You are here

3vs105

وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ

Wala takoonoo kaallatheena tafarraqoo waikhtalafoo min baAAdi ma jaahumu albayyinatu waolaika lahum AAathabun AAatheemun

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma kada ku kasance kamar waɗanda suka rarrabu kuma suka sãɓã wa jũna, bãyan hujjõji bayyanannu sun je musu kuma waɗannan sunã da azãba mai girma.

Be not like those who are divided amongst themselves and fall into disputations after receiving Clear Signs: For them is a dreadful penalty,-
And be not like those who became divided and disagreed after clear arguments had come to them, and these it is that shall have a grievous chastisement.
And be ye not as those who separated and disputed after the clear proofs had come unto them. For such there is an awful doom,

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Prohibition of Division

Allah said,

وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ ...

And be not as those who divided and differed among themselves after the clear proofs had come to them.

In this Ayah, Allah forbids this Ummah from imitating the division and discord of the nations that came before them. These nations also abandoned enjoining righteousness and forbidding evil, although they had proof of its necessity.

... وَأُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴿١٠٥﴾

It is they for whom there is an awful torment.

Imam Ahmad recorded that Abu Amir Abdullah bin Luhay said,

"We performed Hajj with Muawiyah bin Abi Sufyan. When we arrived at Makkah, he stood up after praying Zuhr and said, `The Messenger of Allah said,

إِنَّ أَهْلَ الْكِتَابَيْنِ افْتَرَقُوا فِي دِينِهِمْ عَلى ثِنْتَيْنِ وَسَبْعِينَ مِلَّةً، وَإِنَّ هذِهِ الْأُمَّةَ سَتَفْتَرِقُ عَلى ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ مِلَّةً يَعْنِي الْأَهْوَاءَ كُلُّهَا فِي النَّارِ إِلَّا وَاحِدَةً وَهِيَ الْجَمَاعَةُ

وَإِنَّهُ سَيَخْرُجُ فِي أُمَّتِي أَقْوَامٌ تَجَارَى بِهِمْ تِلْكَ الْأَهْوَاءُ كَمَا يَتَجَارَى الْكَلَبُ بِصَاحِبِه، لَا يَبْقَى مِنْهُ عِرْقٌ وَلَا مَفْصِلٌ إِلَّا دَخَلَه

The People of the Two Scriptures divided into seventy-two sects. This Ummah will divide into seventy-three sects, all in the Fire except one, that is, the Jama`ah.

Some of my Ummah will be guided by desire, like one who is infected by rabies; no vein or joint will be saved from these desires.

Muawiyah said next:

By Allah, O Arabs! If you do not adhere to what came to you from your Prophet then other people are even more prone not to adhere to it.''

Similar was recorded by Abu Dawud from Ahmad bin Hanbal and Muhammad bin Yahya.

قال تعالى " ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات " الآية ينهى تبارك وتعالى هذه الأمة أن يكونوا كالأمم الماضية في افتراقهم واختلافهم وتركهم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مع قيام الحجة عليهم . قال الإمام أحمد : حدثنا أبو المغيرة حدثنا صفوان حدثني أزهر بن عبد الله الهروي عن أبي عامر عبد الله بن يحيى قال : حججنا مع معاوية بن أبي سفيان فلما قدمنا مكة قام حين صلى صلاة الظهر فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " إن أهل الكتابين افترقوا في دينهم على ثنتين وسبعين ملة وإن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين ملة - يعني الأهواء - كلها في النار إلا واحدة - وهي الجماعة - وإنه سيخرج في أمتي أقوام تتجارى بهم الأهواء كما يتجارى الكلب بصاحبه لا يبقى منه عرق ولا مفصل إلا دخله " والله يا معشر العرب لئن لم تقوموا بما جاء به نبيكم صلى الله عليه وسلم لغيركم من الناس أحرى أن لا يقوم به وهكذا رواه أبو داود عن أحمد بن حنبل ومحمد بن يحيى كلاهما عن أبي المغيرة واسمه عبد القدوس بن الحجاج الشامي به وقد ورد هذا الحديث من طرق .

"ولا تكونوا كالذين تفرقوا" عن دينهم "واختلفوا" فيه "من بعد ما جاءهم البينات" وهم اليهود والنصارى "وأولئك لهم عذاب عظيم"

يعني اليهود والنصارى في قول جمهور المفسرين . وقال بعضهم : هم المبتدعة من هذه الأمة . وقال أبو أمامة : هم الحرورية ; وتلا الآية . وقال جابر بن عبد الله : " الذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات " اليهود والنصارى . " جاءهم " مذكر على الجمع , وجاءتهم على الجماعة .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَلا تَكُونُوا» الواو عاطفة لا ناهية جازمة تكونوا فعل مضارع ناقص والواو اسمها.
«كَالَّذِينَ» الكاف اسم بمعنى مثل في محل نصب خبر تكونوا أو هي حرف جر الذين اسم موصول في محل جر بالإضافة والجملة معطوفة وجملة «تَفَرَّقُوا» صلة الموصول.
«وَاخْتَلَفُوا» عطف على تفرقوا.
«مِنْ بَعْدِ» متعلقان باختلفوا.
«ما جاءَهُمُ» ما مصدرية جاءهم فعل ماض ومفعول به.
«الْبَيِّناتُ» فاعل والمصدر المؤول في محل جر بالإضافة.
«وَأُولئِكَ» مبتدأ.
«لَهُمْ» متعلقان بالخبر المحذوف المقدم.
«عَذابٌ» مبتدأ مؤخر.
«عَظِيمٌ» صفة والجملة خبر أولئك.

3vs156

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ كَفَرُواْ وَقَالُواْ لإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُواْ فِي الأَرْضِ أَوْ كَانُواْ غُزًّى لَّوْ كَانُواْ عِندَنَا مَا مَاتُواْ وَمَا قُتِلُواْ لِيَجْعَلَ اللّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ وَاللّهُ يُحْيِـي وَيُمِيتُ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
,

8vs21

وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ قَالُوا سَمِعْنَا وَهُمْ لاَ يَسْمَعُونَ
,

8vs47

وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ خَرَجُواْ مِن دِيَارِهِم بَطَراً وَرِئَاء النَّاسِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَاللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ
,

33vs69

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِندَ اللَّهِ وَجِيهاً
,

59vs19

وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ