You are here

3vs11

لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدمِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

Kadabi ali firAAawna waallatheena min qablihim kaththaboo biayatina faakhathahumu Allahu bithunoobihim waAllahu shadeedu alAAiqabi

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kamar ɗabi´ar mutãnen Fir´auna da waɗanda ke a gabãninsu, sun ƙaryata ãyõyinMu, sai Allah Ya kãmã su sabõda zunubansu, kuma Allah Mai tsananin uƙũba ne.

(Their plight will be) no better than that of the people of Pharaoh, and their predecessors: They denied our Signs, and Allah called them to account for their sins. For Allah is strict in punishment.
Like the striving of the people of Firon and those before them; they rejected Our communications, so Allah destroyed them on account of their faults; and Allah is severe in requiting (evil).
Like Pharaoh's folk and those who were before them, they disbelieved Our revelations and so Allah seized them for their sins. And Allah is severe in punishment.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

.كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ ...

Like the Da'b of the people of Fir`awn.

Ad-Dahhak said that Ibn Abbas said that the Ayah means,

"Like the behavior of the people of Fir`awn.''

This is the same Tafsir of Ikrimah, Mujahid, Abu Malik, Ad-Dahhak, and others.

Other scholars said that the Ayah means,

"Like the practice, conduct, likeness of the people of Fir`awn.''

These meanings are all plausible,

for the Da'b means practice, behavior, tradition and habit.

The Ayah indicates that the disbelievers will not benefit from their wealth or offspring. Rather, they will perish and be punished.

... وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَأَخَذَهُمُ اللّهُ بِذُنُوبِهِمْ ...

and those before them; they belied Our Ayat. So Allah punished them for their sins.

This is the same end the people of Fir`awn and the previous nations met, those who rejected the Messengers, the Ayat, and proofs of Allah that they were sent with.

... وَاللّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴿١١﴾

And Allah is severe in punishment.

meaning, His punishment is severe and His torment is painful. None can escape Allah's grasp, nor does anything escape His knowledge. Allah does what He wills and prevails over all things, it is He to Whom everything is humbled and there is no deity worthy of worship, nor any Lord except Him.

وقوله تعالى " كدأب آل فرعون " قال الضحاك عن ابن عباس : كصنيع آل فرعون وكذا روي عن عكرمة ومجاهد وأبي مالك والضحاك وغير واحد ومنهم من يقول : كسنة آل فرعون وكفعل آل فرعون وكشبه آل فرعون والألفاظ متقاربة والدأب بالتسكين والتحريك أيضا كنهر ونهر هو الصنيع والحال والشأن والأمر والعادة كما يقال لا يزال هذا دأبي ودأبك وقال امرؤ القيس : وقوفا بها صحبي على مطيهم يقولون لا تأسف أسى وتجمل كدأبك من أم الحويرث قبلها جارتها أم الرباب بمأسل والمعنى كعادتك في أم الحويرث حين أهلكت نفسك في حبها وبكيت دارها ورسمها والمعنى في الآية أن الكافرين لا تغني عنهم الأموال ولا الأولاد بل يهلكون ويعذبون كما جرى لآل فرعون ومن قبلهم من المكذبين للرسل فيما جاءوا من آيات الله وحججه " والله شديد العقاب " أي شديد الأخذ أليم العذاب لا يمتنع منه أحد ولا يفوته شيء بل هو الفعال لما يريد الذي قد غلب كل شيء لا إله غيره ولا رب سواه .

دأبهم "كدأب" كعادة "آل فرعون والذين من قبلهم" من الأمم كعاد وثمود "كذبوا بآياتنا فأخذهم الله" أهلكهم "بذنوبهم" والجملة مفسرة لما قبلها "والله شديد العقاب" ونزل لما أمر النبي صلى الله عليه وسلم اليهود بالإسلام بعد مرجعه من بدر فقالوا لا يغرنك أن قتلت نفرا من قريش أغمارا لا يعرفون القتال

الدأب العادة والشأن . ودأب الرجل في عمله يدأب دأبا ودءوبا إذا جد واجتهد , وأدأبته أنا . وأدأب بعيره إذا جهده في السير . والدائبان الليل والنهار . قال أبو حاتم : وسمعت يعقوب يذكر " كدأب " بفتح الهمزة , وقال لي وأنا غليم : على أي شيء يجوز " كدأب " ؟ فقلت له : أظنه من دئب يدأب دأبا . فقبل ذلك مني وتعجب من جودة تقديري على صغري ; ولا أدري أيقال أم لا . قال النحاس : " وهذا القول خطأ , لا يقال البتة دئب ; وإنما يقال : دأب يدأب دءوبا ودأبا ; هكذا حكى النحويون , منهم الفراء حكاه في كتاب المصادر ; كما قال امرؤ القيس : كدأبك من أم الحويرث قبلها وجازتها أم الرباب بمأسل فأما الدأب فإنه يجوز ; كما يقال : شعر وشعر ونهر ونهر ; لأن فيه حرفا من " حروف الحلق " . واختلفوا في الكاف ; فقيل : هي في موضع رفع تقديره دأبهم كدأب آل فرعون , أي صنيع الكفار معك كصنيع آل فرعون مع موسى . وزعم الفراء أن المعنى : كفرت العرب ككفر آل فرعون . قال النحاس : لا يجوز أن تكون الكاف متعلقة بكفروا , لأن كفروا داخلة في الصلة . وقيل : هي متعلقة ب " أخذهم الله " , أي أخذهم أخذا كما أخذ آل فرعون . وقيل : هي متعلقة بقوله " لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم . .. " [ آل عمران : 10 ] أي لم تغن عنهم كما لم تغن الأموال والأولاد عن آل فرعون . وهذا جواب لمن تخلف عن الجهاد وقال : شغلتنا أموالنا وأهلونا . ويصح أن يعمل فيه فعل مقدر من لفظ الوقود , ويكون التشبيه في نفس الاحتراق . ويؤيد هذا المعنى " ... وحاق بآل فرعون سوء العذاب . " النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب " [ المؤمن : 46 ] . والقول الأول أرجح , واختاره غير واحد من العلماء . قال ابن عرفة : " كدأب آل فرعون " أي كعادة آل فرعون . يقول : اعتاد هؤلاء الكفرة الإلحاد والإعنات للنبي صلى الله عليه وسلم كما اعتاد آل فرعون من إعنات الأنبياء ; وقال معناه الأزهري . فأما قوله في سورة ( الأنفال ) " كدأب آل فرعون " فالمعنى جوزي هؤلاء بالقتل والأسر كما جوزي آل فرعون بالغرق والهلاك .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«كَدَأْبِ» جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر لمبتدأ محذوف التقدير : دأبهم كدأب آل فرعون.
«آلِ» مضاف إليه.
«فِرْعَوْنَ» مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة «وَالَّذِينَ» الواو عاطفة أو استئنافية الذين اسم موصول مبتدأ.
«مِنْ قَبْلِهِمْ» متعلقان بصلة الموصول.
«كَذَّبُوا بِآياتِنا» فعل ماض وفاعل والجار والمجرور متعلقان بكذبوا والجملة في محل نصب حال من آل فرعون.
«فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ» فعل وفاعل ومفعول به والجار والمجرور متعلقان بأخذهم ، والجملة معطوفة.
«وَاللَّهُ» الواو استئنافية الله لفظ الجلالة مبتدأ.
«شَدِيدُ» خبر.
«الْعِقابِ» مضاف إليه والجملة استئنافية.

8vs52

كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَفَرُواْ بِآيَاتِ اللّهِ فَأَخَذَهُمُ اللّهُ بِذُنُوبِهِمْ إِنَّ اللّهَ قَوِيٌّ شَدِيدُ الْعِقَابِ
,

8vs54

كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَذَّبُواْ بآيَاتِ رَبِّهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُم بِذُنُوبِهِمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَونَ وَكُلٌّ كَانُواْ ظَالِمِينَ
,

40vs21

أَوَ لَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ كَانُوا مِن قَبْلِهِمْ كَانُوا هُمْ أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَآثَاراً فِي الْأَرْضِ فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَمَا كَانَ لَهُم مِّنَ اللَّهِ مِن وَاقٍ