوم التروية . فلما كانت الليلة الثانية رأى ذلك أيضا وقيل له الوعد , فلما أصبح عرف أن ذلك من الله فسمي يوم عرفة . ثم رأى مثله في الليلة الثالثة فهم بنحره فسمي يوم النحر . وروي أنه لما ذبحه قال جبريل : الله أكبر الله أكبر . فقال الذبيح : لا إله إلا الله والله أكبر . فقال إبراهيم : الله أكبر والحمد لله ; فبقي سنة . وقد اختلف الناس في وقوع هذا الأمر

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«قَدْ» حرف تحقيق «صَدَّقْتَ» ماض وفاعله «الرُّؤْيا» مفعول به «إِنَّا» إن واسمها «كَذلِكَ» نعت لمفعول مطلق محذوف مقدم على الفعل «نَجْزِي» مضارع مرفوع فاعله مستتر «الْمُحْسِنِينَ» مفعول به منصوب بالياء والجملة خبر وجملة إنا تعليلية.

,

65vs2

فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِّنكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً
,

65vs3

وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً

6vs84

وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلاًّ هَدَيْنَا وَنُوحاً هَدَيْنَا مِن قَبْلُ وَمِن ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ