You are here

37vs84

إِذْ جَاء رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ

Ith jaa rabbahu biqalbin saleemin

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

A lõkacin da ya je wa dangijinsa da zũciya kuɓutacciya.

Behold! he approached his Lord with a sound heart.
When he came to his Lord with a free heart,
When he came unto his Lord with a whole heart;

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

إِذْ جَاء رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴿٨٤﴾

When he came to his Lord with a Salim heart.

Ibn Abbas, may Allah be pleased with him, said,

"This means that he bore witness that none has the right to be worshipped except Allah.''

Ibn Abi Hatim recorded that `Awf said, "I said to Muhammad bin Sirin, `What is the Salim heart?' He said,

`One which knows that Allah is true and that the Hour will undoubtedly come to pass, and that Allah will resurrect those who are in the graves.'''

Al-Hasan said,

"One that is free from Shirk.''

Urwah said,

"One that is not cursed.''

قال ابن عباس رضي الله عنهما يعني شهادة أن لا إله إلا الله. وقال ابن أبي حاتم حدثنا أبو سعيد الأشج حدثنا أبو أسامة عن عوف قلت لمحمد بن سيرين ما القلب السليم ؟ قال يعلم أن الله حق وأن الساعة آتية لا ريب فيها وأن الله يبعث من في القبور وقال الحسن سليم من الشرك وقال عروة لا يكون لعانا .

"إذ جاء ربه" أي تابعه وقت مجيئه "بقلب سليم" من الشك وغيره

أي مخلص من الشرك والشك . وقال عوف الأعرابي : سألت محمد بن سيرين ما القلب السليم ؟ فقال : الناصح لله عز وجل في خلقه . وذكر الطبري عن غالب القطان وعوف وغيرهما عن محمد بن سيرين أنه كان يقول للحجاج : مسكين أبو محمد ! إن عذبه الله فبذنبه , وإن غفر له فهنيئا له , وإن كان قلبه سليما فقد أصاب الذنوب من هو خير منه . قال عوف : فقلت لمحمد ما القلب السليم ؟ قال : أن يعلم أن الله حق , وأن الساعة قائمة , وأن الله يبعث من في القبور . وقال هشام بن عروة : كان أبي يقول لنا : يا بني لا تكونوا لعانين , ألم تروا إلى إبراهيم لم يلعن شيئا قط , فقال تعالى : " إذ جاء ربه بقلب سليم " . ويحتمل مجيئه إلى ربه وجهين : أحدهما عند دعائه إلى توحيده وطاعته ; الثاني عند إلقائه في النار .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«إِذْ» ظرف زمان «جاءَ» ماض فاعله مستتر «رَبَّهُ» مفعول به والجملة في محل جر بالإضافة «بِقَلْبٍ» متعلقان بجاء «سَلِيمٍ» صفة لقلب

,

50vs33

مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ وَجَاء بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ