You are here

3vs102

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ

Ya ayyuha allatheena amanoo ittaqoo Allaha haqqa tuqatihi wala tamootunna illa waantum muslimoona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Ya ku waɗanda suka yi ĩmãni! Ku bi Allah da taƙawa, a kan hakkin binsa da taƙawa, kuma kada ku mutu fãce kuna mãsu sallamawa (Musulmi).

O ye who believe! Fear Allah as He should be feared, and die not except in a state of Islam.
O you who believe! be careful of (your duty to) Allah with the care which is due to Him, and do not die unless you are Muslims.
O ye who believe! Observe your duty to Allah with right observance, and die not save as those who have surrendered (unto Him)

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Meaning of `Taqwa of Allah

Allah says,

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ ...

O you who believe! Have Taqwa of Allah as is His due,

Ibn Abi Hatim recorded that Abdullah bin Mas`ud commented on the Ayah, اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ (Have Taqwa of Allah as is His due),

"That He is obeyed and not defied, remembered and not forgotten and appreciated and not unappreciated.''

This has an authentic chain of narration to Abdullah bin Mas`ud.

Al-Hakim collected this Hadith in his Mustadrak, from Ibn Mas`ud, who related it to the Prophet.

Al-Hakim said, "It is authentic according to the criteria of the Two Sheikhs (Al-Bukhari and Muslim), and they did not record it.''

This is what he said, but it appears that it is only a statement of Abdullah bin Mas`ud, and Allah knows best.

It was also reported that Anas said,

"The servant will not have Taqwa of Allah as is His due until he keeps his tongue idle.''

Allah's statement,

... وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ﴿١٠٢﴾

and die not except as (true) Muslims.

means, preserve your Islam while you are well and safe, so that you die as a Muslim.

The Most Generous Allah has made it His decision that whatever state one lives in, that is what he dies upon and is resurrected upon. We seek refuge from dying on other than Islam.

Imam Ahmad recorded that Mujahid said,

"The people were circling around the Sacred House when Ibn Abbas was sitting, holding a bent-handled walking stick. Ibn Abbas said, The Messenger of Allah (recited) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ (Have Taqwa of Allah as is His due, die not except as (true) Muslims) then he said;

وَلَوْ أَنَّ قَطْرَةً مِنَ الزَّقُّومِ قُطِرَتْ لَأَمَرَّتْ عَلى أَهْلِ الْأرْضِ عِيشَتَهُمْ، فَكَيْفَ بِمَنْ لَيْسَ لَهُ طَعَامٌ إِلَّا الزَّقُّوم ُ ؟

Verily, if a drop of Zaqqum (a tree in Hell) falls, it will spoil life for the people of earth. What about those whose food is only from Zaqqum?''

This was recorded by At-Tirmidhi, An-Nasa'i, Ibn Majah, Ibn Hibban in his Sahih and Al-Hakim his Mustadrak.

At-Tirmidhi said, "Hasan Sahih,'' while Al-Hakim said; "It meets the conditions of the Two Sahihs and they did not record it."

Imam Ahmad recorded that Jabir said that;

three nights before the Messenger of Allah died he heard him saying;

لَا يَمُوتَنَّ أَحَدُكُمْ إِلَّا وَهُوَ يُحْسِنُ الظَّنَّ بِاللهِ عَزَّ وَجَل

None of you should die except while having sincere trust in Allah, the Exalted and Most Honorable.

Muslim also recorded it.

The Two Sahihs record that Abu Hurayrah said that the Messenger of Allah said,

يَقُولُ اللهُ: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي

Allah said, "I am as My servant thinks of Me.''

قال ابن أبي حاتم : حدثنا محمد بن سنان حدثنا عبد الرحمن بن سفيان وشعبة عن زبيد اليامي عن مرة عن عبد الله هو ابن مسعود " اتقوا الله حق تقاته " قال : أن يطاع فلا يعصى وأن يذكر فلا ينسى وأن يشكر فلا يكفر وهذا إسناد صحيح موقوف وقد تابع مرة عليه عمرو بن ميمون عن ابن مسعود وقد رواه ابن مردويه من حديث يونس بن عبد الأعلى عن ابن وهب عن سفيان الثوري عن زبيد عن مرة عن عبد الله قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " اتقوا الله حق تقاته" أن يطاع فلا يعصى ويشكر فلا يكفر ويذكر فلا ينسى " وكذا رواه الحاكم في مستدركه من حديث مسعر عن زبيد عن مرة عن ابن مسعود مرفوعا فذكره ثم قال : صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه كذا قال . والأظهر أنه موقوف والله أعلم . ثم قال ابن أبي حاتم : وروى نحوه عن مرة الهمداني والربيع بن خيثم وعمرو بن ميمون وإبراهيم النخي وطاووس والحسن وقتادة وأبي سنان والسدي نحو ذلك . وروي عن أنس أنه قال : لا يتقي الله العبد حق تقاته حتى يخزن لسانه . وقد ذهب سعيد بن جبير وأبو العالية والربيع بن أنس وقتادة ومقاتل بن حيان وزيد بن أسلم والسدي وغيرهم إلى أن هذه الآية منسوخة بقوله تعالى " فاتقوا الله ما استطعتم " وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في قوله تعالى " اتقوا الله حق تقاته " قال : لم تنسخ ولكن " حق تقاته " أن يجاهدوا في سبيله حق جهاده ولا تأخذهم في الله لومة لائم ويقوموا بالقسط ولو على أنفسهم وآبائهم وأبنائهم وقوله تعالى " ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون " أي حافظوا على الإسلام في حال صحتكم وسلامتكم لتموتوا عليه فإن الكريم قد أجرى عادته بكرمه أنه من عاش على شيء مات عليه ومن مات على شيء بعث عليه فعياذا بالله من خلاف ذلك. وقال الإمام أحمد : حدثنا روح حدثنا شعبة قال : سمعت سليمان عن مجاهد : إن الناس كانوا يطوفون بالبيت وإن ابن عباس جالس معه محجن فقال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون " ولو أن قطرة من الزقوم قطرت في دار الدنيا لأفسدت على أهل الدنيا معايشهم فكيف بمن ليس له طعام إلا من الزقوم " وكذا رواه الترمذي والنسائي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه والحاكم في مستدركه من طريق عن شعبة به وقال الترمذي : حسن صحيح . وقال الحاكم : على شرط الشيخين ولم يخرجاه. وقال الإمام أحمد : حدثنا وكيع حدثنا الأعمش عن زيد بن وهب عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة عن عبد الله بن عمرو قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتدركه منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر ويأتي إلى الناس ما يحب أن يؤتى إليه " . وقال الإمام أحمد أيضا : حدثنا أبو معاوية حدثنا الأعمش عن أبي سفيان عن جابر قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول قبل موته بثلاث " لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله عز وجل " ورواه مسلم من طريق الأعمش به وقال الإمام أحمد حدثنا حسن بن موسى حدثنا ابن لهيعة حدثنا يونس عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال " إن الله قال أنا عند ظن عبدي بي فإن ظن بي خيرا فله فإن ظن بي شرا فله " وأصل هذا الحديث ثابت في الصحيحين من وجه آخر عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يقول الله أنا عند ظن عبدي بي " . وقال الحافظ أبو بكر البزار حدثنا محمد بن عبد الملك القرشي حدثنا جعفر بن سليمان عن ثابت وأحسبه عن أنس قال : كان رجل من الأنصار مريضا فجاءه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده فوافقه في السوق فسلم عليه فقال له " كيف أنت يا فلان ؟ " قال : بخير يا رسول الله أرجو الله وأخاف ذنوبي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا يجتمعان في قلب عبد في هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو وآمنه مما يخاف " ثم قال : لا نعلم رواه عن ثابت غير جعفر بن سليمان . وهكذا رواه الترمذي والنسائي وابن ماجه من حديثه ثم قال الترمذي غريب وكذا رواه بعضهم عن ثابت مرسلا . فأما الحديث الذي رواه الإمام أحمد : حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن أبي بشر عن يوسف بن ماهك عن حكيم بن حزام قال : بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم أن لا أخر إلا قائما ورواه النسائي في سننه عن إسماعيل بن مسعود عن خالد بن الحارث عن شعبة به وترجم عليه فقال : " باب كيف يخر للسجود " ثم ساقه مثله فقيل معناه أن لا أموت إلا مسلما وقيل : معناه أن لا أقتل إلا مقبلا غير مدبر وهو يرجع إلى الأول .

"يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته" بأن يطاع فلا يعصى ويشكر فلا يكفر ويذكر فلا ينسى فقالوا يا رسول الله ومن يقوى على هذا فنسخ بقوله تعالى "فاتقوا الله ما استطعتم" "ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون" موحدون

روى البخاري عن مرة عن عبد الله قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( حق تقاته أن يطاع فلا يعصى وأن يذكر فلا ينسى وأن يشكر فلا يكفر . وقال ابن عباس : هو ألا يعصى طرفة عين . وذكر المفسرون أنه لما نزلت هذه الآية قالوا : يا رسول الله , من يقوى على هذا ؟ وشق عليهم فأنزل الله عز وجل : " فاتقوا الله ما استطعتم " [ التغابن : 16 ] فنسخت هذه الآية ; عن قتادة والربيع وابن زيد . قال مقاتل : وليس في آل عمران من المنسوخ شيء إلا هذه الآية . وقيل : إن قوله " فاتقوا الله ما استطعتم " بيان لهذه الآية . والمعنى : فاتقوا الله حق تقاته ما استطعتم , وهذا أصوب ; لأن النسخ إنما يكون عند عدم الجمع والجمع ممكن فهو أولى . وقد روى علي بن أبي طلحة عن ابن عباس قال : قول الله عز وجل " يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته " لم تنسخ , ولكن " حق تقاته " أن يجاهد في سبيل الله حق جهاده , ولا تأخذكم في الله لومة لائم , وتقوموا بالقسط ولو على أنفسكم وأبنائكم . قال النحاس : وكلما ذكر في الآية واجب على المسلمين أن يستعملوه ولا يقع فيه نسخ .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«يا أَيُّهَا» يا حرف نداء. أي منادى نكرة مقصودة مبني على الضم والهاء للتنبيه.
«الَّذِينَ» اسم موصول بدل من أي.
«آمَنُوا» فعل ماض والواو فاعل والجملة صلة الموصول.
«اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ» فعل أمر مبني على حذف النون والواو فاعل الله لفظ الجلالة مفعول به حق نائب مفعول مطلق.
«تُقاتِهِ» مضاف إليه.
«وَلا تَمُوتُنَّ» الواو عاطفة لا ناهية جازمة تموتن فعل مضارع مجزوم بحذف النون لأنه من الأفعال الخمسة والواو المحذوفة فاعل ، وقد حذفت لالتقاء الساكنين ونون التوكيد حرف لا محل له من الإعراب والجملة معطوفة.
«إِلَّا» أداة حصر.
«وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ» مبتدأ وخبر والجملة في محل نصب حال.

64vs16

فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْراً لِّأَنفُسِكُمْ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

2vs278

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ